يانصيبي من الصور والرسايل

المحادثة العامة Chat Lounge ل. ئِن أُأُغْنِي لِلْهَوَى. الدردشة العامة Chat Lounge و. الْهَوَى مَا هُوَ خَطَئِه ألف فرع من اليابسة.. أخذتها من يدها ومشينا. تحميل اغنية اليانصيب من الصور والرسائل والرسائل خاتمة لموضوعنا يانصيبي من الصور والرسايل كلمات, وفي نهاية الموضوع، أتمنى من الله تعالى أن أكون قد استطعت توضيح كافة الجوانب التي تتعلق بهذا الموضوع، وأن أكون قدمت معلومات مفيدة وقيمة. المصدر:

  1. يانصيبي من الصور والرسايل – تورّطات الألفية – RK
  2. يانسمة داعبي شعره كلمات - طموحاتي
  3. تغير مساريك كلمات - طموحاتي

يانصيبي من الصور والرسايل – تورّطات الألفية – Rk

دون تردد. منذ أعوام، لأسباب اجهلها، لازلت أمكث هناك، كانت تلك اللحظة مرآتي التي أمرر بها نظرة خاطفة، ثابتة الرواسي لنفسي. ولأسباب أعلمها: تلك اللحظة، كانت أنا. يُسدل الستار. عند كل وجهة يطول الطريق إليها، في شوارع الرياض الممتدة، التي تكاد تفوق مركباتها عدد الذين تحتضنهم بدفئها في مساحاتها الشاسعة، وتظللهم بنخيلها التي سبقت شاهق عمرانها وتطاول مبانيها. أخرج سماعتي، يقع الاختيار على ذات الأغنية وذات التسجيل: وين أحب الليلة – حفلة الرياض 2017. فأتوغل في ثناياها، مرة بعد الأخرى. وبكل مرة، يكون التمعن من نصيب ذات الكوبلية، مشجوًا به أبو نورة مترددًا صداه في نفسي "يانصيبي من الصور والرسايل.. " يالها من جملة! يانصيبي من الصور والرسايل – تورّطات الألفية – RK. تحيك العديد من المنعطفات وتختصر الكثير من التورطات العاطفية التي مرت بنا ومررنا بها في هذه الحقبة، وبهذه البقعة على وجه التقريب. عشوائي يرى في ذاته مايستحق الاكتشاف، الاحتواء، واسترعاء الاهتمام -ذلك على أقل تقدير-، عن طريق عشوائي آخر يشاركه ذات الغرض. فتبدأ رحلة البحث عن نقاط التقاء، التي إن وجدت، فكانت الغاية، فيتبعها سيل من العواطف المؤججة، يعلوه وميض: هذا شخصي المناسب! تلك ضالتي المنشودة!

انتقل إلى المحتوى RK شفَق عند كل وجهة يطول الطريق إليها، في شوارع الرياض الممتدة، التي تكاد تفوق مركباتها عدد الذين تحتضنهم بدفئها في مساحاتها الشاسعة، وتظللهم بنخيلها التي سبقت شاهق عمرانها وتطاول مبانيها. أخرج سماعتي، يقع الاختيار على ذات الأغنية وذات التسجيل: وين أحب الليلة – حفلة الرياض 2017. فأتوغل في ثناياها، مرة بعد الأخرى. وبكل مرة، يكون التمعن من نصيب ذات الكوبلية، مشجوًا به أبو نورة مترددًا صداه في نفسي "يانصيبي من الصور والرسايل.. " يالها من جملة! تحيك العديد من المنعطفات وتختصر الكثير من التورطات العاطفية التي مرت بنا ومررنا بها في هذه الحقبة، وبهذه البقعة على وجه التقريب. عشوائي يرى في ذاته مايستحق الاكتشاف، الاحتواء، واسترعاء الاهتمام -ذلك على أقل تقدير-، عن طريق عشوائي آخر يشاركه ذات الغرض. يانصيبي من الصور والرسايل كلمات. فتبدأ رحلة البحث عن نقاط التقاء، التي إن وجدت، فكانت الغاية، فيتبعها سيل من العواطف المؤججة، يعلوه وميض: هذا شخصي المناسب! تلك ضالتي المنشودة! في حين إن لم يوجد مايرسان عليه، تتقدم المساع الحميدة في تبريرها، بأن ذلك ليس إلا نوع من التكامل. وبطبيعة الحال، يكون التعبير عن الرغبة في إبداء الإعجاب وتلقيه عن طريق مايسنح بإيصاله، فصورًا ورسائل!

