سودانية تطلب الزواج والطلاق والأبناء المتوقع

تداولت وسائل التواصل الاجتماعي مقطع فيديو لفتاة سودانية تظهر وهي تطلب الزواج عند إشارة مرورية وسط العاصمة الخرطوم. سودانية تطلب الزواج قصة عشق. و ظهرت الفتاة ترتدي عباءة سوداء ونقابا على وجهها في الشارع العام عند إحدى إشارات المرور بالعاصمة السودانية، وهي تحمل ورقة كتبت عليها «أريد أن أتزوج»، وتباينت ردود فعل رواد مواقع التواصل التي أثارت جدلا واسعا بعد ظهورها بين رفض الفكرة ووصفها بغير المقبولة. ورأى آخرون أن فكرة الفتاة عادية وشجاعة، وتدل على سعي الفتاة لحفظ نفسها بالزواج، بحسب «إرم نيوز». تابعوا آخر أخبارنا المحلية والرياضية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news

سودانية تطلب الزواج قصة عشق

ظلت العلاقة بين الحكومة الانقلابية والبعثة الأممية متأرجحة وإن لم يكن التوتر هو السمة الغالبة لها ، وفيما هاجم رئيس تحرير صحيفة القوات المسلحة المقرب من قائد الجيش الفريق البرهان البعثة ورئيسها فولكر بيرتس سلمت الحكومة الأمم المتحدة وثيقة تتضمن مطلوباتها من البعثة السياسية لدعم الانتقال الديمقراطي في البلاد، يونتامس خلت من دورها السياسي. وأفادت وزارة الخارجية الخميس ان وكيل الوزارة المكلف، السفير نادر يوسف الطيب يزور نيويورك حالياً بغرض أجل تسليم مصفوفة تتضمن مطلوبات حكومة السودان من البعثة الأممية. قبائل سودانية تعيش خارج العصر | الصحيفة السياسية. واضاف البيان انه ألتقى في هذا الصدد بالسيدة روزماري ديكارلو، وكيلة الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون السياسية وبناء السلام وبعض الدول من الأعضاء الدائمين بمجلس الأمن ودول المجموعة الأفريقية بالإضافة للهند و لدولة الإمارات الرئيس الحالي لمجلس الأمن. وووفقا للبيان فإن الحكومة تطلب تقديم الدعم "لإنفاذ اتفاق جوبا لسلام السودان ودعم تنفيذ البروتوكولات وحشد الموارد وتقديم الدعم اللوجستي لبناء القدرات ودعم الآليات الوطنية لحقوق الانسان والمساعدة في إنشاء ودعم مفوضية نزع السلاح وإعادة الدمج وآلية العدالة الانتقالية وإعادة الإعمار والتنمية. "

سودانية تطلب الزواج من

في هذا الصدد، قالت المحامية، نجلاء ياسين، إن "ارتفاع نسب الطلاق سنوياً أمر متوقع، خصوصاً مع عدم الاستقرار الاقتصادي، الذي أفرز مشكلات كبيرة داخل الأسر، بخاصة تلك التي كانت ميسورة الحال وتأثرت بالأزمات المتتالية". وعن أسباب الطلاق الأخرى، أضافت ياسين "تأتي الحالات المتعلقة بسوء التفاهم، ونجد هنا الزواج مبنياً على أساس غير متين من البداية. إضافة لاغتراب الأزواج عن زوجاتهم لسنوات طويلة، وفي هذه الحال هناك آلاف السيدات طلبن الطلاق عبر المحاكم تحت بند الهجران الزوجي". سودانية تطلب الزواج من. وتابعت ياسين، "الخيانة الزوجية، التي انتشرت أخيراً، خصوصاً بعد انتشار تطبيقات الدردشة، زادت من نسب الطلاق، وأغلب الزوجات لا يقبلن بأي حل آخر سوى الطلاق". نظرة المجتمع تغيرت نظرة المجتمع للمرأة المطلقة مما جعل السيدات يقدمن على الخطوة من دون خوف أو توجس. وقالت الباحثة الاجتماعية سمية مصطفى، لـ"اندبندنت عربية"، إن "المجتمع أصبح أكثر تفهماً لدوافع المرأة التي تجعلها تطلب الطلاق. بل أصبح من الأمور التي يتم الثناء عليها، خصوصاً عندما يظلم الرجل زوجته أو يهينها، وتأتي مقولة مشهورة في المجتمع السوداني وهي 'الطلاق لبنات الرجال'، وهي إشارة إلى أن المرأة المُطلقة لديها رجال يدعمونها في قرارها ولا يرضون لها العيش في أوضاع سيئة".

