كما ان أي من هذه الاختلالات يمكن أن تكون سبب للتعب. كما ان التعب قد يسبب الاجهاد الناجم عن المرض. 2. قلة النوم الهرمونات لها تأثير عالى على قدرة النوم سواء بصعوبة النوم أو الابقاء نائما لفترة طويلة مما يتسبب في الشعور بالارهاق. وقد يرجع سبب قلة النوم إلى مجموعة من المشاكل الهرمونية ، بما في ذلك الميلاتونين ، هرمون الكورتيزول أو حتى neutrotransmitters. 3. تقلب المزاج والانفعال يمكن ان تشعر بالقلق والاكتئاب ، والذي يتأثر بخلل هرمون الكورتيزول ، وهرمون التستوستيرون ، أو هرمون الاستروجين الذي يمكن أن يسبب تقلب المزاج والانفعال. وهناك الناقلات العصبية التي تؤثر على التوازن ويمكن أيضا أن تسبب هذه الأعراض. 4. التغييرات الجلد كثير من الناس تلاحظ تغيرات في الجلد والشعر ، وقد ترجع هذه المشكلة في عدم التوازن الهرموني. ويمكن ان يؤثر على مستويات الغدة الدرقية المنخفضة ويسبب جفاف الجلد والشعر ، وفقدان الشعر ، والأظافر هشة. 5. الهبات الساخنة والتعرق الليلي ولعل أشهر أعراض الاختلالات الهرمونية ، هي انقطاع الطمث التي تنجم عن تغيير مستويات هرمون الاستروجين والبروجستيرون. ومع ذلك ، يمكن للاختلالات الهرمونية الأخرى ان تتفاقم هذه الأعراض ، وخاصة مع اختلالات الكورتيزول.
الكريمات الصيدلانية التي تحتوي على هرمون الاستروجين لعلاج جفاف المهبل المتعلق بالتغيرات في مستويات هرمون الاستروجين، ويمكن ايضاً ان تستخدمي لهذا الغرض، أقراص أو حلقات تحتوي على هرمون الاستروجين. الأدوية البديلة للهرمونات للتغلب على الأعراض الشديدة المرتبطة بانقطاع الدورة الشهرية، مثل التعرق الليلي والهبات الساخنة. الأدوية المضادة للاندروجين للتغلب على المشاكل المتعلقة بهرمونات الذكورة، مثل حب الشباب، نمو الشعر المفرط أو زيادة تساقط الشعر. ميتفورمين التركيبة الدوائية التي تستخدم للحد من مستويات السكر في الدم لمرضى السكري من النوع الثاني. هل يمكن علاج اضطراب الهرمونات بالاعشاب في الواقع، الأعشاب – والطب البديل بشكل عام – كانت طرق شائعة الاستخدام لعلاج العديد من المشاكل الصحية، بما في ذلك اضطراب الهرمونات، وبعضها كانت تأتي بالنتائج الفعالة. حيث ان معظم الأعشاب مواد آمنة وغير ضارة، ولكن يجب التعامل مع كل حالة بشكل فردي، إذا حقق العشب مع حالة واحدة نتيجة إيجابية، فأنت لست متأكدًا من أنه سيحقق نفس النتيجة مع آخر. لذلك، في هذه الحالة، يجب أن يكون المريض طبيبًا لنفسه ويراقب التغييرات التي قد تحدث فيه جيدًا، إذا لاحظت أن الأعراض لا تتحسن أو تتفاقم، يجب عليك استشارة الطبيب فوراً لتجربة طرق علاجية أخرى، مثل العلاج الكيميائي.
الستيرويدات (بالإنجليزية: Steroids). بدائل الإستروجين (بالإنجليزية: Estrogen replacement therapy) المستخدمة لعلاج أعراض انقطاع الطمث (بالإنجليزية: Menopause). بعض المضادات الحيوية (بالإنجليزية: Antibiotics). الفينوثيازين (بالإنجليزية: Phenothiazine)، المستخدم في علاج بعض الاضطرابات العقلية والنفسية. بعض العلاجات الطبيعية أو العشبية. الإصابة بحالات صحية: قد تؤدي الإصابة ببعض الحالات والمشاكل الصحية إلى رفع مستويات هرمون الإستروجين لدى المرأة، ومن هذه المشاكل الصحية ما يأتي: فرط نشاط الغدة الدرقية (بالإنجليزية: Hyperthyroidism). [٥] المعاناة من ورم في الغدة الكظرية (بالإنجليزية: Adrenal glands) أو في المبيضين. [٣] الإصابة بمرض السكري (بالإنجليزية: Diabetes). [٢] ارتفاع ضغط الدم (بالإنجليزية: Hypertension). [٢] تشمع الكبد (بالإنجليزية: Cirrhosis)، ويُقصد به تندّب الكبد. [٦] [٧] أسباب أخرى: تمثل الأسباب الأخرى المؤدية لارتفاع هرمون الإستروجين لدى النساء ما يأتي: [٣] [٤] الحمل (بالإنجليزية: Pregnancy)؛ إذ ترتفع مستويات هرمون الإستروجين خلال فترة الحمل الصحي. السمنة المفرطة. العوامل الوراثية كوجود ارتفاع في مستوى هرمون الإستروجين في العائلة.
