كوني بردا وسلاما

وهو شأن كل من الفنانة نبيلة عبيد التي نشرت صورة لحرائق الجزائر، من جهتها قالت الممثلة نادية الجندي:"اللهم لطفا بأهلنا في الجزائر". وبعبارة" يا نار كوني بردا وسلاما على الجزائر الحبيبة"، أعربت كل من الفنانة ديانا حداد و المغني سعد رمضان عن تضامنهم مع الجزائر.

  1. ﴿قُلنا يا نارُ كوني بَردًا وَسَلامًا عَلى إِبراهيمَ﴾ [الأنبياء: ٦٩] الشيخ عمر الرحال - YouTube
  2. قلنا يا نار كوني بردا وسلاما على إبراهيم - YouTube
  3. قلنا يا نار كوني بردا وسلاما علي إبراهيم " سورة الأنبياء الاية 69 " بصوت الشيخ ( رعد محمد الكردي ) - YouTube

﴿قُلنا يا نارُ كوني بَردًا وَسَلامًا عَلى إِبراهيمَ﴾ [الأنبياء: ٦٩] الشيخ عمر الرحال - Youtube

واختتم عضو هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف، أن الله عندما أنقذ إبراهيم لم ينقذه بالضد بل أنقذه بالوسط ومن هنا يتضح لنا قوله تعالى: «وَكَذَٰلِكَ جَعَلْنَاكُمْ أُمَّةً وَسَطًا لِّتَكُونُوا شُهَدَاءَ عَلَى النَّاسِ» وهذا محور يبين لنا لطف الله وحكمته

قلنا يا نار كوني بردا وسلاما على إبراهيم - Youtube

وفي ظل فتح المعابر جميعها للضرورات "الإنسانية"، كان من السهل زرع الوباء في القطاع لفرض معادلات سياسية جديدة! هذه المعادلات هي التي تعمل الأن على "إفشال" المفاوض المصري ـ إذ أن مصر الأن لا يجب أن تكون القوة الأكبر، واللاعب الرئيس في العالم العربي ـ عفوا أو ما تبقى منه ـ فهناك منافس أخر شرس! كذلك إنهاء الدور "القطري" إذ لم تنجح الأموال القطرية في ترويض " النمر الغزي "، كما أنه تم الاكتشاف "مؤخراً" بأن قطر ترعى "حركة الإخوان المسلمين"، لذلك يجب استبدالها قبل أن يتم بناء "سفارتها" في غزة! أمريكا أو بالأحرى "المسيحية ـ الصهيونية "وحكومة المستوطنين" ينظرون الأن إلى من يسمونه "موسوليني العرب"، فهو لا ديني المزاج، عاشق للحياة الغربية، باذخ الثراء، يغدق من أموال الخليج على كل الفوضى والمؤامرات دون أن يرمش له جفن، مع رغبة ميكافيلية في السيطرة والحكم! فقد لا تساوي فلسطين وأهلها في نظره جناح طائرة أف 35 بالنسبة إليه! ﴿قُلنا يا نارُ كوني بَردًا وَسَلامًا عَلى إِبراهيمَ﴾ [الأنبياء: ٦٩] الشيخ عمر الرحال - YouTube. فما العمل بالنسبة لنا في فلسطين؟ دون مواربة علينا العمل وفق السيناريو الأسوأ، هناك قطع علاقات مع الحكومة الفلسطينية في رام الله، وعداء لحركة الإخوان المسلمين ـ يشهد بمقتل أحد رموز حماس في "دبي"، علاقة مضطربة مع الأردن صاحبة الولاية الدينية، وتنافس شرس مع مصر، ومطالبة بكف يد الراعي القطري!

قلنا يا نار كوني بردا وسلاما علي إبراهيم &Quot; سورة الأنبياء الاية 69 &Quot; بصوت الشيخ ( رعد محمد الكردي ) - Youtube

assistant يجب عليك إنشاء حساب جديد أو تسجيل الدخول لإستخدام الرد السريع و كافة مميزات صن سيت assignment إنشاء حساب جديد chevron_left يمكنك إنشاء حساب مجانى جديد لإستخدام كافة مميزات صن سيت person_add إنشاء حساب جديد assignment_ind تسجيل الدخول chevron_left يمكنك تسجيل الدخول إذا كان لديك حساب بالفعل person تسجيل الدخول

الاتفاق الجديد؛ ـ اتفاق النمرود ـ لا يحمل الخير لفلسطين، ولا للمنطقة العربية بأسرها! هذا الاتفاق يوجه الإهانة للعرب، وينهي اعتمادهم على مبادرة السلام العربية، القائمة على مبدأ "التطبيع العربي مع الاحتلال يكون بعد تحقيق السلام في فلسطين والانسحاب من الأراضي العربية"! قلنا يا نار كوني بردا وسلاما علي إبراهيم " سورة الأنبياء الاية 69 " بصوت الشيخ ( رعد محمد الكردي ) - YouTube. كما سعت الخطوة "الإماراتية" إلى دعم "ناتنياهو" و "اليمين الإسرائيلي المتطرف" الحاكم اليوم في شطب "اتفاق أوسلو"، وإنهاء حل الدولتين، إمكانية قيام دولة فلسطينية وفقاً لحدود 1967. بل قل إن "الاتفاق" يقدم دعمه المباشر لصفقة "ترامب" المسماة "صفقة القرن" وما انبثق عنها من مخطط إجرامي لضم جل الضفة الفلسطينية بما فيها القدس كما أعلن "ناتنياهو"! ودون خجل عمل "الاتفاق" على الإضرار باتفاقيات السلام العربية السابقة؛ مع مصر والأردن اللتين حاربتا "العدو الصهيوني" وحرصتا في الاتفاقيات المعقودة على عدم المس بالحقوق الفلسطينية المشروعة، كما عملت على حماية المقدسات في فلسطين، ودرة التاج فيها " المسجد الأقصى المبارك "! وبالنسبة لنا نحن الفلسطينيون، فإن الاتفاق قد أضر بالمفاوض الفلسطيني الذي يفاوض وفقاً لمبدأ "الأرض مقابل السلام" وأضر بالمقاوم الذي يتمسك بمبدأ "الهدوء مقابل رفع الحصار"!