مستشفى الامراض الصدرية

أولى مستشفى المواساة الجبيل اهتمامًا خاصًا لتقديم مجموعة متنوعة من الخدمات العلاجية للأمراض الصدرية. علاوة على ذلك، كان مستشفى المواساة الجبيل وباقي مستشفيات المواساة المنتشرة في مدن المملكة الرئيسية على أهبة الاستعداد لاستيعاب الطلب المتزايد على أجهزة التنفس الاصطناعي وغرف العناية الحثيثة نتيجة تفشي فيروس كورونا المُستجد (كوفيد-19) على نطاق واسع في كافة أنحاء العالم. ويعود ذلك إلى تجهيز عيادة الصدرية بأحداث التقنيات الطبية والمعدات الضرورية لتقديم خدمات الرعاية المتصلة بالأمراض الصدرية بكفاءة عالية. وتشمل التقنيات المستخدمة والحالات التي يعالجها استشاري الأمراض الصدرية بالجبيل: علاج أمراض التحسس القصبي، مثل: الربو، ومرض الانسداد الرئوي المزمن، وتوسع القصبات الهوائية. فيديو حسام موافي هذه الأمراض يجب على أصحابها الإفطار في رمضان - صحة. علاج جميع أمراض الالتهابات التنفسية. تشخيص وعلاج الأمراض الرئوية الخلالية. تشخيص وعلاج جميع الأمراض المتصلة بالجهاز التنفسي السفلي. منظار الشعب الهوائية: ويُستخدم لتشخيص اورام الرئة عن طريق اخذ عينات من الشعب الهوائية التي تؤدي إلى الرئتين وعمل غسيل شعبي حوصلي. وظائف التنفس، وتشمل: قياس وظائف الرئة المختلفة، مثل: حجم الرئتين، والكفاءة، ومعدلات التدفق، ونفاذيه الغازات من الرئتين للدم.

فيديو حسام موافي هذه الأمراض يجب على أصحابها الإفطار في رمضان - صحة

تقدم الراجحي بمقترح بناء برج طبي يتكون من سبعة أدوار سعة 200 سرير مع التجهيز الكامل وفق خطابه، وتم رفع الخطاب إلى الرئيس التنفيذي العام للتجمع الصحي الثاني لطلب المواصفات والشروط من الوزارة ليتمكن المالك من تحديد القيمة الإيجارية للمبنى وتم رفعه للشئون الهندسية بالوزراة. انتقال الكثير من الموظفين من المسستشفى إلى إدارات أخرى نتيجة خطة الرياض لإغلاق المستشفى قبل سنتين مما أثر على المستشفى بشكل مجدٍ. إن هذا الانتقال كان مفتعلا وممنهجا من قبل صحة الرياض حيث تبنت آنذاك خطة إقفال المستشفى رغم توجيهات الوزير في أثناء زيارته للمستشفى بتاريخ 6-9-1438 وزيارة نائب الوزير للشئون الصحية للمستشفى يرافقه مدير الشئون الصحية بمنطقة الرياض، وتم العرض لهم عن المستشفى ووجه بعدم إقفاله وتطويره، وحضرت لجنة من صحة الرياض بعد زيارة الوزير لحصر احتياجات المستشفى من التجهيزات والكوادر الطبية والفنية والإدارية، ووعدت بالدعم ولم يتم حتى تاريخه. ويوجد لدى المستشفى أكثر من 168 وظيفة تعتبر شاغرة حيث إنها على ملاك المستشفى تشمل أكثر من 50 طيبيا وأكثر من 57 تمريضا، ويعملون خارج الملاك على بنظام التكليف، ولم يتم التعريض عنهم بوظائف بديلة أو إعادة المكلفين إلى المستشفى بعد انتهاء تكليفهم لسد النقص في القوى العاملة.

إغلاق المستشفى لتوفير الايجار السنوي: تكلفة انتشار المرض ومعالجته ومكافحته أكبر من تكلفة الإيجار السنوي وهي التوفير الحقيقي الذي يمس الأمن الصحي والوطني والقومي حيث إن الإيجار لا يذكر كرقم والسيطرة على المرض ومكافحته أكثر أهمية التكلفة ستكون أكبر في حالة إغلاق المستشفى حيث سيطلب مقابل تحويل المرضى إلى المستشفيات اللأأخرى ميزانيات خاصة لكل مستشفى استقبل مريضا مصابا بالدرن لاتقل عن مليون ريال للسرير الواحد سنويا. المقترحات: – تحويل المستشفى إلى مركز لعلاج وتنويم مرضى الدرن بسعة سريرية 80 سريرا منهم 10 أسرة للسجون و10 أسرة عناية مركز، على أن يكون التنويم بغرف عزل سلبية الضغط مفردة حسب مواصفات وزارة الصحة تزويد المستشفى بالطاقم الطبي من أطباء وتمريض حيث إن المستشفى يعاني من نقص شديد بالكوادر الطبية المؤهلة. تطوير عيادة الدرن بحيث تشمل عيادة متابعة مرضى الدرن بعد خروجهم من المستشفى واستحداث عيادة لمرضى الدرن المقاوم للأدوية. عدد 3 فرق رعاية منزلية لفحص السجناء الجدد وتحويل الحالات المشتبهة غلى المستشفى. عيادة اشتباه مرضى الدرن. عيادة لمخالطين مرضى الدرن. – الإبقاء على المستشفى كما هو "مستشفى للأمراض الصدرية" مع دعم المستشفى بالتخصصات المطلوبة للتطوير مثل، استشاري صدرية – جراحة صدر – أخصائي قلب.