قصه قصيره عن التسامح للاطفال

قصة عن الفتى الصغير والغابة "كان هناك صبي صغير إسمه "أليكس"، وكان منذ صغره مولعاً بالأشجار والغابات، فلقد كان يحب الذهاب مع مخيمات الكشافة للتخييم في الغابة. كان لأليكس أخت صغيرة اسمها چوليا وكانت تحب الثلج كثيراً، وكانت تحب التخييم أيضاً مع والديها ولكن في المناطق الثلجية أو الجبال المغطاة بالثلج فهي لم تكن مثل أخيها مهتمة بالأشجار والغابات. وفي يوم من الأيام قرر والداهما أن يذهبوا جميعاً في رحلة في وقت العطلة، وطلبا من أليكس وچوليا أن يختارا بين التخييم في الغابة أو الذهاب للتزحلق على الجليد. قصة قصيرة عن التسامح للأطفال – المحيط. طبعاً اختار أليكس بسرعة التخييم في الغابة، بينما بكت چوليا وطلبت أن يذهبوا للتزحلق على الجليد فحزن أخوها، وعندما رأته أخته هكذا أخبرته بأنهم يمكنهم الذهاب للتزحلق على الجليد في مكان يوجد بجواره بعض الغابات، فأعجبت تلك الفكرة أخيها جداً ووافق عليها بعدما رأى أن أخته الصغرى تسامحت معه ولم تتعصب لرأيها فقط بل اهتمت به وبما يحبه فخجل من نفسه. في النهاية ذهبت الأسرة بسعادة للتزحلق على الجليد في جبال تقع بجانبها غابة جميلة. " وفي نهاية مقالنا لهذا اليوم والذي تحدثنا فيه عن"قصة قصيرة عن التسامح للأطفال"، لذلك علينا نعلم أطفالنا وأن نحكى لأطفالنا القصص المعبرة والتي لما لها فوائد كثير عن المسلم ويجب أن نعلمها للأطفالنا، ونتمنى أن يكون قد نال إعجابكم مقالنا اليوم، ودمتم بود

  1. قصة قصيرة عن التسامح – لاينز
  2. قصة قصيرة عن التسامح للأطفال – المحيط

قصة قصيرة عن التسامح – لاينز

وإنّ ما جرى لم يكن إلا سوء فهم عابر؟ ولكن قلبك يا أحمد، تغير نحوي منذ مدة، ولم تعد تطقُ لي كلمة واحدة، يا أحمد، يا صديق الطفولة، يا نبع الأمان والحب، ها قد جاء اليوم الذي أقول لك فيه: هذا فراقٌ بيني وبينك، يا أحمد. مشى فراسٌ صوب منزله وفي قلبه جرحٌ عميق وكان الوقت حينها نهاية امتحانات الثانوية العامة، وبداية عهد دراسي جديد، وهو الدراسة الجامعية، علمًا أنّ الاثنين فراس وأحمد نجحا معًا وبتفوُّق كبير، وكانا قد أقاما في وقتٍ سابق، حفلة جميلة جمعتهما معًا مع عائلتيهما الكبيرتين. لكن كان لا بد من تلك السحابة السوداء أن تزورهما يومًا؛ لذا عاش الصديقان أسوأ فترة من حياتهما، فلا لقاء يجمعهما معًا، ولا هواتف، ولا حتى سلام، في حال مر أحدهما بجانب الآخر. قصه قصيره جدا عن التسامح. ظل الصديقين على هذه الحال فترةً طويلة ومما زاد الفرقة بينهما أن لفّقَ بعض الأصدقاء حكايات عنهما ونقلوا كلامًا كذبًا لهما، حتى تباعدت الأيام أكثر وحتى الطريق التي حلُما معًا ورسماها جنبًا إلى جنب أصبحت خالية منهما، بخاصة أنّ كليهما قدّما طلبًا للجامعة نفسها؛ من أجل الالتحاق بها كي يكونا معًا، حتى عند دراستهما خارج الوطن. وما إن ظهرت نتائج القبول الجامعي ، حتى رمق كلّ منهما اسم صاحبه: مقبولًا في الجامعة نفسها ، لكنهما لم يباليا بالأمر، فكل منهما: لا يعرف الآخر، وقد فرقت بينهما الخلافات.

قصة قصيرة عن التسامح للأطفال – المحيط

فالكراهية ستلوث قلبك وتجعلك تحمل الكراهية معك أينما ذهبت. فإذا لم تستطيعوا تحمل رائحة البطاطا لمدة أسبوع فهل تتخيلون ما تحملونه في قلوبكم من كراهية طول عمركم. قصه قصيره للاطفال عن التسامح. عزيزي الطالب: ما أجمل أن نعيش هذه الحياة القصيرة بالحب والمسامحة للآخرين وقبولهم كما هم عليه!! وكما يقال: الحب الحقيقي ليس أن تحب الشخص الكامل ، بل أن تحب الشخص غير الكامل بشكل صحيح وكامل.!! إن فضل العفو عن الآخرين وحبهم.. هو أن يغفر الله لنا، ويحب الآخرون ' وَلْيَعْفُوا وَلْيَصْفَحُوا أَلَا تُحِبُّونَ أَن يَغْفِرَ اللَّهُ لَكُمْ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ ' (النور: 22) أسأل الله أن يصلح قلوبنا ويطهرها من كل ما يكره قال الله تعالى: ' رَبَّنَا اغْفِرْ لَنَا وَلإِخْوَانِنَا الَّذِينَ سَبَقُونَا بِالإِيمَانِ وَلا تَجْعَلْ فِي قُلُوبِنَا غِلاًّ لِلَّذِينَ آمَنُوا رَبَّنَا إِنَّكَ رَءُوفٌ رَحِيمٌ ' – (سورة الحشر آية 10).

وكان أبو عبية بن الجراح حاضرًا فتقدم وحاول أن يخرج الحديد بأسنانه، حتى تكسرت معظم أسنانه، وعندما أخرج أبو عبيدة الحديد من وجه النبي، قام أبو بكر ليمسح الدماء التي غطت وجهه صلى الله عليه وسلم، فذا بالنبي يرفع يديه للسماء، فقال أبو هلك القوم سيدعو عليهم النبي.