[٣] التقدم التكنولوجي: تعتبر كوريا الجنوبية من أكثر الدول تقدمًا في مجال التكنولوجيا والتعليم. [٢] الطعام: يتنوع المطبخ الكوري بشكل لا يصدق، على الرغم من أنّ النكهات الحارة غالبًا ما تكون سائدة في وجباتهم، ولكن تجربة طعام الشارع إلى وجبات الطعام المنزلية أمر لا بد منه، فالأكل في كوريا الجنوبية يعتبر من أشكال الرفاهية هناك. سلبيات العيش في كوريا الجنوبية هناك عددٌ من السلبيات التي يجب معرفتها ودراستها قبل اتخاذ قرار العيش في كوريا الجنوبية، ومن أبرز هذه السلبيات: قد لا يناسب الطقس في كوريا الجنوبية الجميع، وخاصة في فصلي الشتاء والصيف؛ حيث يكون الطقس في فصل الصيف حارًا ورطبًا وممطرًا في نفس الوقت، أما في فصل الشتاء، تشتد الرياح الباردة حتى عندما لا تكون درجات الحرارة منخفضة، مما يزيد الشعور بالبرودة. [٣] من سلبيات العيش في كوريا الجنوبية أنّ صناديق القمامة فيها قليلة ومتباعدة عن بعضها البعض في الشوارع، مما يصعب مهمة التخلص منها. جغرافيا كوريا - ويكيبيديا. بالإضافة إلى ذلك، هناك أوقات تشهد فيها وسائل النقل العام في كوريا ازدحامًا يجعل المساحة الشخصية شبه معدومة. قد يتعرض الشخص في كوريا الجنوبية للكثير من الأسئلة الفضولية حول حياته الشخصية دون شعور من يطرحونها بالإحراج.
اقرأ أيضاً أجمل شواطىء العالم اجمل دول العالم نبذة عن كوريا الجنوبية تُعرف كوريا الجنوبية رسميًا بجمهورية كوريا، وهي دولة شرق آسيوية تقع جنوب شبه الجزيرة الكورية، وعاصمتها مدينة سيول، وتعتبر اللغة الكورية اللغة الرسمية فيها، وتقدر أعداد سكانها حسب إحصاءات العام 2021م بقرابة 51, 672, 000 نسمة، وقد امتلكت كوريا الجنوبية في العام 2017م أسرع اتصال بالإنترنت في العالم، وتمتاز بتقدمها التكنولوجي والعلمي على مستوى آسيا والعالم. [١] إيجابيات العيش في كوريا الجنوبية تعتبر كوريا الجنوبية من الوجهات المميزة في العالم لمختلف الأغراض، وتمتاز بالعديد من الإيجابيات التي تدعم قرار الانتقال للاستقرار فيها أو زيارتها، وتاليًا عددٌ من هذه الإيجابيات: [٢] جودة الحياة: بدأت كوريا الجنوبية في السنوات الأخيرة باستقبال الراغبين بالعمل والاستقرار فيها، وأكثر ما يميزها تكلفة المعيشة المقبولة، إضافة إلى الرواتب المناسبة. جمال الطبيعية: تمتاز كوريا الجنوبية أيضًا بجمال طبيعتها، حيث يوجد فيها مناظر ومناطق رائعة يستطيع السكان زيارتها، بما في ذلك نهر الهان، والمدن، والشواطئ، والجبال المغطاة بالثلوج. الطقس: يصبح الطقس في كوريا رائعًا ومناسبًا للتنزه، والقيام بالأنشطة المختلفة في كل من فصل الربيع والخريف.
بحثت الإمارات (ممثلة في برنامج بحوث علوم الاستمطار) وكوريا الجنوبية، في مؤتمر تعديل الطقس 2022، عبر تقنية الاتصال المرئي، آخر المستجدات والبحوث العلمية المتعلقة بعمليات الاستمطار في البلدين، ودور الاستمطار في تعديل الطقس، وتعزيز الموارد المائية الطبيعية، والوقاية من الجفاف، وتحسين جودة الهواء. وناقش المؤتمر، وفقا لوكالة الأنباء الإماراتية أبرز جهود التعاون الدولي في قطاع الاستمطار، كما استعرض الجانب الكوري، آخر ما توصل إليه في بحوثه خلال عام 2021 حول الاستمطار، وعرض مشروعه المتمثل في بناء غرفة تجريبية جديدة لمحاكات فيزياء وديناميكية السحب. وقال الدكتور عبدالله المندوس، مدير عام المركز الوطني للأرصاد الإماراتي، رئيس الاتحاد الآسيوي للأرصاد الجوية،"نسعى مع شركائنا في كوريا الجنوبية إلى مواجهة تحديات الأمن المائي، وتطوير عمليات الاستمطار، من خلال التركيز على النتائج العلمية التي توصلت إليها البحوث الحاصلة على منحة برنامج الإمارات لبحوث علوم الاستمطار بوجه خاص، والاستفادة من آخر ما توصلت إليه المؤسسات والأفراد من أدوات وآليات جديدة مُسخَرة لتعزيز مواردنا المائية بشكل عام". من جهته، قال تشولكيو لي، مدير إدارة أبحاث التقارب للأرصاد الجوية بالمعهد الوطني لعلوم الأرصاد الجوية في كوريا الجنوبية، إن المؤتمر يأتي انطلاقًا من ترسيخ أسس التعاون بين كوريا الجنوبية ودولة الإمارات، وإضفاء مزيد من النتائج الإيجابية على مسارات البحث العلمي المتعلقة بعلوم الاستمطار، والتعاون من خلال تنفيذ ما جاء في اتفاقية التعاون المشتركة بين البلدين، واستعراض آخر ما تم التوصل إليه في عمليات الاستمطار، لتنسيق الجهود في إطار عملي يعزز أحد أهم الموارد والمصادر المائية المستدامة والمتجددة.