مركز الفتوى - فتاوى جامعة بين الأصالة والمعاصرة - إسلام ويب

لم أفهم ما الذي جال في خاطرهم في تلك اللحظات. كان أبناؤنا الأربعة في الصّالون أمروهم أن يرفعوا أيديهم فوق رؤوسهم وأن يبقوا دون حراك بعد أن أمروا ثلاثة منهم أن يجلسوا وواحدًا أن يظلّ واقفًا وكان أحد الجنود يوجّه سلاحه نحوهم. بعد عدّة دقائق غادر الجنود وتركوا زوجي ينزف. أخذت أنا وأبنائي في تهدئة زوجي. مسحنا الدماء عن وجهه. كان وجهه متورّمًا وكذلك عيناه. كيف يكون ألم الكلى - موضوع. تمالكت نفسي لكي لا أبكي أمامه. لماذا يهاجمونه وهم يرون أنّه عاجز؟ أنا أتساءل طوال الوقت لماذا حصل لنا ذلك. ألا يكفينا ما نعانيه من أمراض لكي يأتي الجنود ويعتدوا عليه بلا سبب؟ أنا لا أعرف حتى الآن لماذا هاجم الجندي زوجي المريض وهو نائم. حقًّا لا أفهم. مازن مزهر البالغ من العمر 15 عامًا أدلى بإفادته في 27. 19 محدّثًا عن الهجوم على والده: استيقظت من نومي مذعورًا حين فتحوا باب غرفتي أنا وأشقّائي حيث ننام نحن الأربعة في أسرّة ذات طابقين. كانت الغرفة معتمة ولم أتبيّن من الذي فتح الباب ولكن كان في الغرفة عدد من الأشخاص وهذا زاد من خوفي. عندما حاولت النهوض اقترب منّي أحدهم ودفعني فسقطت من السرير العلويّ وارتطم رأسي بالسجّادة في أرضيّة الغرفة. خمّنت أنّهم جنود.

أثر السمنة في آلام الظهر - موقع الاستشارات - إسلام ويب

والإنسان العادي في مثل سنك يستهلك بين 2500 إلى 3000 سعرة حرارية، لذا عليك تنقيص 500 سعرة حرارية يومياً، وبذلك ينقص وزنك كيلو واحد كل 14 يوما، فعليك بتقليل كمية الأكل التي تتناولها بـ 10-15% مع المشي، فإنه يمكن وبإذن الله أن يتناقص وزنك حتى تصل إلى الوزن المطلوب. والله الموفق.

مركز الفتوى - فتاوى جامعة بين الأصالة والمعاصرة - إسلام ويب

كان الجميع نائمين في ذلك الوقت. الزوجة إيمان تعاني من مرض السرطان والزوج منذر مزهر وهو فنّي مختبر متقاعد ويعاني من مرض السكّري تفاقم حتى بتر أصابع قدميه، ومرض في الكلى يُلزمه بإجراء غسيل للكلى "دياليزا" ثلاث مرّات في الأسبوع كما أنّه فقد بصره قبل 15 عامًا ويحتاج إلى مساعدة دائمة في قضاء أموره داخل المنزل. دخل الجنود إلى غرفة نومهما حيث انقضّ أحدهم على منذر مزهر وظلّ يلكُم وجهه طيلة دقائق والدّماء تسيل من وجهه متجاهلًا إيمان وهي تصرخ أنّ زوجها مريض وكفيف البصر. كذلك دخل الجنود إلى غرفة الأبناء الأربعة وأمروهم بالخروج إلى صالون المنزل. أثر السمنة في آلام الظهر - موقع الاستشارات - إسلام ويب. ساعدت إيمان زوجها في الانتقال إلى الصّالون حيث أُحضر أبنائهما الأربعة تقريبًا في نفس الوقت. أمر الجنود الأبناء أن يرفعوا أيديهم خلف رؤوسهم ووجّه أحد الجنود سلاحه نحوهم. مكث الجنود عدّة دقائق ورفضوا خلال ذلك أن يوضّحوا للأسرة سبب اقتحام المنزل، ثمّ غادروا. بعد مغادرة الجنود أقلّ أحد الجيران منذر مزهر إلى مستشفى الحسين في بيت جالا حيث تبيّن أنّه يعاني من كسور في الفكّ وفي يده اليسرى إضافة إلى رضوض وكدمات وجروح في وجهه وانتفاخ في رجله اليمنى. هكذا وبكلّ بساطة يقتحم جنود مسلّحون منزل شخص مريض يُشبعونه ضربًا ويهدّدون جميع أفراد الأسرة دون تقديم أي تفسير لأفعالهم ثمّ يغادرون مثلما جاءوا.

