زخارف تراثية سعودية

فيكتور مشابهة فيكتور باترن لرسومات متنوعة، اشكال عربية خليجية سعودية مزخرفة، تطريز تراثي، نقش، نقوش، زخارف ملونة ، نقش تراثي ، فيكتور اليستريتور. حفظ إضافة مشابه فيكتور باترن لرسومات متنوعة ، زخارف عربية خليجية سعودية ملونة ، أشكال هندسية ، تراث ثقافي ، فيكتور اليستريتور. فيكتور باترن لرسومات متنوعة، اشكال عربية خليجية مزخرفة، تطريز تراثي، نقش، نقوش، زخارف، اشكال زخرفية، نقش تراثي، فيكتور اليستريتور مشابه

قصة سعودية حولت صخور الطائف إلى تحف فنية

الزخارف الشعبية السعودية إن الزخارف الشعبية في البيوت النجدية تمثل أحد أنواع الزخارف الرائعة للنوافذ والأبواب، إذ أنها تحتوي على الكثير من الخطوط المتقاطعة، المربعات، الدوائر والمثلثات إلى جانب الاستعانة ببعض الأوراق والزهور، وكذلك عناقيد العنب وسعف النخيل، وتميل هذه الزخارف لاختصار التفاصيل والتخلي عن التعقيدات فنجد أن فكر الفنانين الشعبيين وإبداعهم يمتزج من جهة ويميل للأدوات المُتاحة والمستخدمة من البيئة والطبيعة من جهة أخرى، بحيث يتمكن الفنان من توظيف الزخارف عن طريق الكتابة ذات البعد التاريخي. ومن أهم الزخارف الشعبية في نجد هي الأبواب، إذ أن الزخارف الشعبية التي نُقشت على الأبواب الخشبية في نجد تُشير إلى أحد أشكال الهوية المعمارية التي تقوم بعكس الخصائص والسمات البيئية والاجتماعية للمجتمع السعودي إذ أن ما تحمله العمارة النجدية في داخلها يقوم بعكس الجماليات الفلسفية الموروثة عن الثقافة والذي تمكن الفنان الشعبي من خلالها توظيف الأشكال الزخرفية و الزخارف الاسلامية كأحد العناصر الرئيسية في صناعات حافظت على أيدلوجية تكوين المفردات البصرية في بنيات معمارية جعلتها شيئًا أصيلًا من الهوية الوطنية السعودية.

فينتج عن ذلك شكل جميل من الزخرفة يشبه زخرفة الأبلق، وهي الزخرفة التي كانت مستخدمة في العمارة الإسلامية قديما، وقد يكون هناك لون ثالث هو الأحمر، ويقال له "المَغرة"، تستخلص مادتها من بعض الأحجار المحتوية على أكسيد الحديد، وهي مادة قديمة كانت مستخدمة في التلوين منذ عصور قديمة وبنفس الاسم أيضا، ثم تزخرف الأشرطة البيضاء بزخارف هندسية ملونة، دوائر، وشبكات، ومربعات، ومثلثات، ونحوها، وكان بعض أهل تلك البيوت التقليدية (العشة)، يضيف إلى الزخارف الهندسية بعض الكتابات الدينية، وتحديدا الشهادتين، وبعض العبارات والكتابات الشعرية التي تتضمن الدعاء والترحيب. إهمال يلغي الماضي يعزو رئيس قسم الآثار بجامعة جازان، اندثار هذا النوع من عمليات التزيين الخلاب، إلى تخلي المجتمع الجازاني عن كثير من العادات القديمة، بفعل التغيير الكبير الذي حدث في طرق البناء والزخرفة، ولم تعد تستخدم إلا كاستعراض وتذكير بالماضي في أماكن محدودة جدا.