الحكمة من مشروعية التيمم

الحكمة من مشروعية التيمم اختر الإجابة الصحيحة: الحكمة من مشروعية التيمم: التيسير على المسلمين تأكيداً على أهمية الصلاة ايجاد وسائل أخرى للوضوء اهلا وسهلا بكم زوارنا الأعزاء في موقع معتمد الحلول ويسرنا أن نعرض لكم جواب السؤال التالي: الحكمة من مشروعية التيمم ؟ الأجابة الصحيحه هي: التيسير على المسلمين

ما الحكمة من التيمم - أجيب

حكمة مشروعية التيمم بالصف الرابع فرض التيمم في السنة السادسة من الهجرة ، وذلك بالتحديد في معركة بني المصلق ، حيث أرسل النبي محمد صلى الله عليه وسلم الصحابة في هذه المعركة للبحث عن العقد الذي فقدت عائشة رضي الله عنها ، وفي ذلك الوقت جاء وقت الصلاة ولم يكن هناك ماء ، وهنا نتوقف عند السؤال ، حكمة مشروعية التيمم ، الصف الرابع ، وسلامته. كانت الإجابة على النحو التالي: وهي تدل على سماح الدين الإسلامي ، فقد وصف الله تعالى الوضوء لجميع الناس الذين يعانون من بعض المشاكل التي تمنعهم من الوضوء..

قال الشيخ عبد الرحمن السعدي في منهج السالكين: "وهو النوعُ الثَّاني من الطَّهارة، وهو بدلٌ عن الماء، إذا تعذَّر استعمالُ الماء لأعضاء الطَّهارة أو بعضِها لعدمه، أو خوف ضررٍ باستعماله، فيقُوم التُّرابُ مقامَ الماء". الشرح: تقدَّم النوعُ الأول من الطهارة، وهو: الطهارةُ بالماء، والنوعُ الثاني هو: الطهارة بالتراب. والتيمُّم: هو الطهارة بالتراب، وهو لغةً: القصد. وشرعًا: التعبُّد لله تعالى بقصدِ الصعيد الطيِّب، لمسح اليدين والوجه به. • والأصل في مشروعية التيمم: الكتاب والسنة والإجماع. فمن الكتاب: قوله تعالى: ﴿ فَلَمْ تَجِدُوا مَاءً فَتَيَمَّمُوا صَعِيدًا طَيِّبًا ﴾ [المائدة: 6]. ومن السُّنَّة: حديثُ عائشة رضي الله عنها، وسيأتي ذكرُه في سبب نزول آيةِ التيمُّم، وغيره من الأحاديث؛ كحديث جابر المتَّفَق عليه [1] ، وحديثِ عمران عند البخاري [2] ، وحديث عمار المتفق عليه [3] ، وحديثِ أبي جُهيم عند البخاري [4] ، وحديث ابن عمر عند مسلم [5] وغيرِهم رضي الله عنهم أجمعين. الإجماع: وكذلك دلَّ الإجماعُ على مشروعية التيمُّم، ونقله غيرُ واحد من أهل العلم؛ انظر: الإجماع لابن المنذر [6] ، ومراتب الإجماع لابن حزم [7] ، والإفصاح لابن هبيرة [8].