[9] وفي 13 ديسمبر 2011م عُين نائبًا لرئيس مجلس الوزراء وزيرًا للخارجية ووزير دولة لشؤون مجلس الوزراء [10] ، وفي 14 فبراير 2012م أعيد تعيينه بنفس المنصب. [11] وفي 19 يوليو 2012م عين نائبًا لرئيس مجلس الوزراء وزيرًا للخارجية [12] ، وفي 11 ديسمبر 2012م أعيد تعيينه في نفس المنصب. [13] وفي 4 أغسطس 2013م أُعيد تعيينه بنفس المنصب. [14] وفي 5 يناير 2014م عُين نائبًا أول لرئيس مجلس الوزراء وزيرًا للخارجية. [15] وفي 19 نوفمبر 2019 عُين رئيسًا لمجلس الوزراء. برلمان الكويت معلق إلى حين الفصل في استقالة الحكومة. وفي 5 أبريل 2022، رفع الشيخ صباح الخالد كتاب استقالة الحكومة إلى أمير البلاد الشيخ نواف الأحمد الجابر الصباح ، حيث تسلمها نيابة عن الأمير ولي العهد الشيخ مشعل الأحمد الجابر الصباح. [16] حياته الأسرية متزوج من الشيخة عايدة سالم العلي الصباح ، ولديهما من الأولاد: [17] الشيخة الجوهرة. الشيخ خالد. المراجع ^ السـيرة الذاتية لمعالي الشيـخ صباح خالد الحمد الصبــاح ، وزارة الخارجية الكويتية، دخل في 27 فبراير 2012 ↑ أ ب ت ث ج ح خ د السير الذاتية لاعضاء الحكومة الكويتية الجديدة ، وكالة الأنباء الكويتية كونا - نشر في 10 يوليو 2006، دخل في 11 أبريل 2010 "نسخة مؤرشفة" ، مؤرشف من الأصل في 14 مارس 2020 ، اطلع عليه بتاريخ 6 أبريل 2020.
وانسحبت بعض القوات الإسرائيلية من قطاع غزة، ليتم بعدها إخلاء جميع المستوطنات الإسرائيلية البالغ عددها 21 مستوطنة في القطاع، وفقًا لخطة ارييل شارون. وبنت إسرائيل جداراً عازلاً يصل طوله إلى 750 كيلومتراً حول الضفة الغربية، بهدف منع وقوع هجمات. في صور - محطات في تاريخ الصراع الإسرائيلي الفلسطيني حرب لبنان و الانقسام الفلسطيني الداخلي بلغ الصراع في الشرق الأوسط ذروته عام 2006. في حين كانت إسرائيل تشن حرباً ضد حزب الله في لبنان، ساد الصراع الداخلي بين حركتي فتح وحماس على السلطة. وفي عام 2007، أضعف انقسام السلطتين الفلسطينيتين في الضفة الغربية وقطاع غزة ـ والذي لا يزال مستمراً حتى اليوم ـ الجانب الفلسطيني. في صور - محطات في تاريخ الصراع الإسرائيلي الفلسطيني عملية "الرصاص المصبوب" في ديسمبر/ كانون الأول 2008، شنت إسرائيل هجمات اسمتها عملية "الرصاص المصبوب" على مجموعة أهداف في غزة. الهدف من هذه العملية كان إضعاف حركة حماس والقضاء عليها. وسبق الضربة العسكرية الإسرائيلية، تصعيد للصراع بين حركتي فتح وحماس. لكن بعد سيطرة حماس على القطاع، عاد التوتر. وفي يناير/ كانون الثاني عام 2009، انتهى الصراع بوقف إطلاق النار وانسحاب القوات الإسرائيلية من قطاع غزة، وفقًا للمصادر الفلسطينية.
فلسطيني بجوار إطارات محترقة وصناديق قمامة أقيمت كحواجز على الطرق خلال مواجهات احتجاجية للمستوطنين واشنطن حاول مسؤولون كبار في إدارة الرئيس الأميركي جو بايدن، وكذلك في الأمم المتحدة، لجم التدهور الحاصل في الأراضي الفلسطينية المحتلة بتكثيف المطالبة بالحفاظ على «الوضع التاريخي الراهن» في مدينة القدس، بما في ذلك عبر وقف «الاستفزازات» الإسرائيلية في حرم المسجد الأقصى. وتجلت هذه المحاولات في اتصالات رفيعة المستوى، أجراها وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن مع وزير الخارجية الأردني أيمن الصفدي، بهدف دفع الجهود للعودة إلى التهدئة، بالإضافة إلى اتصالات أخرى أجراها المسؤولون الأميركيون الكبار مع كثير من المسؤولين الفلسطينيين والإسرائيليين، وكذلك مع المسؤولين العرب، للتعبير عن «القلق البالغ» من التطورات الحالية. وكذلك ظهرت في اجتماع مغلق عقده مجلس الأمن، بطلب من الصين وفرنسا وآيرلندا والنرويج والإمارات العربية المتحدة، لمناقشة سبل إعادة الهدوء خلال فترة الأعياد. وعقد أعضاء مجلس الأمن، أمس، جلسة المشاورات المغلقة ضمن بند «الوضع في الشرق الأوسط، بما في ذلك المسألة الفلسطينية». واستمع أعضاء المجلس إلى إحاطة من المنسق الخاص لعملية السلام في الشرق الأوسط تور وينيسلاند، حول التطورات الأخيرة؛ خصوصاً الوضع الأمني في القدس، في ضوء الاستفزازات الإسرائيلية الأخيرة في المسجد الأقصى وحوله.