اللهم انا نسالك الجنة مباشر — عاصم بن ثابت | المرسال

اللهم إنا نستعينك، ونستهديك، ونستغفرك، ونتوب إليك، ونؤمن بك، ونتوكل عليك، ونثني عليك الخير كله، نشكرك ولا نكفرك، ونخلع ونترك من يفجرك. اللهم إياك نعبد، ولك نصلي ونسجد، وإليك نسعى ونحفِد، نرجو رحمتك، ونخشى عذابك؛ إن عذابك الجد بالكفار ملحق. اللهم لك الحمد أنت رب السماوات والأرض ومن فيهن، ولك الحمد أنت العزيز الحكيم؛ فلك الحمد، أنت القوي العزيز؛ فلك الحمد، أنت الغفور الرحيم؛ فلك الحمد، أنت السميع البصير؛ فلك الحمد، أنت الأول فليس قبلك شيء؛ فلك الحمد، وأنت الآخر فليس بعدك شيء؛ فلك الحمد، وأنت الظاهر فليس فوقك شيء؛ فلك الحمد، وأنت الباطن فليس دونك شيء؛ فلك الحمد. اللهم انا نسالك - الطير الأبابيل. لك الحمد كله، وإليك يرجع الأمر كله، وبيدك الخير كله، أنت نور السماوات والأرض، ولك الحمد أنت قيوم السماوات والأرض، ولك الحمد أنت الحق، وقولك حق، ووعدك حق، ولقاؤك حق، والجنة حق، والنبيون حق، والنار حق، ومحمد حق. اللهم لك أسلمنا، وبك آمنا، وعليك توكلنا، وإليك أنبنا، وبك خاصمنا، وإليك حاكمنا، فاغفر لنا ما قدمنا وما أخرنا، وما أسررنا وما أعلنا، وما أنت أعلم به منا، أنت المقدم وأنت المؤخر، لا إله إلا أنت. اللهم إنا نسألك الجنة وما قرب إليها من قول وعمل، ونعوذ بك من النار وما قرب إليها من قول وعمل، برحمتك يا أرحم الراحمين!
  1. اللهم انا نسالك الجنة صراحة يتساءل بيان
  2. اللهم انا نسالك الجنة تعزيز منتجاتنا شركة
  3. عاصم بن ثابت اسلام ويب
  4. عاصم بن ثابت حمي الدبر
  5. عاصم بن ثبت دامنه

اللهم انا نسالك الجنة صراحة يتساءل بيان

الخيام في الجنة: قال تعالى: ( حور مقصورات في الخيام ، فبأي آلاء ربكما تكذبان) ، وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ( إن للمؤمن في الجنة لخيمة من لؤلؤة واحدة مجوفة ، طولها ستون ميلاً ، للمؤمن فيها أهلن يطوف عليهم فلا يرى بعضهم بعضاً) وعن ابن عباس قال: الخيمة من درة مجوفة ، طولها فرسخ وعرضها فرسخ ، ولها ألف باب من ذهب حولها سرادق دون خمسون فرسخاً يدخل عليه من كل باب بهدية من الله عز وجل وذلك قوله تعالى.... والملائكة يدخلون عليهم من كل باب..... وجاء الكثير في الأقوال في وصافها والله أعلم. اللهم انا نسالك الجنة تعزيز منتجاتنا شركة. تربة الجنة: عن أنس بن مالك ، عن أبي ذر ، في حديث المعراج: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ( أدخلت الجنة فإذا فبها جنادل اللؤلؤ وإذا ترابها المسك) ، وجاء في حديث أبي هريرة وابن عمر في صفة بناء الجنة: ( أن ملاطها المسك ، وحصبائها اللؤلؤ والياقوت ، وترابها الزعفران) والله أعلم. أنهار الجنة: قال تعالى: ( تجري من تحتها الأنهار) وقال عز من قائل: ( مثل الجنة التي وعد المتقون فيها أنهار من ماء غير آسن وأنهار من لبن لم يتغير طعمه وأنهار من خمر لذة للشاربين وأنهار من عسل مصفى ولهم فيها من كل الثمرات ومغفرة من ربهم) ، قال عليه أفضل الصلاة والسلام: ( من سره أن يسقيه الله الخمر في الآخرة ، فليتركه في الدنيا ، أنهار الجنة تفجر من تحت تلال أو جبال المسك ، ولو كان أدنى أهل الجنة حلية عدلت حليته بحلية أهل الدنيا جميعاً لكانت حلية أدنى أهل الجنة أفضل من حلية أهل الدنيا جميعاً).

