ماذا يعني الوطني

بعض الكلمات تصيبها الشهرة، كالاشخاص، تسلط عليها الأضواء، تتدوالها الألسن والأقلام ولوحة مفاتيح الكمبيوتر. لا تغيب عن لغة الاجتماعات واللقاءات والمنتديات والمؤتمرات وورش العمل.. ومن الكلمات "المحظوظة" بالشهرة المغرية بالاستعمال، في الفترة الأخيرة، كلمة "التمكين" فقد باتت درة قاموس المشتغلين بتنمية القدرات البشرية وعلى شفاه المهتمين بتطوير الأعمال والداعين إلى فتح الأبواب أمام فئات من المجتمع كانت تعاني من بعدها عن مشاريع التنمية، فهناك "تمكين المرأة"، ذلك العنوان المغري للكثيرين وهنا "تمكين الشاب" "وتمكين ذوي الاحتياجات الخاصة" إلى غير ذلك من "التمكينات" التي يمكن أن يلحقها الكتاب والمتحدثون ورجال الأعمال بكل نشاط وتفاعل يقومون به من أجل قطاعات المجتمع المختلفة. الوطن ماذا قدم لنا و ماذا قدمنا له – الموقع الرّسمي منجي باكير. فماذا يعني مفهوم تمكين الشباب على أرض الواقع بعيدا عن "الخطب" والاستهلاك المجاني؟ كيف يمكن أن يكون لهذه الكلمة معنى مفيد لدى الشباب يقترب من حياتهم وواقعم؟ تمكين الشباب يعني، ببساطة تليق بروحهم ولغتهم، مساندتهم على التزود بالمعارف التي يحتاجونها ليكونوا قادرين على المشاركة الحقيقية في كل ما يزاولونه من نشاط. ويعني تدريبهم وتمكينهم من الحصول على المهارات والوسائل اللازمة لكل عمل تجاري أو صناعي ينخرطون فيه.

ماذا يعني الوطنية

العالم رياضة إقتصاد صحة تكنولوجيا سيارات حواء منذ 3 أيام صحيفة الوطن القطرية إطلالة.. ماذا يعني الوطنية. ماذا يعني المسجد الأقصى بالنسبة للمسلمين عامة.. وللفلسطينيين خاصة؟. تعرف على الإجابة من إحدى المرابطات المقدسيات... #جريدة_الوطن_القطرية الخميس، ٢٨ أبريل / نيسان ٢٠٢٢ حمل التطبيق الآن من البلاي ستور حمل التطبيق الآن من الآب ستور المزيد من صحيفة الوطن القطرية منذ 3 ساعات منذ 10 ساعات منذ 11 ساعة منذ 5 ساعات منذ 9 ساعات الأكثر تداولا في قطر الراية الاخبارية منذ ساعتين منذ ساعة منذ ساعتين

ماذا يعني الوطني

تحدثنا في كلمة عن الوطن ، وأهمية الوطن ، وأجبنا فيما سبق عن سؤال ماذا يعني لك الوطن ؟ ولم نوفي الوطن الحبيب حقه من كلمات و شكر.

ماذا يعني لنا الوطن

فرّ من فرّ منّا و بقينا هنا على الأرض صامدون برغم الحديد و النّار ، برغم البوليس الذي يحاصرنا ليل نها ر ، بقينا و تحمّلنا في الوطن أطواقا تطبق على أنفاسنا و تجرّدنا من إنسانيتنا من الحكّام و من أزلامهم بني جلدتنا ،،، و كذلك لم يقدّم لنا الوطن شيئا و هذه بتلك! لم يقدّم لنا الوطن غير الخوف و الجبن و الذلّة و الإستعطاف و العيش على منن الحاكم و الرضاء حتّى بما يؤلمنا ، كنّا نعيش مواطنين درجة ثانية أو حتى ثالثة ، في وطننا كانت الأولويّة للبلاط و أقاربه و أزلامه و كذلك الأولويّة للسّائح الأجنبي ( لأنّه يجلب العملة التي ينهبها البلاط و لا ينتفع بها الشعب) ، كنّا نسمع عن ثروات الوطن لكنّنا لا نراها و لا نلمسها ، كنّا نتحرّك في المسموح لنا من رقعة الوطن و لا نتجرّأ على الإقتراب من أراضي الحفنة الحاكمة ، كنّا نعيش في الوطن و الوطن يبكينا (( خُفية)) خوفا من سياف الجلاّدين لأنّه لم يقدر أن يعطينا شيئا …! فجأة وقع الإستثناء ، حدثت الثورة ، ثورة صنعها الشعب بدمائه ، استبشرنا و تفاءلنا خيرا ، مرّت الأيّام و الأشهر لكنّنا لم نرَ ما صبوْنا إليه و لا ما تعلّقت به أمانينا ،،، طيلة هذه المدّة الفارطة دخلنا دائرة جديدة من التخبّط و الضياع.

