احب الذكر الى الله

السؤال: هذا السائل (ج. ر) من بريدة يقول: أسأل عن فضل الذكر وعن منزلته، مثلًا: هل أقول: سبحان الله، والحمد لله، ولا إله إلا الله، والله أكبر، هل تذكر على هذه الصفة، أو أقول: سبحان الله ثلاثًا وثلاثين، ثم أنتهي وأقول: الحمد لله ثلاثًا وثلاثين؟ وجهوني بهذا، جزاكم الله خيرًا. الجواب: بسم الله الرحمن الرحيم.

فضل الذكر والحض على بعض الأذكار

وفقك الله وجعلك من الذاكرين الله كثيرا. مواد ذات الصله لا يوجد صوتيات مرتبطة تعليقات الزوار أضف تعليقك أوروبا عادل محمد وكذلك قول سبحان الله وبحمده: لقول النبي صلى الله عليه وسلم "إن أحب الكلام إلى الله أن يقول العبد سبحان الله وبحمده " وحزاكم الله خيرا اليمن فتى اللباقة والابداع جزاكم اللةخير وحفوضين بعون اللة وان شاء اللةتكزن في ميزان حسناتكم مصر اوكا المصرى ربنا يتقبل منكم صالح الاعمال ويرزقكم من فضله الجزائر fares شكرا جزيلا ان الل سيجزيك ألف خير روسيا الإتحادية خوووووخة كن مع الله يكن معك أين ما تكون. اللَّهُمَّ إني أسألُكَ بِرَحْمَتِكَ الَّتِي وَسِعَتْ كُلَّ شَيْء أنْ تَغْفِرَلي و تحقق مرادي و صل اللهم على محمد الجزائر لميس اذكروا الله يذكركم واشكروه يزدكم اللهم اهدنا الى الصراط المستقيم واجعلنا من عبادك الصالحين وصل على سيد المرسلين السودان ماهر عبده أحب الكلام إلي الله تعالي أربع ألا وهي: 1- سبحان الله 2- الحمد لله 3- ولا إله إلا الله 4- والله أكبر. وشكرآ جزيلآ يا أخوانى وأخواتي اللهم أجعلنا من يستمعون القول فيتبعون أحسنه. الجزائر رفيق الجزائر اللهم اني اسالك باسمك الاعظم لا اله الا انت ان تجعلنا من اهل الجنة بغير حساب ولاعذاب ، اللهم صلي على محمد الجزائر علي أحب الكلام إلي الله تعالي أربع ألا وهي: 1- سبحان الله 2- الحمد لله 3- ولا إله إلا الله 4- والله أكبر الجزائر فاطيم من الجزائر بارك الله فيك و جزاك كل خير اللهم اجعلنا وأياكم ممن يقول لهم ادخلو الجنة بدو حساب و عقاب آمــــــــــين العراق عذراء سبحان الله والحمدلله... احب الذكر الى الله. نشكر الله ونحمده لان لدينا رب كربنا واسلام كأسلامنا وقائد كرسولنا.. الحمدلله.

والمراد بذكر اللسان: الألفاظ الدالة على التسبيح والتحميد والتمجيد. والمراد بذكر القلب: التفكر في أدلة الذات والصفات، وفي أدلة التكاليف من الأمر والنهي؛ حتى يطلع على أحكامها، وفي أدلة أخبار الجزاء، وفي أسرار مخلوقات الله. وذكر القلب نوعان: أحدهما: هو أرفع الأذكار وأجلها، وهو إعمال الفكر في عظمة الله تعالى وجلاله وجبروته وملكوته وآياته في سمواته وأرضه. فضل الذكر والحض على بعض الأذكار. والثاني: ذكر القلب عند الأمر والنهي؛ فيتمثل ما أمر به، ويترك ما نهى عنه؛ طمعًا في ثواب الله تعالى وخوفًا من عقابه. أما ذكر الجوارح: فهو أن تصير مستغرقة في الطاعات؛ ومن ذلك سميت الصلاة ذكرًا؛ فقال تعالى: " فَاسْعَوْا إِلَى ذِكْرِ اللَّهِ " [الجمعة: 9] قال تعالى: " يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا اذْكُرُوا اللَّهَ ذِكْرًا كَثِيرًا " [الأحزاب: 41]. أمر الله تعالى عباده بأن يذكروه ويشكروه، وأن يشغلوا ألسنتهم في معظم أحوالهم بالتسبيح و التهليل، والتحميد والتكبر. قال مجاهد: هذه كلمات يقولهن الطاهر والمحدث والجنب، وقال: لا يكون ذاكرًا الله تعالى كثيرًا حتى يذكره قائمًا وجالسًا ومضطجعًا. وقال ابن عباس– رضي الله عنه-: إن الله تعالى لم يفرض على عباده فريضةً إلا جعل لها حدًا معلومًا، ثم عذر أهلها في حال العذر غير الذكر؛ فإن الله تعالى لم يجعل له حدًا ينتهي إليه، ولم يعذر أحدًا في تركه إلا مغلوبًا على تركه؛ فقال تعالى: " فَاذْكُرُوا اللَّهَ قِيَامًا وَقُعُودًا وَعَلَى جُنُوبِكُمْ " [النساء: 103] بالليل والنهار، في البر والبحر، وفي السفر والحضر، والغنى والفقر، والسقم والصحة، والسر والعلانية، وعلى كل حال، فإذا فعلتم ذلك، صلى الله عليكم وملائكته.