ذكر رحمت ربك عبده زكريا

كٓهيعصٓ، ذِكْرُ رَحْمَةِ رَبِّكَ عَبْدَهُ زَكَريَّا سورة مريم - YouTube

  1. نافذة النور
  2. ذكر رحمة ربك عبده زكريا| تدبرات ابن القيم 101| د. أبوبكر القاضي - YouTube
  3. القرآن الكريم - تفسير الطبري - تفسير سورة مريم - الآية 2

نافذة النور

٢١-ذّكر رحمتِ ربك عبده زكريا - YouTube

ذكر رحمة ربك عبده زكريا| تدبرات ابن القيم 101| د. أبوبكر القاضي - Youtube

وقال بعض نحويي الكوفة: رفعت الذكر بكهيعص، وإن شئت أضمرت هذا ذكر رحمة ربك، قال: والمعنى ذكر ربك عبده برحمته تقديم وتأخير. قال أبو جعفر: والقول الذي هو الصواب عندي في ذلك أن يقال: الذكر مرفوع بمضمر محذوف، وهو هذا كما فعل ذلك في غيرها من السور، وذلك كقول الله: بَرَاءَةٌ مِنَ اللَّهِ وَرَسُولِهِ وكقوله: سُورَةٌ أَنْـزَلْنَاهَا ونحو ذلك. والعبد منصوب بالرحمة، وزكريا في موضع نصب، لأنه بيان عن العبد، فتأويل الكلام: هذا ذكر رحمة ربك عبده زكريا. ابن عاشور: ذِكْرُ رَحْمَةِ رَبِّكَ عَبْدَهُ زَكَرِيَّا (2) افتتاح كلام ، فيتعيّن أن { ذِكْرُ} خبر مبتدأ محذوف ، مثلُه شائع الحذف في أمثال هذا من العناوين. والتقدير: هذا ذكر رحمة ربّك عبده. وهو بمعنى: اذكر. ويجوز أن يكون { ذِكْرُ} أصله مفعولاً مطلقاً نائباً عن عامله بمعنى الأمر ، أي اذكر ذكراً ، ثمّ حول عن النصب إلى الرفع للدلالة على الثبات كما حُول في قوله { الحمد لله} وقد تقدم في [ سورة الفاتحة: 2]. ويرجحه عطف { واذكر في الكتاب مريم} [ مريم: 16] ونظائرِه. القرآن الكريم - تفسير الطبري - تفسير سورة مريم - الآية 2. وقد جاء نظم هذا الكلام على طريقة بديعة من الإيجاز والعدوللِ عن الأسلوب المتعارف في الإخبار ، وأصل الكلام: ذكر عبدنا زكرياء إذ نادى ربّه فقال: رب الخ... فرحمة ربّك ، فكان في تقديم الخبر بأن الله رحمه اهتمام بهذه المنقبة له ، والإنباء بأن الله يرحم من التجأ إليه ، مع ما في إضافة { ربّ إلى ضمير النبيء وإلى ضمير زكرياء من التنويه بهما.

القرآن الكريم - تفسير الطبري - تفسير سورة مريم - الآية 2

كهيعص ذكر رحمة ربك عبده زكريا منصور السالمي - YouTube

وقرأ يحيى بن يعمر ( ذكر) بالنصب على معنى: هذا القرآن ذكر رحمة عبده زكريا. وتقدمت اللغات والقراءة في زكريا في ( آل عمران). تفسير الطبري اختلف أهل العربية في الرافع للذكر، والناصب للعبد، فقال بعض نحويي البصرة في معنى ذلك كأنه قال: مما نقصّ عليك ذكر رحمة ربك عبده، وانتصب العبد بالرحمة كما تقول: ذكر ضرب زيد عمرا. ذكر رحمة ربك عبده زكريا| تدبرات ابن القيم 101| د. أبوبكر القاضي - YouTube. وقال بعض نحويي الكوفة: رفعت الذكر بكهيعص، وإن شئت أضمرت هذا ذكر رحمة ربك، قال: والمعنى ذكر ربك عبده برحمته تقديم وتأخير. قال أبو جعفر: والقول الذي هو الصواب عندي في ذلك أن يقال: الذكر مرفوع بمضمر محذوف، وهو هذا كما فعل ذلك في غيرها من السور، وذلك كقول الله: بَرَاءَةٌ مِنَ اللَّهِ وَرَسُولِهِ وكقوله: سُورَةٌ أَنْـزَلْنَاهَا ونحو ذلك. والعبد منصوب بالرحمة، وزكريا في موضع نصب، لأنه بيان عن العبد، فتأويل الكلام: هذا ذكر رحمة ربك عبده زكريا.

كهيعص ۝ ذِكْرُ رَحْمَتِ رَبِّكَ عَبْدَهُ زَكَرِيَّا ۝ #عبدالله_الجهني تراويح 1443 - YouTube