اقرأ أيضًا: هل يعذب الميت بسبب الدين حكم قراءة سورة الفاتحة على الميت بعد دفنه أجمع الكثير من العلماء على أن قراءة الفاتحة على قبر الميت من أجل أن يسمعها لا داعي لها، ولا ثواب بها، ولا يوجد شرع يُثبت هذا العمل. نصح العلماء في هذه الحالة بأن يتم الدعاء للميت أفضل بأن يتسع قبره، ويتجاوز الله عن سيئاته، ويدعو له بالرحمة والمغفرة، ويدعو له بنور القبر، وأن يدخل الجنة، ويُحرم جسده على النار. يجب على كل مسلم أن يفعل ما بوسعه من أعمال خير في الدنيا وفي حياته، لأنه قد لا يجد ما يفعل عنه الخير في مماته، وأن يتقي الله فيما يفعله، فالموت قريب وآتٍ.
وهكذا الحج عن الميت والعمرة عنه وقضاء دينه كل ذلك ينفعه حسبما ورد في الأدلة الشرعية ، أما إن كان السائل يقصد الإحسان إلى أهل الميت والصدقة بالنقود والذبائح فهذا لا بأس به إذا كانوا فقراء. كتاب مجموع فتاوى ومقالات متنوعة لسماحة الشيخ العلامة عبد العزيز بن عبد الله بن باز رحمه الله. م/9 ص/324. حكم قراءة الفاتحة للميت وذبح المواشي له من شخص سوداني يقيم في الكويت يقول فيه: ما حكم قراءة الفاتحة للميت وذبح المواشي ودفع الفلوس إلى أهل الميت؟ التقرب إلى الأموات بالذبائح أو بالفلوس أو بالنذور وغير ذلك من العبادات كطلب الشفاء منهم أو الغوث أو المدد شرك أكبر لا يجوز لأحد فعله لأن الشرك أعظم الذنوب وأكبر الجرائم. لقول الله عز وجل: إِنَّ اللَّهَ لا يَغْفِرُ أَنْ يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَلِكَ لِمَنْ يَشَاءُ[1]، وقوله سبحانه: إِنَّهُ مَنْ يُشْرِكْ بِاللَّهِ فَقَدْ حَرَّمَ اللَّهُ عَلَيْهِ الْجَنَّةَ وَمَأْوَاهُ النَّارُ[2] الآية، وقوله تعالى: وَلَوْ أَشْرَكُوا لَحَبِطَ عَنْهُمْ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ[3]. ما حكم قراءة الفاتحة على الميت؟ دار الإفتاء تجيب - موقع الموقع. والآيات في هذا المعنى كثيرة، فالواجب إخلاص العبادة لله وحده سواء كانت ذبحا أو نذرا أو دعاء أو صلاة أو صوما أو غير ذلك من العبادات، ومن ذلك التقرب إلى أصحاب القبور بالنذور أو بالطعام للآيات السابقة ولقوله سبحانه: قُلْ إِنَّ صَلاتِي وَنُسُكِي وَمَحْيَايَ وَمَمَاتِي لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ * لا شَرِيكَ لَهُ وَبِذَلِكَ أُمِرْتُ وَأَنَا أَوَّلُ الْمُسْلِمِينَ [4].
المقبرة كتب- أحمد عبد العليم يعد سؤال: ما حكم قراءة الفاتحة على الميت؟ من أكثر الأسئلة الشائعة التي تشهد عمليات بحث مكثفة لمعرفة الاجابة على هذا السؤال، خاصة أن هناك الكثير من الناس يريدوا معرفة هل يجوز قراءة الفاتحة للميت أو عى الميت، وكذلك حكم اهداء قراءة الفاتحة وثوابها للميت، وعند زيارة القبور وهل جهرًا ام سرًا، العديد من النقاط التي تستعرض الوطن اجابتها من خلال دار الإفتاء المصرية التي حرصت أن تحسم الأمر حتى لايسبب جدلًا وذلك بالإجابة على السؤال. حكم قول الفاتحة على الأموات - إسلام ويب - مركز الفتوى. وعن حكم قراءة الفاتحة على الميت، أكدت دار الإفتاء المصرية، على شرعية الأمر وأن ليس هناك ما يمنع ذلك. وقالت الافتاء: لا مانع شرعا من قراءة الفاتحة وهبة ثوابها للميت سواء كان ذلك لميت واحد، أو لعدة أموات مرة واحدة؛ فكل ذلك جائز إن شاء الله تعالى. حكم قراءة الفاتحة على الميت عند قبره، أيضًا من النقاط الهامة التي تشد عمليات بحث مكثفة، وقد أوضحت دار الإفتاء المصرية، ممثلة في الشيخ أحمد ممدوح، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية: إنه على حد علمه لم يرد عن النبى صلى الله عليه وسلم قراءة الفاتحة عند زيارة المقابر. واوضح أمين الفتوى: ترك النبى لشيء لا يفهم منه ولا يدل على التحريم أو المنع، مؤكدًا أن قراءة سورة الفاتحة وإهداء ثوابها للمتوفي مشروع ومقبول سواء عند المقابر أو عند البعد عنها.
