شراب Alvital وهو نوع من المكملات الغذائية الغنية بالفيتامينات، يدخل في علاج فقدان الشهية، كما يعزز من نمو الشعر ويساعد في حمايته من التقصف والتساقط، بالإضافة إلى دورة في تحفيز الذاكرة والقدرة على الانتباه، وتكون الجرعة الاعتيادية منح حوالي ملعقتين حتى 3 ملاعق صغيرة يومياً للأطفال، ومن 3 ملاعق حتى 4 ملاعق صغيرة لكبار السن. Bebe vit تحتوي نقاط Bebe vit على كمية كبيرة من الفيتامينات الضرورية لتحفيز نمو الأطفال الذين ولدوا قبل موعد الولادة الطبيعي، كما يتم تناوله كفاتح للشهية، ويساعد في تقوية المناعة والعظام، بالإضافة إلى دوره الهام في تنظيم عملية الهضم، والحد من الإصابة بالمغص. Calcium d3f يعتبر نوع من المكملات التي يمكن الاعتماد عليها، لتعويض نقص معدلات الكالسيوم وفيتامين د بالجسم، مما يساهم في تقوية العظام والأسنان، ويساعد في الحفاظ على صحة الأعصاب، والتخفيف من فرص الإصابة بسرطان القولون والبروستاتا، والنوبات القلب ية، والسكتات الدماغية، وتكون جرعته الاعتيادية بالنسبة للأطفال تناول قرصاً واحداً منه يومياً، أما بالنسبة إلى جرعته الاعتيادية للبالغين فيمكنهم تناول من 1 – 2 قرص يومياً. Geriatric pharmaton يعد من أفضل المكملات الغذائية وسبب ذلك يرجع إلى احتوائه على مستويات عالية من الفيتامينات والمعادن التي يحتاجها الجسم، كما يمكن استخدامه في حالة الشعور بالخمول، والإرهاق، وضعف التركيز والانتباه.
ويتم إكمال الخطة العلاجية اعتمادًا على نتائج الفحص بعد 8 أسابيع كالآتي: 1. ارتفاع مستوى فيتامين د عن 30 نانوغرام/ملليلتر في حال ذلك فإن الشخص يستمر على جرعة دائمة تتراوح بين 1500 - 2000 وحدة دولية يأخذها بشكل يومي، بالإضافة إلى الحفاظ على تناول الأطعمة الغنية بفيتامين د والتعرض الكافي لأشعة الشمس، وذلك بهدف الحد من نقصان مستوى فيتامين د مرة أخرى، والحفاظ على المستوى المثالي الذي يتراوح ما بين 40 - 60 نانوغرام/ملليلتر. 2. عدم ارتفاع مستوى فيتامين د عن 30 نانوغرام/ملليلتر أما في حال عدم الوصول للمستوى المطلوب، فإن إعادة الكورس العلاجي بأخذ حبة فيتامين د 50000 مرة أسبوعيًا تكرر ل 8 أسابيع أخرى، بهدف ارتفاع مستوى الفيتامين عن 30 نانوغرام/ملليلتر، ثم يستمر الشخص بعد ذلك على الجرعة اليومية كما بينا سابقًا. مدة العلاج بفيتامين د عند الأطفال يتم علاج نقص فيتامين د عند الأطفال ما بين عمر السنة إلى 18 سنة بأخذ جرعة فيتامين د 2000 وحدة دولية ولمدة 6 أسابيع على الأقل، أو أخذ جرعة فيتامين د 50000 مرة أسبوعيًا لمدة 6 أسابيع على الأقل أيضًا، وبذلك يكون الهدف هو وصول مستوى فيتامين د في الدم لنسبة أعلى من 30 نانوغرام/ملليلتر.
أما النساء غير الحوامل، فبعضهن لا تحتاج لتناول فيتامين د والأخريات تحتاج، وهذا أيضًا يتوقف على نسبة الفيتامين لديهن. ما يعني أن جرعة فيتامين د متغيرة بين جميع النساء، وليس شرطًا أن تعاني كل امرأة من نقص فيتامين د! ٣- يمكنك الحصول على نسبة كافية من فيتامين د بسهولة من الطعام! هذه من أكثر الجمل التي مازلت أسمعها حتى اليوم، إن كنت تعاني من نقص في فيتامين د، فدعك من الأقراص وتناولي الأطعمة الغنية بفيتامين د. وبهذا ستحصلين على الجرعة المناسبة لك بسهولة، فقط من خلال الطعام! وهذا خطأ بنسبة كبيرة. الصحيح: الحصول على فيتامين د من خلال الطعام ليس أمرًا مستحيلة، لكن تعويض نقص الفيتامين في الجسم بالكامل من خلال الطعام، هذا هو المستحيل. ببساطة، فإن الأطعمة الغنية بفيتامين د والتي نتناولها بشكل يومي، كالبيض، والجبن الشيدر، والحليب، وغيرها لا تحتوي على كمية قليلة للغاية من حاجة الجسم لفيتامين د. لذا إن كنت تعاني من نقص فيتامين د، فلن يعوضك تناول هذه الأطعمة بأي شكل. ولكن يظل تناول الأطعمة الغنية بفيتامين د ضروري، ولكن يمكن اعتبارها كخطوة مساعدة، مثل التعرض للشمس مثلًا، وليس الاعتماد عليها كليًا. هذا ما حدث مع ابنتي بعد تناول أدوية لعلاج مرض الـ ADHD ٤- أقراص فيتامين د تسبب إنقاص الوزن يعتقد الكثيرين إن تناول إقراص فيتامين د بشكل يومي يساهم في إنقاص الوزن ، لذا تسارع العديد من النساء إلى تناول هذه الأقراص رغبة منهم في خسارة الدهون الزائدة والتمتع بقوام وجسم ممشوق.