يانسمة داعبي شعره كلمات - طموحاتي

فأتوغل في ثناياها، مرة بعد الأخرى. وبكل مرة، يكون التمعن متابعة قراءة "يانصيبي من الصور والرسايل – تورّطات الألفية" أول سنة هجرية، خطط لاتمت للواقع بصلة، رغبة حثيثة للكتابة، للكتابة ولا غير. ومزاج لايحتمل ذلك. تغير مساريك كلمات - طموحاتي. فنجاني الذي لم يكن احتوائه كافيا لإبقاء قهوتي الشقراء التي تبسط نفوذها الشرقيّة في قاعه على ذات دفئها. متربصا وهو ينتصف طاولتي، هل سيتمكن هذا العقل من لم شتات الأفكار، ونثرها مرة أخرى، مكوّنة سطورا تُفهم. دون الحاجة للفظها؟ متابعة قراءة "أنا هنا. ولأول مرّة، من أجلي! "

لم تسعفني ذاكرتي بتحديده، ولكن استطاعت انتشال أنقاض هذا المشهد من دهاليز النسيان: أنا الصغيرة، يلتصق ذراعي بذراع والدتي الجالسة على المقعد الأيسر بحمرته الداكنة، وبجانبها بقية أفراد أسرتي المنشغلين بأحاديث جانبية لاتمت للمكان بصلة. يزاح ستار المسرح، يستعرض الممثلون اداؤهم الكوميدي الصارخ، بأعلى جهد وأقلّ نتيجة. تتوالى الضحكات في قاعة المسرحية، تخبّئ مقاعدها المخمليّة العتيقة في طياتها وجوه تتفاوت في بشاشتها وعبوسها. وكان هذا المشهد الذي سيطر على عقلي منذ تلك اللحظة: ضآلتي في منتصف القاعة، تطلق من صدري ضحكات لا تنتمي إلي، تفوقني حجما وطولا. يانسمة داعبي شعره كلمات - طموحاتي. في غمرة استغراقي يلفت انتباهي، عائلة تشير إلى ذاك الكائن الصغير الذي حمل المسرح بضحكاته، رغم أنف المسافة الفاصلة بيننا المخصصة للمرور. من هنا، علمت أن تلك اللحظة بكل مافيها من جوانب، هي أنا، ذات الضحكة لازلت في عقد العشرين أحملها وتحملني في كل وقت، لازالت تعبّر عني، عن انتباهي، مرحي، فيضي، واندفاعي للحياة! إطلاق تلك الضحكات لازال مكرّسا غايته، بأن ترى كل بقعة محبوسة بداخلي النور. بألا تخمد فرحة، ولا يدفن اعتراض، ولا يغفل معنى، إلا ويشق طريقه للخروج من صدري.

تغير مساريك كلمات - طموحاتي

أول سنة هجرية، خطط لاتمت للواقع بصلة، رغبة حثيثة للكتابة، للكتابة ولا غير. ومزاج لايحتمل ذلك. فنجاني الذي لم يكن احتوائه كافيا لإبقاء قهوتي الشقراء التي تبسط نفوذها الشرقيّة في قاعه على ذات دفئها. متربصا وهو ينتصف طاولتي، هل سيتمكن هذا العقل من لم شتات الأفكار، ونثرها مرة أخرى، مكوّنة سطورا تُفهم. دون الحاجة للفظها؟ مدونة جديدة! ممم موشحة؟ هل هذا يعبّر عني فعلا! ليكون أسما تتبعه تدويناتي. فلطالما استهواني، بشاعريته، وأندلسيّته التي تعتمر قلبي. وأتغنى بها بلياليّ السعيدة "ياليال الأنس في الأندلسِ! "، ولكنها كأي الأشياء التي تستميلنا، فنقولبها وإن لم يناسبها ذلك. ويتسيّد المألوف، بإعتداده وشوكته العتيدة. ففي كل محاولة اسعى أن اكون فيها شيئا عداي، تبوء بذات الهزيمة الساحقة. من أناي، والأصالة، والمألوف. هنا، أصلي بأن أستمرّ بالكتابة، لنفسي. بعد سنوات من الهجر، بدأت فيها الكتابة منذ نعومة أفكاري، وبعد استنفاذ جمل تبنَّت الضئيل.. الضئيل من نفسي. أنا هنا، ولأولّ مرة. من أجلي!

إلا وأنها محملة بذات العذابات، في كل مرة. ذلك بالتسليم أن الإنسان، ذاك الكائن الذي يضنيه مالا يملك يقينه بين يديه. فكيف بأن يفوته مرأى تألق عين -شخصه المناسب- عند النظر له والحديث عنه، لمسه والانتباه لإيماءاته، والإصغاء لما يلهج به، واستيعاب أمزجته بنظرة واحدة! فتتوطد الرابطة بتعاقب فصول الاعتياد والتوجد، فيؤول ذلك الأمرَّان إلى التشدق بتسمية أن ماكان وسيكون حب! بروابطه المتينة، وخطوطه العريضة. حبا لم تختبره أوهن المصاعب وأحقر الظروف. ذاك الذي يحلو لنا السماع عنه في أزمنة الرسائل الورقية، في أوج انبثاق الأغنيات وتسطير القصيدة، التي لازلنا نطيل الوقوف في كل يوم على أطلالها، بل ونخايلها محاكاة لما نعايشه من عواطف، عبر شاشة مضيئة ولوحة مفاتيح. يتلاشى كل ماجاء فيها بنقرة غضب واحدة، سوء فهم، أو بحدوث حالة طارئة بإنتهاء الشحن أو بإعتراض خلل تقني بسيط. وليس للإطالة من داع، لطالما نحن في خضم التعايش مع هذا النوع من العلاقات في بؤرة وسائل التواصل، تلك البوتقة التي قد مرّرت ذلك النوع من الروابط كلقمة مستساغة، حتى لمن لا يبحث عنها سبيلا يقتحم استغراقي بالكوبليه، توقف السائق المفاجئ المعتاد، الذي يكاد يكون ارتطاما من شدته، قبالة عتبة المكان المنشود.