اللهم انا نسالك الجنة تعزيز منتجاتنا شركة

بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله وحده والصلاة والسلام على من لا نبي بعده ،،،،، أما بعد السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد اللهم ارزقنا الجنة وبلغنا إياها يا كريم مــن أو صــاف الـجـنـــة[/ALIGN] أبواب الجنة: [ALIGN=JUSTIFY]قال تعالى: ( وسيق الذين اتقوا ربهم إلى الجنة زمراً حتى إذا جاءوها وفتحت أبوابها وقال لهم خزنتها سلام عليكم طبتم فأدخلوها خالدين). اللهم إنا نسألك الجنة ونعيمها ونعوذ بك من النار وجحيمها . - طريق الإسلام. والوارد أن للجنة ثمانية أبواب وعن عمر بن الخطاب عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ( ما منكم من أحد يتوضأ فيبالغ أو فيسبغ الوضوء ثم يقول: أشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له ، وأشهد أن محمداً عبده ورسوله ، إلا فتحت له أبواب الجنة الثمانية يدخل من أيها شاء) ومن بعض أسمائها باب يسمى الريان وهذا لا يدخله إلا الصائمون ، باب الصدقة وباب الجهاد ، باب الصلاة وغيرها. قال عليه أفضل الصلاة والسلام: ( والذي نفس محمد بيده ما بين المصراعين من مصاريع الجنة لكما بين مكة وهجر ، أو هجر ومكة وفي لفظ لكما بين مكة وهجر ،أو كما بين مكة وبصرى). درجات الجنة: قال تعالى: ( إنما المؤمنون الذين إذا ذكر الله وجلت قلوبهم ، وإذا تليت عليهم آياته زادتهم إيماناً وعلى ربهم يتوكلون ، والذين يقيمون الصلاة ومما رزقناهم ينفقون ، أولئك هم المؤمنون حقاً لهم درجات عند ربهم ومغفرة ورزق كريم).

عبد الولي الأركاني - اللهم إنا نسألك الجنة - YouTube

لان سيدنا عاصم بن ثابت رضى الله عنة و ارضاة كان قد قتل فى غزوة بدر من المشركين عقبة بن ابى معيط و كان عقبة اكثر مشرك تجرأ على رسول الله صلى الله علية و سلم فقالت ام عدو الله عقبة لان قتل عاصم لاشربن الخمر فى رأسة فقال الكفار نقطع راس عاصم و نبيعها الى سولافة ام عقبة و لكن هل تدرون بماذا دعا سيدنا عاصم قبل استشهادة ؟؟. قال اللهم انى قد قتلت فى سبيل ان احمى دينك فاحمى لى جسدى فهل يترك الحق سبحانة و تعالى جسدة لمثل بة الكفر لا والله فلا يعلم جنود ربك الا هو فارسل الله جند من جنودة و هو سرب من النحل احاط بالجسد الطاهر فلم يستطع الكفار ان يقتربوا منة فقالوا ننتظر حتى المساء فارسل الله جندا آخر وهو سيول من المطر فاخذ المطر جسد سيدنا عاصم و جرفة معة فلا يعلم احد حتى الان مكان الجسد الطاهر فسبحان الله " و يمكرون و يمكر الله و الله خير الماكرين " هم اناس صدقوا ما عاهدوا الله علية.

عاصم بن ثابت اسلام ويب

فأما مرثد وخالد بن البكير وعاصم بن ثابت فقالوا: والله لا تقبل من مشرك عهداً ولا عقداً أبداً. بعض كلماته: ما علتي وأنا جلد نابل والقوي فيها وتر وعنابل تزل ن صفحتها المعايل الموت حق الحياة باطل وكل ما حم الإله نازل بالمرء إليه آيل. إن لم أقاتلكم فامى هابل وفاته: وقتل يوم أحد من أصحاب ألوية المشركين: مسافعاً، والحارث. فنذرت أمهما سلافة بنت سعد أن تشرب في قحف رأس عاصم الخمر، وجعلت لمن جاءها برأسه مائة ناقة، فقدم ناس من بني هذيل على رسول الله صلى الله عليه وسلم فسألوه أن يوجه معهم من يعلمهم، فوجه عاصماً في جماعة، فقال لهم المشركون: استأسروا فإنا لا نريد قتلكم وإنما نريد أن ندخلكم مكة فنصيب بكم ثمناً، فقال عاصم: لا أقبل جوار مشرك، فجعل يقاتلهم حتى فنيت نبله، ثم طاعنهم حتى انكسر رمحه، فقال: اللهم إني حميت دينك أول النهار فاحم لي لحمي آخره، فجرح رجلين وقتل واحداً، فقتلوه وأرادوا أن يحتزوا رأسه، فبعث الله الدبر فحمته، ثم بعث الله سيلاً في الليل فحمله، وذلك يوم الرجيع. ولما قتله المشركون أرادوا رأسه ليبيعوه من سلافة بنت سعد، وكانت نذرت أن تشرب الخمر في رأس عاصم لأنه قتل ابنيها بأحد، فجاءت النحل فمنعته، فقالوا: دعوه حتى يمسي فنأخذه.

