دايماً بنفكر فيك وفي الحاجات اللي تهمك وازاي تخلي حياتلك وحياة اللي حواليك أحلى بنقدملك Red Family عشان تقدر تشارك كل حاجة حلوة مع عيلتك وحبايبك. هتفضل متطمن عليهم، هتخلي وقتك معاهم أحلى وهتخليك أقرب للناس اللي تهمك Red Family حاجة حلوة ليك ولعيلتك Rooster ( 77. 5ألف نقاط) –1 تصويت هي من خدمة فودافون علي باقات OSN ويكون دقائق وميجا بايت Nada elhofy ( 191ألف نقاط)
" BY THE WAY " تلفت الانتباه أكثر! ترى #بالعربي_أحلى - YouTube
صديقي " جوليانو فرانشيسكو " ترى #بالعربي_أحلى - YouTube
2020-01-01, 04:44 PM #1 أكثر أهل السير على أن اسم فيل أبرهة " محمود " 299620 السؤال ما صحة القول بأن فيل إبرهه الحبشي اسمه محمود ؟ وهل هناك حديث صحيح على ذلك الخبر ؟ نص الجواب الحمد لله لم يثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم ، ولا عن أحد من أصحابه الكرام: ما يدل على أن فيل أبرهة كان اسمه: " محمود ". ولكن صرح أكثر أهل السير والأخبار، ونقله عنهم كثير من المفسيرين: بأنْ اسم ذلك الفيل الذي جاء به أبرهة لهدم الكعبة " محمود " ، ومن هؤلاء: 1- مقاتل بن سليمان في "تفسيره" (4/ 848) حيث قال: " فأمر عند ذلك بجنوده من مزارعي الأرض ، فأخرج كتائبه جماهير معهم الفيل ، واسمه محمود " انتهى. 2- ابن سعد في "الطبقات الكبرى" (1/ 74) حيث قال: " وَكَتَبَ إِلَى النَّجَاشِيِّ يُخْبِرُهُ بِذَلِكَ وَيَسْأَلَهُ أَنْ يَبْعَثَ إِلَيْهِ بِفِيلِهِ مَحْمُودٍ. فيل أبرهة الحبشي - مكتبة نور. وَكَانَ فِيلا لَمْ يُرَ مِثْلُهُ فِي الأَرْضِ عِظَمًا وَجِسْمًا وَقُوَّةً " انتهى. 3- الأزرقي في "أخبار مكة" (1 /146) حيث قال: " وَلَمَّا أَصْبَحَ أَبْرَهَةُ تَهَيَّأَ لِدُخُولِ مَكَّةَ، وَهَيَّأَ فِيلَهُ، وَعَبَّأَ جَيْشَهُ، وَكَانَ اسْمُ الْفِيلِ مَحْمُودًا " انتهى.
فقام الخثعمي الذي أسره أبرهة بالهمس في أذن الفيل قائلا: «ابرك محمود، وارجع راشدا من حيث جئت، فإنك في بلد الله الحرام» فبرك الفيل ولم يقم. فوجهه أبرهة جهات مختلفة عن مكة فقام «يهرول» ورفض الهرولة ناحية مكة.
بل تذكر أهل الأخبار أن الكعبة كانت معظمة عند اليمنيين قبل الإسلام ، فما أن علم رجل اسموه في كتبهم «ذو نفر» بنية أبرهة حتى عزم القتال دفاعا عن البيت، فقاتل أبرهة وغُلب «ذو نفر» ويذكر الطبري بعض ما يدعم نقوش المسند وكتابات البيزنطة التي عاصرت أبرهة ما شأنه أن الأشرم كان «حليما» فلم يقتل أعدائه [16] وبلغ أبرهة بلاد خثعم وخرجت له قبائل أكلب وشهران وناهس بقيادة رجل يدعى نفيل بن حبيب الأكلبي الخثعمي ، [17] فأسره أبرهة وأراد قتله فقال له الخثعمي: أيها الملك لا تقتلني، فإني دليلك بأرض العرب، وهاتان يداي لك على قومي بالسمع والطاعة«. أما ثقيف فلم تبدِ مقاومة وخرج قائدهم المدعو» مسعود بن معتب«فقال: أيها الملك، إنما نحن عبيدك، سامعون لك مطيعون، ليس لك عندنا خلاف، وليس بيتنا هذا بالبيت الذي تريد إنما تريد البيت الذي بمكة ونحن نبعث معك من يدلك» فلما اقترب أبرهة من مكة استولى على إبل بني هاشم وبعث رجلا يدعى «حناطة» الحميري ليسأل عن شريف المنطقة فقيل له هو: «عبد المطلب بن هاشم بن عبد مناف بن قصي» فتوجه حناطة هذا وقال لعبد المطلب إن الملك لا يريد حربكم إنما جاء ليهدم البيت، فإن لم تعرضوا دونه بحرب فلا حاجة لي بدمائكم، فإن لم يرد حربي فأتني به.
لقد حكى لنا القرآن الكريم شأن هذا الغزو الحبشي للكعبة ومصير الجيش الغازي في سورة الفيل فقال تعالى: { أَلَمْ تَرَ كَيْفَ فَعَلَ رَبُّكَ بِأَصْحٰبِ الْفِيلِ (1) أَلَمْ يَجْعَلْ كَيْدَهُمْ فِى تَضْلِيلٍ (2) وَأَرْسَلَ عَلَيْهِمْ طَيْرًا أَبَابِيلَ (3) تَرْمِيهِم بِحِجَارَةٍ مِّن سِجِّيلٍ (4) فَجَعَلَهُمْ كَعَصْفٍ مَّأْكُولٍۭ (5)} [ سورة الفيل: 1 الى 5]. وبهذا انتهت قصة محاولة الأحباش غزو مكة وهدم الكعبة، وكان العرب يعظمون هذه الحادثة لأن الله تعالی تدارك الكعبة وحماها من عدوان أبرهة، لذلك كانوا يؤرخون بها لحوادثهم؛ فيقولون حدث هذا الشيء في عام الفيل، أو قبل عام الفيل بكذا، أو بعده بكذا، ومن أعظم الحوادث التي حدثت في عام الفیل هو مولد النبي صلى الله عليه وسلم.
وبحسب اعتقاد أصحاب هذا التفسير، فإن سورة الفيل لا تتكلم مطلقاً عن أحداث الهجوم على الكعبة، بل إنها تتكلم عن قوم لوط، الذين وقعوا في الفاحشة والخطيئة، فاستحقوا العقاب من الله. ومما يستشهد به أصحاب ذلك الرأي، أن كلمة سجيل التي وصفت بها السورة، الأحجار التي ألقيت على أصحاب الفيل، لم تُذكر في القرآن، إلا في موضعين أخرين فقط، وذلك في سورتي هود والحجر، في سياق وصف العذاب الذي سلطه الله على قوم نبي الله لوط. وبحسب أراء ذلك الفريق، فإن التفسير التراثي للسورة، والذي يذكر قصة أبرهة والفيل، لا يتماشى مع السنن الإلهية المعتادة، ذلك أن سكان مكة في تلك الفترة كانوا من المشركين، ولم يكن هناك رسول أو نبي بينهم، بحيث تتنزل معجزات الله لتأييد رسالته أو دعوته، كما أنه كثيراً ما تم تخريب الكعبة في التاريخ الإسلامي، على يد يزيد بن معاوية والحجاج بن يوسف والقرامطة، دون أن تحدث معجزة مثل تلك التي تذكرها السورة. إظهار التعليقات