اسعى ياعبدي وانا اسعى معاك

بارك الله فيك اخي على التوضيح لكن مامعنى قوله تعالى (لاتحزن ان الله معنا) (ان الله مع الذين اتقوا والذين هم محسنون) هل هذه واو معية كذلك فالانسان عندما يقول لاخر ربي يقول اسعى ياعبدي وانا اسعى معاك اي معنا بالحفظ والرعاية والتسهيل للامور في الرزق والبركة وليس ان الله معنا بذاته وصفاته استغفر الله فالجملة خبرية في اللفظ انشائية في المعنى والله اعلم _______________________________ ومن طلب العلا بغير كد **** أضاع العمر في طلب المحال
  1. أسع يا عبدي لا يثبت حديثاً - إسلام ويب - مركز الفتوى
  2. لست صالحا كما ينبغي ولكني أحب الله — بيقولوا ، ربنا قال : " اسعى يا عبدي وأنا أسعى معاك...

أسع يا عبدي لا يثبت حديثاً - إسلام ويب - مركز الفتوى

الروابط المفضلة الروابط المفضلة

لست صالحا كما ينبغي ولكني أحب الله — بيقولوا ، ربنا قال : " اسعى يا عبدي وأنا أسعى معاك...

أسع ياعبدي وانا اسع معاك<<اذا كنتي تقولينها ادخلي الله يرضى عليك بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمه الله وبركاته.. من مبدأ من كتم علما الجمه الله بلاجم من نار اللهم اجرنا من النار دائما نقولها.. هذي الكلمه.. بيننا… وحنا ماندري… لكن هل في يوم فكرنا وتمعنا فيها.. قول (( اسع ياعبدي واسع معاك)) تفضلو.. هل يجوز قول "اسعى يا عبدي وأنا أسعى معاك"؟ السؤال: الإجابة: لو قال مثلا: "اسعَ يا عبدي فلن تسعى إلا بإذني. " "اسعَ ياعبدي واسألني التوفيق" "اسعَ يا عبدي واستعن بي أبارك سعيك" "اسعَ يا عبدي ولا تنسَ ذكري" "اسعَ يا عبدي وتوكل علي" "اعقلها وتوكل" "اسعَ يا عبدي وسلني أعطِك" "اسعَ يا عبدي فإن خزائني لمن يسعى" أو نحو ذلك مما يجعل العبد يفعل متوكلا، والرب يعطي ويبارك ويسهل؛ فهو يوافق النصوص الشرعية. أما أن يكون "اسعى وأسعى معك" فيجعل سعي الله في معية سعي العبد وتبعا لها؛ فلا يصلح ولا يوافق العقيدة وليس من الأدب. فسعي العبد يقع بإذن الله وخلقه ومشيئته أصلا. لست صالحا كما ينبغي ولكني أحب الله — بيقولوا ، ربنا قال : " اسعى يا عبدي وأنا أسعى معاك.... والمقصود أن من يسعى متوكلا يعطيه الله تعالى، ومن يترك السعي تواكلا يحرم من العطاء. غير أن العبارة أطلقها كما يبدو عامي لا يعرف معاني الشرع.

تاريخ النشر: الخميس 13 رمضان 1435 هـ - 10-7-2014 م التقييم: رقم الفتوى: 260626 169585 0 366 السؤال هل يجوز قول: (اسعَ يا عبد وأنا أسعى معاك) -جزاكم الله خيرًا-؟ الإجابــة الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه، أما بعد: فقد بينا في الفتوى رقم: 15347 أن هذه المقولة ليست حديثًا، وأن المعنى فيها له وجه من الصحة، وإن كانت لا تخلو من الإيهام: فعبارة: (وأنا أسعى معك): توهم أن الله يسعى مع العبد، وليس كذلك، ولكن الله يعين العبد، ويوفقه، وييسره لما خلقه له. ولذلك فالأولى تركها، واستعمال العبارات السالمة عن الاحتمالات الموهمة، مثل: استعن بالله، ولا تعجز، المعونة تأتي من الله على قدر المؤونة، اعقلها وتوكل. والله أعلم.