مدّ جسور المحبة والمودة بين أبناء الوطن الواحد، والحرص على إيجاد جو من الألفة والأخوة بين أبناء الوطن. غرس قيم الانتماء الإيجابي للوطن في النفوس، وتوضيح معاني حب الأوطان. السعي نحو العيش الكريم على تراب الوطن، ويُمكن تحقيق ذلك من خلال أداء كل مواطن لواجباته تجاه وطنه. تربية الأبناء على حماية ممتلكات الوطن، والحفاظ على مرافقه، وأمنه. المساهمة في خدمته بالقول والعمل والفكر. الوقوف في وجه أي شيء يُخلّ بأمن وأمان الوطن، والعمل على رد ذلك بمختلف الإمكانيات والسبل المتوفرة. الدفاع عن الوطن بمختلف السبل قولاً وفعلاً. المراجع ↑ مجمع اللغة العربية ، المعجم الوسيط ، القاهرة: مكتبة الشروق الدولية ، صفحة 1042. بتصرّف. ماذا يعني الوطن، وما هي التهديدات التي يواجهها. ↑ محمود سفور (15-3-2009)، "حب الوطن: معنى ومبنى" ، ، اطّلع عليه بتاريخ 21-10-2018. بتصرّف. ↑ "حب الوطن.. رؤية إيضاحية شرعية" ، ، 23-2-2017، اطّلع عليه بتاريخ 21-10-2018. بتصرّف. ↑ صالح بن علي أبو عرَّاد، "التربية الإسلامية و حب الوطن" ، ، اطّلع عليه بتاريخ 21-10-2018. بتصرّف.

وهو مشروع يحتاج إلى "تأسيس" يقوم على قواعد من الاقتناع بجدواه وضرورته حتى تضمن استمراره وتوسعه. وهذا التأسيس يبدأ من مراحل التعليم العام حيث يشرك الطلاب في تسيير بعض أمور البيئة المدرسية مع ما يتناسب مع قدراتهم وأوقاتهم، ثم تتسع المساحة وترتفع المشاركة في المرحلة الجامعية، حين تزرع الثقة وتتبلور الشخصية ويؤخذ الرأي وتسمع الاقتراحات وتفتح الأبواب أمام الطلاب للمشاركة الحقيقية في "إدارة" شؤونهم.. ماذا يعني لنا الوطن. في الحرم الجامعي تتكون المعارف وتتواصل الخبرات وتتلاقح الأفكار وتبرز المهارات والقدرات فلا تنتهي السنوات الجامعية حتى تتضح ملامح الكثيرين. لكن المدارس، وقبلها الأسرة، والجامعات لا يستطيعون النهوض بمسؤولية تمكين الشباب وإن كانت البداية منهم، فمؤسسات المجتمع الأخرى عليها أن تكون مستعدة ولديها الأوعية الطبيعية لاستيعاب الشباب. وهذه القضية ليست مسؤولية جهة واحدة مثل "العمل"، كما قد يتوهم البعض، بل هي مشروع وطن تتوزع مسؤوليته على قطاعات متعددة، والكل مطالب بالمساهمة فيه، وأي قصور أو تقصير سيسبب خللا في مساره. والمفاجأة أنه على الرغم من كثرة الحديث عن "استراتيجية تمكين الشباب" في وسائل الإعلام وعلى ألسنة المتحدثين في غالب المناسبات إلا أنه، حتى هذه اللحظة، لم تتضح "معالم" هذه الاستراتيجية للمستهدفين منها، الشباب، ولبعض المسؤولين عنها، وكيف يمكن تطبيقها، وما هي المدة الزمنية التي يمكن أن نقول إننا أنجزنا خلالها بعض مراحل هذه الاستراتيجية.