سودانية تطلب الزواج الالكتروني

وأضاف، "عندما تكونت الحدود السودانية، نتيجة للبروتوكول بين بريطانيا وإيطاليا في 15 أبريل (نيسان) 1891، وهو الاتفاق الخاص بتحديد نفوذ كل منهما في دول حوض النيل الواقعة في إقليم شرق أفريقيا وحتى البحر الأحمر، ثم المعاهدة بين بريطانيا والإمبراطورية الإثيوبية الموقعة في أديس أبابا في 15 مايو (أيار) 1902، لترسيم الحدود بين السودان وإثيوبيا، تشكلت على أساسها حدود المستعمرات، وقسمت هذه المنطقة، فأصبح "الوطاويط" بين البلدين". وذكر سعيد أن "هذه القبيلة انغلقت داخل اعتقادها الوثني، ولم يحدث لديها أي تمازج مع السودانيين المسيحيين أو المسلمين، في المناطق الأخرى، كما لم يحدث أي اتصال ثقافي مع المجموعات السودانية الأخرى، وذلك لطبيعة معاشهم الذي يعتمد على خصوبة الأرض وغزارة الأمطار واعتمادهم أيضاً على الزراعة والاكتفاء الذاتي ما جعلهم ليسوا بحاجة إلى تكلف مشقة التواصل مع العالم الخارجي". وتابع، "هناك سبب آخر لهذه العزلة، وهو أن المجتمعات السودانية في ذلك الوقت كانت تمارس الاستعباد وتجارة الرقيق، وكانوا يخشون من السودانيين الشماليين ووكلاء تجار الرقيق الأصليين". أول الغيث في اليمن.. متى يأتي دور سوريا؟ | الصحيفة السياسية. وأضاف، "هذا السبب أيضاً هو المرجح في احتفاظ قبيلة سورما بإحداث عمليات التشويه بتمديد شفاه النساء، لصد تجار الرقيق عنهن.
وهناك أيضاً جماعة "الوطاويط" الإثنية الناطقة بلغة "البرتا" والمكونة من 100 ألف نسمة، يعيش جزء منها في السودان، وهي من سكان منطقة النيل الأزرق الأصليين، وجزء منها يعيش بين السودان وإثيوبيا، في عزلة عن بقية المكونات الاجتماعية، وقريباً من هذه المنطقة تعيش قبائل "سورما" في منطقة النيل الأزرق وفي جنوب غربي إثيوبيا، وتتميز بأحداث تمدد في شفاه نسائها، بواسطة وضع قرص حديدي، وتعبر هذه العملية عن الخصوبة والأنوثة والاستعداد للزواج، وإذا توفي الزوج فعلى الزوجة التخلص من القرص. أما رجال "سورما" فيحدثون ندوباً كبيرة على أجسادهم ويتميزون بتمدد آذانهم نتيجة عمليات بدائية يجرونها بواسطة أجسام معدنية ثقيلة، يعتقد أنها أحد مقومات الجمال والجاذبية، وتصنع هذه القبيلة الأسلحة من العصي وتتدرب عليها بغرض الاحتفاليات ولصد العدو. انغلاق وثني وعن العزلة التي تحيط بهذه المجموعات، قال أستاذ علم الأجناس والأنثروبولوجي بجامعة الخرطوم عبد الباسط سعيد، إن "ذلك نتيجة لعوامل عدة منها الطبيعة الجغرافية، فقبيلة الوطاويط التي تعيش في جنوب شرقي السودان في الجزء المتاخم لإثيوبيا، تغلقها منطقة جبلية، تتخللها أنهار هابطة من الهضبة الإثيوبية، عن أي اتصال خارجي عبر الزمن".

في الوقت نفسه، تتابع المملكة التحولات الاقتصادية الدولية ومخاطر استمرار الدولار كعملة عالمية في التداول الدولي، إضافةً إلى مخاطر الاستيلاء على أموال الدول والأفراد، ما عزّز الشكوك في الثقة بالسياسات الأميركية، والخشية من تعرّضها للمخاطر نفسها في أية لحظة، فسيف العقوبات مسلّط على الجميع، بمن فيهم أولئك الذين يعتبرون أنفسهم حلفاء لأميركا. ليس من المستبعد بعد اللقاء الأمني التفاوضي الخامس بين إيران والسعودية في بغداد، أن تبرز أجواء جديدة في منطقة غرب آسيا، وخصوصاً أنَّ هناك تسارعاً لعقد اللقاء السادس في مسقط قريباً. وقد ينعكس ذلك على العلاقات العربية مع دمشق، والانفتاح عليها بشكل تدريجي، كما حصل بين الإمارات العربية المتحدة وسوريا، على الرغم من تداخل العاملين التركي والإسرائيلي، المتضرَرين الأساسيَين من العودة إلى الاتفاق النووي، وحصول المصالحة السعودية الإيرانية، والانفتاح على دمشق، بعد إيجاد حل يحفظ ماء وجه المملكة العربية السعودية في اليمن. سودانية تطلب الزواج الالكتروني. أصبح من الواضح أنَّ منطقة غرب آسيا بأكملها وُضعت على نار اختبار التسوية السياسية، القائمة على الإقرار بحجم القوى الإقليمية وأدوارها، وضرورة تهدئة المنطقة، والذهاب نحو نظام إقليمي جديد، تستطيع سوريا أن تتنفّس فيه بعض الشيء، شرط امتلاكها إرادة جديدة وإدارة جديدة قادرة على استثمار الظروف الجيدة لمصلحتها، بانتظار التحول الأكبر بعد انتهاء الأزمة في أوكرانيا، التي تُظهر معطياتها الأولية أننا أمام سنوات من الحرب.