The holy Quran Book of Muslims حكم قراءة سورة الفاتحة للميت اختلف العلماء في قراءة الفاتحة على الميت أم لا، لأنه يجوز قراءة الفاتحة عند قبر الميت أو عند ذكره في أي وقت، ولكن لا يجوز إذا كانت عند قبر الميت وقرأتها بنية أن يسمعها الميت لأن سماع قراءة الفاتحة لا ينفع الإنسان إلا وهو على قيد الحياة، ويكتب عنه ما حدث في حياته، ويكون الميت هنا قد قطع عمله كما قال نبي صلى الله عليه وسلم. حكم قراءة سورة الفاتحة للميت هناك بعض التساؤلات المتعلقة بحكم قراءة الفاتحة على الميت وقد جاء حكمها على هذا النحو: إذا قرأ القارئ سورة الفاتحة أو غيرها من آيات القرآن على الميت وجعل له أجره، فهذا أمر مختلف، وهو تقريب هذا الأمر إلى الله تعالى، وجعل أخاه المسلم له الأجر على ذلك. كما أنه قد اختلف العلماء في هذه النقطة لأن الفكرة أن العبادات مرتبطة بعباد لا بشخص آخر، يرى بعض العلماء أن إتمام قراءة القرآن ومكافأة الميت تنفعه، وإن ما يقدمه للميت هو من الأجر الذي يعطيه عن الأعمال الأخرى. لذلك خير الحديث كتاب الله، وخير الهدى هدى محمد صلى الله عليه وسلم، وأبشع الأمور أمور مستحدثة، وكل ما هو بدعة ضلالة، وكل ضلالة في النار حسب قول الشيخ ابن عثيمين.
السؤال: هذا سؤال من المستمع محمد مختار أحمد من السودان، يقول: عندنا بعض العادات في العزاء؛ ومنها: أن يرفع الناس أيديهم لأهل الميت ويقولون: الفاتحة.. ويقرءون سورة الفاتحة، فهل هذا جائز أم لا؟ الجواب: بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه. أما بعد: فالمشروع في العزاء هو الدعاء لأهل الميت بالتوفيق بالصبر والاحتساب وعظيم الأجر وغفران الذنوب للميت، أما رفع الأيدي إليهم وقراءة الفاتحة فليس له أصل ورفع الأيدي ما ندري ما مراده، فإن كان المراد به المصافحة عند اللقاء فهذا لا بأس به، هذا مشروع كونه يصافح المعزى إذا كان رجل أو كانت امرأة ذات محرم له كخالته وعمته وأمه ونحو ذلك فلا بأس أن يصافح المعزى ويقول: أعظم الله أجرك وأحسن عزاءك وغفر لميتك وجبر مصيبتك. هذا كله طيب، يقال هذا للرجل والمرأة جميعًا، فيصافح الرجل ويصافح المرأة إذا كانت محرمًا له كأخته وعمته وخالته. أما النساء غير المحارم فلا يصافحن، وما يفعله بعض الناس من مصافحة النساء غلط لا يجوز، يقول النبي ﷺ: إني لا أصافح النساء وتقول عائشة رضي الله عنها: «ما مست يد رسول الله يد امرأة قط - يعني: في البيعة- قالت: ما كان يبايعهن إلا بالكلام».
