وهنا يتطلب الموقع تعبئة الدرجة المالية، وأيضًا التاريخ الذي تم فيه بدء العمل. وبعد تعبئة كافة البيانات المطلوبة، يكون بإمكان المستخدم التعرف على كافة المعلومات عن الراتب. كيفية تغيير المدير في مديري ومن بين الخدمات المتاحة عبر النظام أيضًا هو إمكانية تغيير المدير، والتي تعتبر من الخدمات الإلكترونية المتوفرة، والتي تتم من خلال اتباع الخطوات الآتية: يتم الدخول إلى خدمة مديري مباشرة. يتم تعبئة البيانات الخاصة بالدخول. بعد ذلك يتم اختيار كلمة الخدمة الذاتية للموظف.. ومن هنا يتم اختيار كلمة مديري. وبعدها يتم الضغط على كلمة إضافة. ومن هنا يتم تعبئة كافة البيانات التي يتطلبها الموقع. في النهاية يتم الضغط على كلمة تطبيق، ويليها إنهاء. ويتوجب على المستخدم الانتظار من أجل أن يتم الموافقة على الطلب واعتماده. رقم نظام موارد خدمة مديري ولقد تم إطلاق خدمة الهاتف الذي يمكن من خلاله التواصل مع خدمة موارد، والتي يتوافر بها العديد من الخدمات. حيث تعتبر خدمة الدعم الفني الخاصة بالنظام، هي من الخدمات التي يمكن من خلالها التمتع بالعديد من الخدمات المختلفة. ويكون الرقم المخصص للدعم الفني الخاص بخدمة موارد، هو 966112121424.
انخفضت الثقة في اقتصاد منطقة اليورو إلى أدنى مستوى لها في عام، حيث أدى تأثير الحرب في أوكرانيا إلى استنزاف المشاعر العامة من الصناعة إلى المستهلكين. تراجع مقياس المفوضية الأوروبية إلى 105، وهو أقل بكثير من متوسط 108 لتقدير الاقتصاديين في مسح لوكالة "بلومبرغ". وقد رُصد انخفاض واضح في الثقة بين المصنعين والمستهلكين، وكان هذان المقياسان أضعف من المتوقع. وفي حين أظهرت البيانات انخفاضًا في توقعات الأسعار عن مستوى قياسي في الشهر السابق، إلا أنها لا تزال تعكس التأثير المتزايد على الأسر والشركات من ارتفاع التضخم الذي وصل إلى مستوى مرتفع جديد عند 7. 5٪ في البيانات الصادرة يوم الجمعة. وفق هذه الخلفية، يواجه البنك المركزي الأوروبي ضغوطًا لرفع أسعار الفائدة. تشير الثقة المنخفضة إلى أن الأسعار المرتفعة من المرجح أن تستمر في التأثير على الاستهلاك والاستثمار، حيث تكافح المنطقة تداعيات الحرب على حدودها الشرقية. وعلاوة على ذلك، تؤدي عمليات الإغلاق الصارمة في الصين إلى مزيد من الاضطراب في سلاسل التوريد. ستكون هذه العوامل أساسية في تحديد ما إذا كانت منطقة اليورو يمكن أن تستمر في النمو. وفي الأشهر الثلاثة الأولى من العام 2022، ارتفع الإنتاج بالكاد في جميع أنحاء المنطقة، حيث تشهد إيطاليا انكماشًا، وفرنسا ركودًا، فيما تتجنب ألمانيا الركود بصعوبة، وفق ما نشرته "بلومبرغ".
حفظ الرابط الثابت.