أهالي الموقوفين الاسلاميين الى التصعيد.. اين يقع سجن غوانتانامو لبنان؟… عمر ابراهيم – سفير الشمال

يقع معتقل غوانتانامو في خليج غوانتانامو ، وهو سجن سيء السمعة، بدأت السلطات الأمريكية باستعماله في سنة 2002، ويعتبر السجن سلطة مطلقة لوجوده خارج الحدود الأمريكية في أقصى جنوب شرق كوبا ، ولا ينطبق عليه أي من قوانين حقوق الإنسان إلى الحد الذي جعل منظمة العفو الدولية تقول أن معتقل غوانتانامو الأمريكي يمثل همجية هذا العصر. [8] يلبس المعتقلون عادةً زيًا برتقاليًا أو أبيض، البرتقالي يلبسه المعتقلون الذين تسميهم الإدارة الأمريكية «غير مطاوعين» أي لا يستجيبون للأوامر أو اشتبكوا مع الحراس من قبل، والزي الأبيض للمعتقلين الذين تسميهم الإدارة الأمريكية «مطاوعون»، بينما يعتبر الزي البرتقالي هو الأشهر إعلاميًا. [9] [10] [11] لم يكن هناك معلومات عن المعتقلين في غوانتانامو حتى بدأ موقع ويكيليكس والعديد من المنظمات الإخبارية المستقلة بنشر 779 وثيقة كانت سرية سابقًا تتعلق بالمعتقلين في 25 أبريل 2011. اين يقع سجن جوانتانمو؟. [12] وتتضمن الوثائق تقييمات سرية ومقابلات ومذكرات داخلية عن المعتقلين، والتي كتبتها قوة المهام المشتركة التابعة للبنتاغون، وخُتمت هذه الوثائق بالختم «سري». [13] وتشير التقارير الإعلامية حول هذه الوثائق إلى أن أكثر من 150 شخصًا بريئًا من الأفغان والباكستانيين منهم مزارعون وطهاة وسائقون قد احتجزوا لسنواتٍ دون توجيه اتهاماتٍ لهم.
  1. اين يقع سجن جوانتانمو؟

اين يقع سجن جوانتانمو؟

1 إجابة واحدة report this ad

تاريخ النشر: 23 أبريل 2022 23:32 GMT تاريخ التحديث: 24 أبريل 2022 6:33 GMT رفع مواطن موريتاني اشتُبه به خطأً بالإرهاب واعتقل لمدة 14 عاما في سجن غوانتانامو ورويت قصته في الفيلم الناجح "الموريتاني"، دعوى قضائية ضد دولة كندا المسؤولة عن رفع مواطن موريتاني اشتُبه به خطأً بالإرهاب واعتقل لمدة 14 عاما في سجن غوانتانامو ورويت قصته في الفيلم الناجح "الموريتاني"، دعوى قضائية ضد دولة كندا المسؤولة عن اعتقاله. ويعتقد محمدو ولد صلاحي (51 عاما) أن "المعلومات الخاطئة" التي أدلت بها كندا بشأن الفترة التي كان فيها مقيما دائما في مونتريال تسببت باعتقاله، وفق الشكوى التي رفعت الجمعة واطلعت عليها وكالة فرانس برس. ويطالب المعتقل السابق بتعويض قدره 35 مليون دولار كندي عن الأضرار التي لحقت به. ويعتبر الشاكي أن المعلومات الخاطئة التي قدمتها السلطات الكندية هي التي أدت إلى اعتقاله في السجن العسكري الأمريكي حيث قال إنه تعرض "لضروب تعذيب وسوء معاملة لا توصف" شملت الضرب والحرمان من النوم والاعتداء الجنسي والتهديد بالقتل وغيرها. ويتهم ولد صلاحي السلطات الكندية بأنها "تسامحت ضمنا" مع التعذيب الذي تعرض له، بل و"استخدمت" معلومات مستمدة من اعترافات انتُزعت منه تحت التعذيب.