مشاهدة او قراءة التالي وزير التموين المصري يتحدث عن حقيقة منع شحنات أوكرانية والان إلى التفاصيل: وقال مصيلحي في تصريح خاص لموقع سكاي نيوز عربية: "غير صحيح ما ورد بأن روسيا تعرقل شحنات قمح وذرة اشترتها مصر من الخروج من الموانئ الأوكرانية". وتجدر الإشارة إلى أن سفارة أوكرانيا بالقاهرة كانت قد اتهمت روسيا بعرقلة 3 شحنات لمصر، إحداهم شحنة قمح وشحنتين من الذرة، ولكن سفارة روسيا بالقاهرة، أكدت عدم صحة تلك الاتهامات، وقالت إن السلطات الأوكرانية هي التي تمنع حركة السفن بالبحر الأسود. وردا على سؤال لموقع سكاي نيوز عربية حول حجم القمح المتوقع توريده محليا، قال وزير التموين المصري: "تستهدف مصر توريد 6 ملايين طن من القمح المحلي خلال موسم التوريد الذي بدأ في 1 أبريل 2022 وينتهي في 1 أغسطس 2022". حكم قطع الاعتكاف ، هل يجوز الخروج من الاعتكاف؟ - تريند الساعة. وعن الإجراءات التي اتخذتها وزارة التموين لضبط الأسواق بعد زيادة أسعار البنزين هذا الشهر قال مصيلحي: "تحرص وزارة التموين والتجارة الداخلية على توافر جميع السلع الغذائية وطرحها للمواطنين بأسعار أقل من مثيلاتها في الأسواق الأخرى، والحفاظ على مخزون آمن من كافة السلع خاصة خلال شهر رمضان". وأكد أن "أسعار السلع الأساسية شهدت انخفاضات في معارض "أهلا رمضان" حيث وفر المعرض جميع السلع الغذائية واللحوم والعصائر بأسعار منافسة نظرا لتوفيرها من المصنع للمستهلك مباشرة مما يقلل التكلفة" بحسب وزير التموين المصري.
احتفل المسيحيون بمراسم " النار المقدسة " في كنيسة القيامة في القدس يوم السبت على خلفية التوترات المتصاعدة مع إسرائيل ، التي فرضت قيودًا جديدة على الحضور هذا العام قالت إنها ضرورية للسلامة وتقول إسرائيل إنها تريد منع كارثة أخرى بعد تدافع حشود في موقع مقدس لليهود العام الماضي خلف 45 قتيلا. يقول القادة المسيحيون إنه لا توجد حاجة لتغيير حفل أقيم منذ قرون. منع القذف من الخروج النهائي. في المناطق الكثيفة من مدينة القدس القديمة ، حيث يجب على اليهود والمسيحيين والمسلمين مشاركة أقدس مواقعهم ، بغض النظر عن مدى ترددها ، حتى التغييرات الصغيرة يمكن أن تسبب قلقًا نبويًا. وشهدت المدينة بالفعل أسبوعًا من الاشتباكات بين الفلسطينيين والشرطة الإسرائيلية في مجمع المسجد الأقصى القريب ، ثالث أقدس الأماكن في الإسلام. إنه يقع على قمة تل هو أقدس موقع لليهود ، الذين يسمونه جبل الهيكل. تقاربت الأعياد اليهودية والمسيحية والإسلامية الرئيسية هذا العام على خلفية تجدد العنف الإسرائيلي الفلسطيني. تصاعدت التوترات مع تدفق عشرات الآلاف من الأشخاص على البلدة القديمة في القدس لزيارة بعض أقدس المواقع للأديان الثلاثة للمرة الأولى منذ رفع القيود المفروضة على تفشي الوباء.
يعتقد المسيحيون الأرثوذكس الشرقيون أنه في يوم السبت السابق لعيد الفصح ، تظهر شعلة معجزة داخل كنيسة القيامة ، وهي كنيسة مترامية الأطراف من القرن الثاني عشر تم بناؤها في الموقع حيث يعتقد المسيحيون أن المسيح قد صلب ودفن وقام. يوم السبت ، دخل البطريرك اليوناني ثيوفيلوس الثالث إلى الكنيسة المقدسة ، وهي غرفة مبنية على الموقع التقليدي للمقبرة ، وعاد بشموعتين مضاءتين ، مررًا اللهب بين آلاف الأشخاص الذين يحملون الشموع ، وأضاءوا تدريجياً جدران الكنيسة المظلمة. سيتم نقل الشعلة إلى المجتمعات الأرثوذكسية في البلدان الأخرى على متن رحلات خاصة. وزير التموين المصري يتحدث عن حقيقة منع شحنات أوكرانية. كان مصدر النار المقدسة سرًا خاضعًا لحراسة مشددة لعدة قرون ، وقد احتقرها المشككون الكبار الذين يعودون إلى العصور الوسطى باعتبارها خدعة كرنفال للجماهير. قبل عامين ، كانت الكنيسة فارغة تقريبًا بسبب إغلاق بسبب فيروس كورونا ، لكن إسرائيل اتخذت ترتيبات خاصة لنقل الشعلة إلى الخارج. حضر المئات العام الماضي ، عندما كانت قيود السفر سارية واقتصرت الحفل على التطعيمات الكاملة. هذا العام ، طبقت إسرائيل قانون السلامة الذي يحد من حجم التجمهر بناءً على المساحة وعدد المخارج. وتقول السلطات إنها تريد منع تكرار التدافع العام الماضي على جبل ميرون في شمال إسرائيل خلال احتفال ديني حضره حوالي 100 ألف يهودي معظمهم من الأرثوذكس المتطرفين.