حكم التسمي بأسماء الله المختصة به

حكم التسمي بأسماء الله المختصة به من أكثر الأحكام التي يبحث عنها الكثير من المسلمين، حيث يحب الكثير من الناس المسلمين أن يقوموا بتسمية أبنائهم أسماء تكون تابعة للدين وليست حرام في نفس الوقت، لذا يلجئون في معظم الأوقات إلى الاستعانة بأسماء الله عز وجل لعظمتها ولمعناها الجميل، لذا سوف نستعرض حكم التسمية باسم الله عز وجل في هذا المقال. حكم التسمي بأسماء الله المختصة به انقسم العلماء في الحكم بالتسمي بأسماء الله المختصة به إلى وجهين هما كالآتي: الوجه الأول: ينقسم إلى قسمين هما: القسم الأول: إذا كان الاسم يحتوي على (ال) لا يجوز التسمية به أبدًا، فهو اسم يخص الله عز وجل وحده لأنه يدل على الأصل والمعنى الذي يكون وراء هذا الاسم، مثل إذا قمت بتسمية بأسماء (السيد أو الحكيم) لا يمكن تسميتها لأنها صفات الله عز وجل. القسم الثاني: إذا كان عند التسمية مقصود صفة الاسم، فلا يجوز أن يسمى به، حيث قام النبي صلى الله عليه وسلم بتغيير كنية أبي الحكم، وقال رسول الله صلى الله عليه (إن الله الحكم وإليه الحكم) لعظم صفة الله عز وجل بهذا الاسم ولا يمكن التسمية به، لأن التسمية تكون مطابقة لأسماء الله الحسنى وما لها من معاني وأوصاف تدل على معاني الأسماء.

  1. حكم التسمي بأسماء الله المختصة به
  2. حكم التسمي بأسماء الله المختصة با ما
  3. حكم التسمي بأسماء الله المختصة به سایت

حكم التسمي بأسماء الله المختصة به

المرتبة الثانية: تأتي في المرتبة الثانية الأسماء التي تدل على العبودية لله تعالى، مثل: عبد العزيز، عبد الكريم، عبد الإله، وغيرها. المرتبة الثالثة: وفي المرتبة الثالثة أسماء أنبياء الله تعالى ورسله، وخير أسماء أنبياء الله اسم محمد وأحمد وإبراهيم وموسى وعيسى ونوح ويوسف وسائر أنبياء الله عليهم السَّلام. المرتبة الرابعة: في هذه المرتبة أسماء عباد الله الصالحين، كالصحابة الكرام وغيرهم ممن رضي الله عنهم. المرتبة الخامسة: وفي هذه المرتبة يقع كلُّ اسم حسن يحمل معنًى طيبًا ولا يخالف معايير الجمال الواضحة. وهكذا نكون قد أجبنا على السؤال حكم التسمي بأسماء الله غير المختصة به مثل عزيز كريم، وعرفنا ما عدد أسماء الله الحسنى، ثم تعرفنا مراتب الأسماء بحسب الأفضلية في الإسلام. المراجع ^ صحيح البخاري, أبو هريرة،البخاري،7392،حديث صحيح. صحيح ابن حبان, عبدالله بن مسعود،ابن حبان،972،حديث أخرجه في صحيحه. ^, كتاب موقع الإسلام سؤال وجواب, 18-04-2021 ^,. حكم التسمي بأسماء الله مثل كريم، وعزيز ونحوهما, 18-04-2021 ^, آداب تسمية الأبناء, 18-04-2021

حكم التسمي بأسماء الله المختصة با ما

من أمثلة الأسماء لغير الله غلام أحمد نستعرض في تلك الفقرة من أمثلة الأسماء لغير الله غلام أحمد بشكل تفصيلي فيما يلي. يجيب العلماء إن من أمثلة الأسماء لغير الله غلام أحمد تعد غير محرمة، أما المحرم هو عبد أحمد. حيث يسقط الاسم العبودية عن الله عز وجل وينسبه لأحمد، وهو ما حرمه الله. طرح بعض المسلمين سؤال هل يجوز أسم جبار، حيث يكثر تداول ذلك الاسم بين الأمة الإسلامية. يذكر الفقهاء إنه يجوز التسمية باسم جبار فإنه غير مضاف له"أل"، وهو من الأسماء التي تسمى بها عدد من الصحابة. يضيف بعض العلماء إن ذلك الاسم غير مستحب تسميته لأبناء المسلمين، وذلك لأن في معناه الجبروت وهو ما قد ينعكس على نفس المرء وعليه يصاب بالعظمة والغرور. تعتبر أحب الأسماء إلى الله عز وجل هي الأسماء المضاف لها كلمة عبد مثل عبد الله وعبد الحكيم. هكذا عزيزي القارئ نختم مقال من أسماء الله غير المختصة به الذي عرضنا من خلاله حكم تعبيد الأسماء لله، نتمنى أن نكون سردنا الفقرات بوضوح، ونأمل في متابعتكم لباقي مقالاتنا. اذكر ثلاث ايات من القران ورد فيها وصف اسماء الله اسماء الله الحسنى وصفاته العلى بحث عن اسماء الله وصفاته كما وردت في القرآن الكريم والسنة النبوية اسماء الله الحسنى بالترتيب ومعناها وجزاء من حفظها المراجع 1

حكم التسمي بأسماء الله المختصة به سایت

ii6ii أحب الأسماء إلى الله إنَّ أحب الأسماء إلى -عزَّ وجلَّ- ما فيها تعبيدٌ له؛ فقد ورد في السنة النبوية المطهرة أنَّ رسول الله -صلى الله عليه وسلم- قال: "إنَّ أحَبَّ أسْمائِكُمْ إلى اللهِ عبدُ اللهِ وعَبْدُ الرَّحْمَنِ"؛ إذ أنَّ باسم عبد الله إقرارٌ من العبد لله -عزَّ وجلَّ- بالوصف الذي لا يليق إلا به سبحانه ألَّا وهو وصف الألوهية، وكما أنَّ بمثل هذه الأسماء إقرارٌ من العبد بعبودتيته لله -عزَّ وجلَّ- وحده. ii7ii

ولا يجوز التسمية بالأسماء الموهمة لنبوة شخصٍ ليس بنبي، والأسماء التي لا معنى لها وفيها إيهام؛ ولا يجوز التسمية بالأسماء الموهمة لنبوة شخصٍ ليس بنبي، والأسماء التي لا معنى لها وفيها إيهام؛ مثل التسمي بعبارة "اللهم صلِّ على"، ولا يجوز التسمية بالأسماء التي فيها قبحُ معنًى أو ذمٌّ أو سَبٌّ أو إهانة للولد عرفًا، فالإنسان محل التكريم. واستدلت على ذلك بما قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: "إِنَّكُم تُدْعَون يَوْم الْقِيَامَة بأسمائكم وَأَسْمَاء آبائكم، فَأحْسِنُوا أسماءكم" رواه الإمام أحمد، فأرشدنا النبي صلى الله عليه وآله وسلم إلى إحسان التسمية.