حبة البركة تستخدم وصفة حبة البركة عن طريق وضع كمية كافية من الماء في قدر عميق على حرارة متوسطة، وتركه حتى يغلي، وإضافة كوبين من حبة البركة مع نصف كوب من حب الرشاد، ومزجهما جيداً، وإضافة كوب من المر، وأربع ملاعق صغيرة من العسل الطبيعي، والخلط مرة أخرى لمدة نصف دقيقة، للتماسك التام، وترك المزيج الناتج على النار لمدة خمس دقائق حتى يغلي، ثم رفع القدر عن النار، وتغطيته جيداً، وتركه جانباً لمدة ربع ساعة تقريباً، للاستفادة من الزيوت الطيارة الموجودة داخله، ثم تناول المزيج الناتج مباشرة بشكل منتظم لفترة زمنية طويلة. الشعير يُستخدم الشعير من خلال تناول كوب منه في الصباح الباكر عند الاستيقاظ من النوم وقبل تناول وجبة الإفطار، مع مراعاة أن يكون المشروب خالٍ من الكحول، حيث يساهم هذا المشروب في خفض إفراز هرمون الحليب بشكل ملحوظ. علاج ارتفاع الهرمونات عند الرجال طيباً تناول الأدوية التي تعالج مشاكل الغدة النخامية، وتسيطر على نسبة هرمون الحليب المفرزة منها، والتي يجب أخذها بناءً على وصفةٍ من الطبيب المعالج. المواظبة على ممارسة التمارين الرياضية بانتظام، وتقليل الوزن الزائد. الحرص على تناول الوجبات الغذائية المتكاملة.
أسباب زيادة هرمون البروجسترون يُعتبر هرمون البروجسترون من الهرمونات السترويدية (بالإنجليزية: Steroid hormone)، التي تلعب دورًا مهمًا في الدورة الشهرية (بالإنجليزية: Menstrual cycle) وفي الحفاظ على الحمل في مراحله المبكرة، وفي الحقيقة يتم إفراز هرمون البروجسترون بشكل أساسي بواسطة الجسم الأصفر (بالإنجليزية: Corpus luteum) في المبيض خلال النصف الثاني من الدورة الشهرية، وقد ترتفع مستوياته لعدة أسباب تشمل ما يأتي: [٨] [٩] الحمل: إذ يُشير ارتفاع هرمون البروجستيرون أثناء الحمل على احتمالية الحمل بتوأم أو وجود حمل غير طبيعي يُعرف بالحمل العنقودي (بالإنجليزية: Molar pregnancy). فرط تنسج الكظرية الخلقي: أو ما يُعرف بتضخم الغدة الكظرية الخلقي (بالإنجليزية: Congenital adrenal hyperplasia) واختصارًا CAH؛ إذ قد يترافق ارتفاع هرمون البروجسترون مع الإصابة بفرط تنسج الغدة الكظرية الخلقي، ويُشار إلى أنّ هذا الارتفاع في هذه الحالة هو نتيجة وعرض وليس سببًا لهذا التضخم. أورام المبيض: قد يُشير ارتفاع مستويات هرمون البروجسترون عند النساء غير الحوامل إلى وجود نوع من أورام المبيض يُسمى ورم المبيض الدهني (بالإنجليزية: Lipid ovarian tumor) أو ورم الظهارة المشيمية (بالإنجليزية: Chorionepithelioma).
كيفية معالجة لخبطة الهرمونات يمكن معالجة لخبطة الهرمونات لتحسين التوازن الهرموني ، من خلال: أولا ، اختبار مستويات الهرمون ، وهناك عدد من اختبارات الهرمونات عن طريق اختبارات الدم. يمكنك أن تبدأ في معالجة الأسباب الكامنة وراء الاختلالات حسب: • اتباع نظام غذائي صحي وسليم • الحد من الإجهاد • تقليل السموم في طعامك والعيش في بيئة صحية • المعالجة الوظيفية للجهاز الهضمي والتوازن الميكروبي • القيام بالتمارين الرياضية قد تحتاج أيضا إلى التوجه نحو خيارات الهرمونات البديلة المناسبة مع الطبيب المعالج. هناك العديد من الحلول المتاحة ، مما يتيح لك العديد من الخيارات للاختيار من بينها: • العلاج بالهرمونات البديلة • الهرمونات المتطابقة بيولوجيا • العلاجات العشبية ، وخاصة adaptogens • اتباع النهج الوظيفي الغذائي وجود حالة من التوازن الهرموني هو عنصر هام في الصحة والعافية. وللأسف ، فإن علامات وأعراض عدم التوازن الهرموني شائعة جدا ، والتي يمكن أن تصعب اكتشاف ومعالجة المشاكل الصعبة. دراسات وابحاث اثبتت الدراسات الامريكية ان الهرمونات تنظم المئات من الوظائف المختلفة في الجسم ، ولكن الكثير من الناس لا يدركون مدى ترابط الهرمونات في جميع أنظمة الجسم.