نصائح عند تناول فيتامين د إليك أهم النصائح المتعلقة بتناول المكملات الغذائية لفيتامين د: تناول فيتامين د مع وجبة دسمة تحتوي الدهون، إذ أن فيتامين د ذائب في الدهون وبذلك ترتفع نسبة الامتصاص. باعد ما بين أخذ جرعة فيتامين د وبعض الأدوية التي تؤثر في امتصاصه وتقلل من فعاليته لمدة ساعتين على الأقل، ومن هذه الأدوية: الكوليسترامين (Cholestyramine) وهو دواء خافض للكولستيرول. الأورليستات (Orlistat)، وهو دواء يساعد على علاج السمنة. التزم بتناول الجرعة الموصوفة وتجنب الإفراط في أخذ مكملات فيتامين د والإفراط في تناول الأطعمة التي تحتويه، إذ قد يرفع ذلك من خطر التسمم بفيتامين د، وتشمل أبرز أعراض سمية فيتامين د ما يأتي: الغثيان و القيء. الإمساك. فقدان الشهية الوزن. التشوش الذهني. اضطراب نظم القلب. تكون حصى الكلى. من قبل د. غفران الجلخ - الاثنين 20 كانون الأول 2021
ولكن للأسف هذا ليس صحيحًا بالمرة، وحاول الأطباء توضيحه أكثر من مرة. الصحيح: فيتامين د يساهم في تقوية مناعة الجسم ، مثله كمثل فيتامين سي تمامًا. فهو يعمل على زيادة إنتاج الخلايا المناعية للبروتينات المقاومة للبكتيريا. ما يعني أنه لن يكون انتقال العدوى بفيروس الكورونا سهلاً ولكنه دائمًا محتمل، كما أن تأثير الفيروس على الجهاز التنفسي لن يكون قويًا، إذا كان لديك جهاز مناعي قوي. إذًا، فيتامين د لا يعالج الكورونا، ولكنه يخفف من قوة تأثيرها عليك. ___________________________________________ كيف أعرف أن مناعتي قوية؟ ١٠ علامات تخبرك ٢- جميع النساء تحتاج نفس النسبة من فيتامين د تقول الشائعة، أن جميع النساء تحتاج نفس الكمية من فيتامين د، سواء كنا حوامل أو مرضعات أو حتى لم يتزوجن. فبمجرد أن يتخطين عامهن الـ ٣٠ يجب أن يداوموا على تناول أقراص فيتامين د يوميًا، للحفاظ على صحتهن وصحة عظامهن. الصحيح: لا تحتاج جميع النساء تناول فيتامين د، ولكن أحيانًا تتعرض بعض الحوامل إلى نقص حاد في فيتامين د خلال أشهر الحمل، والذي يتسبب في إصابة المولود ببعض العيوب الخلقية مثل الكساح! لذا، تحتاج جميع الحوامل إجراء فحص لقياس مستوى فيتامين د، وبناء عليه تتحدد الجرعة المناسبة.
وجهة نظر أخرى من جهته، يقول "أحمد سمير عبد الحميد" -مدرس الباثولوجيا الإكلينيكية المساعد بالمعهد القومي للأورام بجامعة القاهرة- في تصريحات لـ"للعلم": "إن تحليل قياس فيتامين (د) وتناول جرعة منه صار شيئًا شائعًا في الممارسة الطبية حديثًا، ليس في الدول العربية فحسب، لكن أيضًا في الدول الغربية مثل الولايات المتحدة؛ إذ تضاعف الطلب عليه بنسبة تصل إلى 83 مرة بين عامي 2000 و2010، ليصبح الخامس ضمن أكثر التحاليل التي يتم طلبها في عام 2014". لكن "عبد الحميد" يضيف، في الوقت ذاته، أنه "وفقًا للجمعية الأمريكية لطب الأسرة، فإن التجارب السريرية لم تُثبت فائدةً صحيةً لقياس مستوى الفيتامين والحصول على جرعة مكملة منه من الخارج، وما من أدلة علمية على أن الحصول على مكملات فيتامين (د) يمكن أن يقلل من خطر الإصابة بالسرطان أو أمراض القلب. كما أن مسح الأشخاص الذين لا يعانون مشكلاتٍ صحية تتطلب عملهم لهذا التحليل وإعطاءهم علاجًا إذا أظهرت التحاليل نقصًا فيه لا يقلل أيضًا من خطر السرطان أو النوع الثاني من السكري". ويلفت "عبد الحميد" إلى أن عمل تحليل غير مطلوب عادةً ما يؤدي إلى الحصول على علاج غير مطلوب ومكلف كذلك، وقد يكون هذا العلاج ضارًّا في بعض الأحيان؛ إذ إن الحصول على جرعات زائدة من فيتامين (د) قد يُلحق ضررًا بالكلى وارتفاعًا في مستوى الكالسيوم وتكلسًا في الأوعية الدموية، وفق قوله.