تجربتي مع العلاقة الحميمة

لا تعتبر تجربتي مع التشنج المهبلي فريدة من نوعها. فأنا اصبحت اعرف ان عدداً كبيراً من النساء حول العالم يعانين من هذه المشكلة. وهي مزعجة حيث تمنع اتمام العلاقة الحميمة بشكل صحيح وغالباً ما تشكل عائقاً امام الحمل. وفي حال لم يتم التوصل الى حل لها قد تكون سبباً لانفصال الزوجين. لكن يمكن عدم بلوغ هذه المرحلة من خلال التعرف اكثر على المشكلة وطرق حلها. ولهذا اروي تجربتي مع التشنج المهبلي. ما هو التشنج المهبلي؟ ​ قبل ان ابدأ بالتحدث عن تجربتي مع التشنج المهبلي لا بد لي من ان اذكر بعض التفاصيل التي عرفتها عن هذه المشكلة. - من الممكن ان تحدث مشكلة التشنج في منطقة المهبل اثناء العلاقة منذ الليلة الاولى للزاوج. وقد ينتج هذا عن عدم امتلاك المعلومات اللازمة عن هذه العلاقة. وهي الحالة التي عانيت منها بنفسي. اثارة الزوج قبل وأثناء العلاقة.. خطوات بسيطة لعلاقة أمتع - كل يوم معلومة طبية. - يمكن ان يسبب هذا التعرض لمشكلة ما في هذا السياق قبل الزواج. - كذلك قد تعاني الزوجة منها في وقت لاحق اي بعد سنوات من الزواج. ويمكن ان تؤدي الى هذا بعض المشاكل ومنها التهاب المسالك البولية او حدوث الالتهابات الفطرية او الامراض الحميمة او داء بطانة الرحم او بعض الاورام او هبوط المهبل. كذلك من الممكن ان يحدث هذا بسبب الحمل وألم الولادة او بعد الاجهاض او عند بلوغ سن الامل.

اثارة الزوج قبل وأثناء العلاقة.. خطوات بسيطة لعلاقة أمتع - كل يوم معلومة طبية

وزع مقالة تجربتي مع العلاقة الحميمية لنشر الفائدة. نصائح للمرأة: أولا اللين والحوار والاحترام هذه الأمور أساسية لكي تنجح أي علاقة سواء من قبل الرجل او المرأة ولا تنسي يا اختي ان الزوج يحب الزوجة التي تسعى لرضاه وطاعته على الحلال وتحاول قدر المستطاع لترضيه سواء في الأمور الحياتية او الجنسية وغيرها من الأمور المهمة. نقل مقالة تجربتي مع العلاقة الحميمية سيفيد ان شاء الله. التزين له والظهور له بأحلى حلة وعدم الظهور بصورة اللامبالاة فهذا يفقد الزوج رغبته في الجلوس مع المرأة. المداعبة والملامسة في الفراش ومحاولة اشباع رغبات زوجك مهمة كما تفضلن الخوات في الأعلى وذلك لتجنب مشاكل البرود الجنسي والنفور بين الزوجين. نصائح للرجل: كما ذكرنا بعض النصائح للنساء إننا ننوه للرجال أيضا أن بعض الأزواج يغفل عن بعض الأمور التي ينبغي التنبه لها. مقالة تجربتي مع العلاقة الحميمية قابلة للنشر. فالفراش ليس فقط هو الاتيان وافراغ الرغبة الجنسية بل لابد من الكلام الجميل الذي له تأثيرا إيجابيا حتى على الترابط بين الاثنين وعلى الجماع. وأيضا بعض الرجال لا ينتبه إلى أمر هام وهو أنه مجرد إفراغ الشهوة يقوم من الفراش وهذا خطأ بل يكمل المداعبة إلى أن تفرغ المرأة أيضا من شهوة ثم يلي ذلك الكلام الرومانسي والأخذ بالأحضان والبقاء معها فترة من الوقت وهذا يزيد العلاقة الزوجية ويديم المحبة.

كذلك فإن العلاقة الحميمة تزيد من نسب هرمونات السعادة وهما الدوبامين والإندورفين، والزوجان اللذان يداومان على إقامة علاقة حميمة، يقل شعورها بالاكتئاب وتزيد نسبة رضاهما عن علاقتهما الزوجية بأسرها، والعكس صحيح إذ تزيد المشكلات والشعور بالاكتئاب وعدم الرضا مع اختفاء العلاقة الحميمة بين الزوجين. اقرئي أيضًا: 5 تصرفات تدفع الزوجين للطلاق حتمًا ستصبحان غرباء تحت سقف واحد العلاقة الحميمة من أقوى الروابط، التي توطد العلاقة بينكِ وبين زوجكِ، وعندما تقل الرغبة الجنسية أو تمتنعان عن هذه العلاقة، تقل الرابطة التي نشأت بينكما منذ الزواج، ويبدأ زوجكِ في الابتعاد عنكِ ثم تُصبحان غربان تحت سقف واحد، وقد يستحيل الاستمرار في العلاقة الزوجية إذا وصلتِ معه إلى هذه المرحلة. اقرئي أيضًا: هل العلاقة الحميمة أساس السعادة الزوجية؟ إذًا سواءً كنتِ تعانين من مشكلة صحية أو تمرين بأوقات عصيبة، فصارحي زوجكِ بكل ذلك لكي لا يفهم أن عزوفكِ عن العلاقة الحميمة يرجع إلى كرهكِ له وعدم رغبتكِ فيه، واحرصي أيضًا على تقديم البدائل عند رفضكِ، كأن تقولي "ليس الآن، لنؤجل ذلك إلى الصباح أو إلى غدًا ليلًا"، لكي يعرف حقًا أنكِ ترغبين فيه لكن ما يمنعكِ هو مجرد شعوركِ بالإرهاق أو ما إلى ذلك.