كيف يكون ألم الكلى - موضوع

فكما ترى فإن السمنة لها دور في ذلك، ومن ناحية أخرى فإن ضعف عضلات الظهر بسبب قلة الحركة وعدم إجراء التمارين يزيد من احتمال أن يصبح الألم مزمناً ويتكرر، ولذا فإن المدارس الحديثة في علاج آلام الظهر تعتمد على تقوية عضلات الظهر بتمارين خاصة للظهر، وذلك لتقوية العضلات وزيادة مرونة العضلات، والذي من شأنه أن يقلل من احتمالات عودة آلام الظهر بالإضافة إلى تنزيل الوزن وتقوية عضلات البطن التي تترهل مع زيادة حجم الكرش، وفي النساء مع الولادات المتكررة. وكما ترى فإن هناك زيادة في وزنك على الأقل 20 كيلو، يجب أن تتخلص منها، وأفضل طريقة لتنزيل الوزن هو تقليل كمية الأكل التي تتناولها والمشي اليومي، أو على الأقل نصف ساعة يومياً لمدة 5 أيام في الأسبوع، وهناك طريقة لحرق الطاقة بما يسمى "حرق الطاقة بدون تمارين Non-exercise thermogenesis، وهي تعتمد على القيام ببعض الأمور كأن تضع سيارتك بعيداً بدل من أن تضعها قريبة من المكان الذي ستنزل عليه، فالمشي يحرق طاقة، والوقوف بدل الجلوس وتحريك اليدين والرجلين أثناء الجلوس، واستخدام العلكة (اللبان) Chewing gum. أما الأطعمة التي لا تحتوي على الكثير من السعرات الحرارية فهي الخضروات، فيمكن أن تملأ بطنك منها، ومن السلطات دون أن يكون هناك زيادة في السعرات الحرارية، بينما الأطعمة الجاهزة والأطعمة المقلية بالزيت والأطعمة الدسمة والحلويات، فإنه تحتوي على الكثير من السعرات الحرارية والتي يجب تنقيصها.

كلّ هذا رغم معرفتهم المسبقة أنّ "المطلوب" الذي يبحثون عنه ليس هناك بل يعلمون أنّه في طريقه إليهم لتسليم نفسه. اقتحامات الجنود الليليّة لمنازل الفلسطينيّين وإفزاعهم من نومهم أصبحت منذ زمن طويل جزءًا من الأداء الرّوتينيّ لنظام الاحتلال في الضفة الغربيّة. يقوم الجنود بهذه الاقتحامات - بما تشمله أحيانًا من تفتيش للمنزل أو اعتقالات وأحيانًا لا غاية منها سوى ترهيب أفراد الأسرة - دون أن يستدعي ذلك إبراز أمر تفتيش أو حتّى توضيح الأسباب أيًّا كانت. من الواضح أنّ الغاية من هذه الممارسات ترهيب السكّان وعليه لا يمكن تبريرها بتاتًا. إنّها مثال آخر يضاف إلى أمثلة كثيرة تُظهر كيف يستخدم الجيش قوّته على نحوٍ تعسّفي. أدناه إفادات أدلى بها أفراد من الأسرة أمام الباحث الميدانيّ لبتسيلم موسى أبو هشهش: منذر مزهر أدلى بإفادته في 25. 19 محدّثًا عن لحظات الحدث الأولى: كنت نائمًا بجانب زوجتي في غرفة نومنا واستيقظت مرعوبًا عندما أحسست أحدهم يقبض على وجهي بقوّة ثمّ ينهال عليه بلكمات قويّة على الوجه. اعتقدت في البداية أنّني لا زلت نائمًا وأنّني أرى كابوسًا في نومي ولكنّني من شدّة الألم أدركت أنّ الأمر ليس كذلك. اعتقدت أنّ من يهاجمونني لصوص.