واوضح أمين الفتوى: ترك النبى لشيء لا يفهم منه ولا يدل على التحريم أو المنع، مؤكدًا أن قراءة سورة الفاتحة وإهداء ثوابها للمتوفي مشروع ومقبول سواء عند المقابر أو عند البعد عنها. أفضل الأدعية للميت هناك الكثير من الأدعية التي يمكن ترديدها للميت، ونستعرض أفضل الأدعية للميت. ولكن للتأكيد على شرعية الدعاء للميت، فقد أوضحت دار الإفتاء، أن الدعاء للميت والذكْر عند قبره يكون سرًا أو جهرًا، وبأي صيغة. وعن أفضل أدعية للميت يمكن ترديد: اللَّهُمَّ إنَّ فُلانَ ابْنَ فُلان في ذِمَّتِكَ وحَلَّ بجوارك، فَقِهِ فِتْنَةَ القَبْر، وَعَذَابَ النَّارِ، وَأَنْتَ أَهْلُ الوَفاءِ والحَمْدِ، اللَّهُمَّ فاغفِرْ لهُ وَارْحَمْهُ، إنكَ أَنْتَ الغَفُور الرَّحيمُ. اللهمّ إنّه كان يشهد أنّك لا إله إلّا أنت، وأنّ محمّداً عبدك ورسولك، وأنت أعلم به. اللهم أرحم من عجزت عقولنا عن استيعاب فراقهم وأجعل قبورهم نوراً وضياء إلى يوم يبعثون. ومن أجمل الأدعية للميت: اللهم اغفر له وارحمه وعافه واعف عنه وأكرم نزله ووسع مدخله واغسله بالماء والثلج والبرد ونقه من الخطايا، كما نقيت الثوب الأبيض من الدنس وأبدله دارا خيرا من داره وأهلا خيرا من أهله، وزوجا خيرا من زوجه وأدخله الجنة، واعذه من عذاب القبر ومن عذاب النار اللهم أروي قبور من انقطعت حيلتهم من هذه الدنيا يا رب اجعلهم من المكرمين المُنعمين
يهتم الكثير من الأشخاص بالبحث عن فوائد السور القرآنية للمحبة عبر شبكة الإنترنت، إذ جاء في الكثير من كتب الفقه والتراث أن هناك بعض السور والآيات التي تعبر عن المحبة وتحمل بين طياتها رموزًا كثيرة للألفة والمودة بين الناس، ويبحث عنها عدد كبير من الناس للتدبر فيه وفهم آياتها وإدراك فضلها الذي يتحدث عنه علماء الدين في كتبهم وتفسيراتهم سواء القديمة أم الحديثة. فوائد السور القرآنية للمحبة في واحدة من حلقات برنامج «إني قريب»، تحدث الدكتور محمد أبو بكر جاد الرب أحد علماء الأزهر الشريف ومقدم البرنامج، عن فوائد السور القرآنية للمحبة والآيات أيضا، حيث يحرص الكثيرون في شهر رمضان على قراءة القرآن الكريم على مدار أيام الشهر. 7 مواضع لآيات المحبة والألفة بين الناس ويقول الدكتور محمد أبو بكر جاد الرب، في إحدى حلقات برنامجه، إن هناك آيات تعبر عن المحبة والعطف والألفة وتجلبها بين الناس، مشيرا إلى أن تلك الآيات والسور من تجارب كبار المشايخ القدامى والسلف الصالح وأخذها العلماء حاليا منهم. وعدد «أبو بكر»، نحو 7 مواضع بين آيات وسور لها فوائد في المحبة وهي: - الفاتحة. - آية الكرسي. - الآية 103 من سورة آل عمران.
اللهم إني أعوذ بك من العجز والكسل والجبن والهرم والبخل، وأعوذ بك من عذاب القبر ومن فتنة المحيا والممات. اللهمّ افتح لنا خزائن رحمتك، اللهمّ رحمة لا تعذّبنا بعدها في الدنيا والآخرة، وارزقنا من فضلك الواسع رزقًا حلالًا طيبًا، ولا تحوجنا ولا تفقرنا إلى أحد سواك، وزدنا لك شكرًا، وإليك فقرًا فاقة، وبك عمّن سواك غنىً وتعفّفًا اللهم لا تحرمني سعة رحمتك، وسبوغ نعمتك، وشمول عافيتك، وجزيل عطائك، ولا تمنع عني مواهبك لسوء ما عندي، ولا تجازني بقبيح عملي، ولا تصرف وجهك الكريم عني برحمتك يا أرحم الراحمين. اللهم يا حي يا قيوم، يا ذا الجلال والإكرام، أسألك باسمك الأعظم الطيب المبارك، للهم اغفر لي وعافني، واعف عني واهدني إلى صراطك المستقيم، وارحمني يا أرحم الراحمين برحمتك أستعين، اللهم في هذه الساعة المباركة من يوم الجمعة نسألك العفو والعافية والمعافاة في الدنيا والآخرة. كم باقي على اذان الفجر مكه. اللَّهُمَّ إنِّي أَسْأَلُكَ الهُدَى وَالتُّقَى، وَالْعَفَافَ وَالْغِنَى، رَبِّ أَعِنِّي ولا تُعِنْ عليَّ وانصرني ولا تنصر عليَّ وامكَرْ لي ولا تمكُرْ عليَّ واهدني ويَسِّرْ الهُدَى إليَّ وانصرني على من بَغَى عليَّ ربِّ اجعلني لك شكَّارًا لك ذكَّارًا لك رهَّابًا لك مطواعًا إليك مخبتًا لك أوَّاهًا منيبًا ربِّ تقبل توبَتي، واغسلْ حوبتي وأَجِبْ دعوتي وثَبِّتْ حُجَّتِي واهْدِ قلبي وسَدِّدْ لساني واسْلُلْ سخيمةَ قلبي.