عاصم بن ثابت حمي الدبر

بل إن إحداهُن لم يشف غيظها إلا أن جعلت من الأنوفِ والآذان قلائد وخلاخيلَ وتزينت بها انتقاماً لأبيها وأخيها وعمِّها الذين قتلوا في بدر. - لكن سلافة بنت سعدٍ كان لها شأن أترابها ( لداتها وصويحباتها) من نساء قريش... فقد كانت قلقةً مضطربةً، تنتظر أن يقبل عليها زوجها أو أحد أبنائها الثلاثة، لتقف على أخبارهم وتشارك النسوة الأخريات فرحة النصر. بيد أنَّ انتظارها قد طال عَبثاً، فأوغلت ( دخلت بعيداً) في أرضِ المعركةِ، وجعلتْ تتفحصُ وجوهَ القتلى، فإذا بها تجددُ زوجَها صريعاً مُضرَّجاً بدمائه ( مصبوغاً بدمائه). فهَبتْ كاللبُؤة ( أنثى الأسد) المذعورةِ، وجعلت تطلق بصرَها في كلِّ صوبٍ بحثاً عن أولادِها: مُسافع وكلابٍ والجُلاس. فما لبث أن رأتهُم مُمدَّدين على سُفوحِ أحد... أما مُسافع وكلابٌ ؛ فكانا قد فارقا الحياة، وأما الجُلاس فوجَدته وما تزال به بقية من ذماء ( بقية النفس). - أكبتْ سُلافة على ابنها الذي يعالجُ سكراتِ الموتِ، وَوضعتْ رأسه في حِجرها، وجعلت تمسحُ الدماء عن جبينهِ وفمهِ، وقد يبسَ الدمعُ في عينيها من هول الكارِثة. ثم أقبلت عليه وهي تقول: من صرَعَك يا بني؟ فهمَّ أن يجيبها لكنَّ حَشرَجَة الموتِ منعتهُ، فألحتْ عليه بالسؤال فقال: صَرعني عاصم بن ثابت، و.... صرع أخي مُسافِعاً، و.... ثم لفظ آخِر أنفاسِه... - جُنَّ جنونُ سلافة بنتِ سعدٍ، وجَعلت تعولُ وتنشج ( ترفع صوتها بالبكاء) ، وأقسَمت بالاتِ والعُزى ألا تهدأ لها لوعَة أو ترقأ ( تجف) لعينيها دَمعة إلا إذا ثأرت لها قريشٌ من عاصمِ ابن ثابتٍ، وأعطتها قِحفَ رأسه ( عظم رأسه المجوف) لتشربَ فيه الخمر... ثم نذرَت لمن يأسِرُه أو يقتله ويأتيها برأسِه، أن تعطِيه ما يشاءُ من مُنفس المال.

عاصم بن ثبت دامنه

فشاع خبرُ نَذرها في قريشٍ، وجعلَ كل فتىً من فتيان مكة يَتمنى أن لو ظفِرَ بعاصم بن ثابت، وقدَّم رأسه لسُلافة لعله يكونُ الفائز بجائزتِها. عاد المسلمون إلى المدينةِ بعدَ أحُدٍ، وجعلوا يتذاكرون المعركة وما كان فيها، فيترحَّمون على الأبطالِ الذين استشهدوا وينوِّهون بالكماةِ الذي أبلوا وجالدوا، فذكروا فيمن ذكروهم عاصمَ بن ثابتٍ، وعجبُوا كيفَ اتفق له أنْ يُردي ثلاثة إخوةٍ من بيتٍ واحدٍ في جُملةِ من أردَاهم. فقال قائلٌ منهم: وهل في ذلك من عجب؟! أفلا تذكرون رسول الله صلوات الله وسلامه عليه حين سألنا قبيلَ بدرٍ «كيف تقاتِلون؟» فقام له عاصمُ بن ثابتٍ، وأخذ قوسَه بيده وقال: إذا كان القومُ قريبًا مني مائة ذراعٍ كان الرَّميُ بالسهام، فإذا دَنَوا حتى تنالهُم الرماحُ كانت المداعَسة (المطاعنة بالرماح) إلى أن تتقصَّفَ الرِّماح، فإذا تقصفَتِ الرماحُ وضعناها وأخذنا السيوفَ وكانت المـُجالدَة (المضاربة بالسيوف). فقال عليه الصلاة والسلام: «هكذا الحربُ، من قاتلَ فليقاتلْ كما يُقاتلُ عاصم ». لم يمضِ غيرُ قليلٍ على أحُدٍ حتى انتدبَ رسول الله صلى الله عليه وسلم ستةً من كرامِ الصَّحابة لبعثٍ من بعوثِه، وأمّرَ عليهم عاصِمَ بن ثابت.

لكن مرثد وعاصم رفضوا أن يقبلوا منهم العهد أو العقد، فقاتلوا حتى قتلوا.