5 - 3 - 2012, 03:24 PM # 1 انا وخلي كل دار وطنا انا وخلي أنا وخلي كل دار وطنا قلبي وروحي كلها له هديه أنا وخلي كل دار وطنا عيني وقلبي كلها له هديه لو التمني ينفع اللي تمنا ماكان صرت اليوم نفسي شقيه اشوف كلن مع حبيبه تهنا وانا حبيب الروح صعب عليه أنا وخلي كل دار وطنا عيني وقلبي كلها له هديه قلبي بحبك ياحبيبي تعنا ارحم يعل ايام عمرك هنيه انا وخلي كل دار وطنا عيني وقلبي كلها له هديه ان كان سيد البيض بالوصل منا خطيته ياكبرها من خطيه
شهد حفل الإفطار إعلان الرئيس السيسى عن عدد من التوصيات والقرارات المهمة، وقد نُشرت فى جميع وسائل الإعلام ومواقع التواصل الاجتماعى وأخذت حيزا كبيرا فى الانتشار، خاصة أنها جاءت فى حضور رموز المعارضة والتيارات السياسية والحزبية وممثلى كل فئات المجتمع المصرى من الإسكندرية شمالا إلى أسوان جنوبا ومن سيناء شرقا إلى مطروح غربا. لكننى سأتوقف عند توجيه فى غاية الأهمية فى مضمونه وتوقيته، ويتوافق وينطلق مع انطلاق الجمهورية الجديدة، وهو تكليف الرئيس إدارة المؤتمر الوطنى للشباب بالتنسيق مع كل التيارات السياسية الحزبية والشبابية لإدارة حوار سياسى حول أولويات العمل الوطنى خلال المرحلة الراهنة ورفع نتائج الحوار الوطنى إليه شخصيا، حيث تعهد بحضور المراحل النهائية منه. انا وخلي كل دار وطنا تويتر. لقد أكد الرئيس السيسى، أنه كان حريصا على الإصلاح السياسى ولكن الأولويات هى من أجّلت هذا الأمر، ثم قال معقبا على هذا التكليف بأن الحوار سيتم بين جميع القوى دون استثناء أو تمييز، وعقب خروج مخرجات له، يتم عرض ذلك على مجلسى النواب والشيوخ حتى يكون هناك مزيد من النقاش حول القوانين. أطلق الرئيس هذه الدعوة، ومعها باقى القرارات المهمة، لتخرج بيانات التأييد من كل المؤسسات والهيئات والنقابات والتيارات والأحزاب وأعضاء البرلمان المصرى بغرفتيه «الشيوخ» و«النواب»، لتؤكد أن دعوة الرئيس السيسى لحوار سياسى وطنى واسع يضم مختلف أطياف المجتمع السياسية والنقابية والمدنية وغيرها، على قاعدة الشرعية الدستورية والقانونية، نقلة نوعية فى المسار السياسى للدولة المصرية بعد ثورتى 25 يناير 2011 و30 يونيو 2013، ما يفتح الآفاق أمام التعايش والتوافق بين كل هذه الأطياف، من أجل مصلحة مصر وشعبها العظيم.
ففي كل مرة أدخل فيها مطاراً سرعان ما تتردد في رأسي " انت وين ؟؟ تعبت مني المطارات.. تعبت مني المسافات" وأشعر بالحنين ليس لذات الأشخاص وانما لذاتي وأنا أتساءل ؛ " أنت وين يا سندس في هذه الحياة و أي مراكب العمر ستركبين و أي وجهات الحياة ستصلين؟" وبعدها يتردد النداء الأخير لمسافرين رحلة رقم.. ٣٥٢١ المتوجهة الى.. في سلم الطائرة " بكيت غصباً بكيت على محبين قلبي عندما ودعوني" هل بكيت ؟ الحقيقة لم أبكي لكن كان الحنين يلفني في كل حين! اننا في الغالب ننسى من نحب في السهو الخفيف؛ ولكن نحِنُ لهم في كل حين. أخاف الحنين …ان الحنين يقتل فينا أشياء كثيرة ؛ زهوة الحب الأول وسعادة النهايات الجميلة و آمال المستقبل التي تجمعنا ومن نحب خلف أبواب المجهول. وأتذكر طلال مداح حينما تغنى " سافري لين تبكين المطر.. واضحكي لين ما يضيق البراح لا تعبتي وحسيتي بالضجر.. خلي الشوق لديارك جناح ". وأثق دوما بأنني سأختار العودة دائمًا لو كنت أنت البيت ،و البقاء على السفر لو كان البقاء في عينيك. اكتشف أشهر فيديوهات انا وخلي كل دار وطنا | TikTok. وأنظر في عيونك.. ما أحلى عينيك واسافر فيهما. لكنني أحبّـك حتى في مُنعطفات الحياة الخطرة والسيئة، حتى مع رغبتي في أن أكون وحيدةً ، اشعر بانتمائي الى وطن عينيك الذي أسافر فيه.
أخاف فقدك، أخاف تلويحة الوداع ، أخاف الكلمات التي تنتهي عند النقطة ولا ينتهي بعدها المقصَد منها, في الشجارات السخيفة و المهاترات المملة، أخاف من لحظة عدَم العودة، من المفردات التي تبقى عالقة في سقف الحنجرة تُحاول التعبير والخروج ولكنها من هول بشاعة الموقف تبقى في المنتصف لا إلى قاع ولا قمة. ان السفر جميل.. جميلٌ جدا يأخذ بي نحو المغامرة ؛ سباق الاقلاع و صراخ الأطفال وابتسامات المجاملة التي تطلقها كل مضيفات الطيران. ولكنه يذكرني دوماً بالوداع. وزي ما قال عبده في ذات أغنية.. " أنا وخلي كل دار وطننا.. جريدة الرياض | «الوطن».. قصيدة للخلود ومتسع للحياة وذاكرة للوجدان. عيني و قلبي كلها له هدية " فانت داري و دياري و مستقري وأجمل قراراتي حلاً كنا أو ترحالاً يجمعنا سقفٌ واحد أو تكتبنا قصيدة أو ترقص بنا أغنية. خميسكم حب.. أو سفر كلها حلوة التنقل بين المواضيع