افضل الكتب للقراءة لتطوير الذات الاسلامية, حيوانات منقرضة حديثا

هل تحب الكوكيز؟ 🍪 نحن نستخدم ملفات تعريف الارتباط لضمان حصولك على أفضل تجربة على موقعنا. يتعلم أكثر تابعنا شاركها
  1. حيوانات منقرضة: الأنواع التي فقدناها في 2019 - عجائب وغرائب
  2. الكشف عن "القائمة الحمراء" للأنواع المهددة بالانقراض
  3. الحيوانات المنقرضة في مصر | المرسال

الإتصال والتواصل التعليمي تأليف: سعد علي زاير - عهود سامي هاشم - علاء عبد الخالف المندلاوي نشر: دار الرضوان للنشر والتوزيع 2020 مقدمة كتاب الإتصال والتواصل التعليمي إن التطوير المهني بعد اليوم من المفاهيم المهمة الرامية إلى تحسين وتطوير العملية التعليمية خاصة مع التغير الكبير في الحياة المجتمعية والمفاهيم التربوية والتعليمية. ويعد تطوير المعلم/ة وتحسين أدائه من الأهداف التي يجب تسعى المؤسسات التربية والتعليم إلى تحقيقها والعمل بالاستمرار على إنجازها وفق استراتيجيات مدروسة وخطط عمل تدريبية تقوم على دفع المعلمين إلى المشاركة الفردية والجماعية في المهمات التعليمية المدرسية، والملاحظة والتقويم، والتجربة، وتطوير طرائق التدريس، ليمكنهم من تكوين فهم أفضل لعمليات التعلم والتطوير مع الأخذ في الاعتبار بيئاتهم التعليمية وطلابهم. ومما ينبغي الإشارة إليه في هذا المقام أن عملية فن الاتصال التعليمي للعاملين في الميدان التربوي يجب أن يسبقها رغبة في التطوير الذاتي وهذه الرغبة تتحقق برفع درجة الوعي لدى المعلمين والمعلمات بالحراك التعليمي وهذا الحراك يفرض علينا التطوير والتحسين المستمرين في كامل عناصر العملية التعليمية.

ومما لا شك فيه أن فن الاتصال التعليمي هو الميدان الخصب الذي به يمكن الحصول على نتائج تعليمية عالية بما تبثه في الطلاب والطالبات من معارف علمية ومهارات سلوكية ونواح وجدانية مهمة في إدارة الحياة. ولذلك تأتي هذا الكتاب من أجل أن يسهم في تطوير مهارات التعامل بما يتوافق مع التغيرات المتجددة وما تتمتع به هذه التربية من الثراء المعرفي والسلوكي والوجداني. ويهدف هذه الكتاب إلى إحداث التطوير المهني للمعلمين والمعلمات في فنون الاتصال ، وهدف كذلك إلى إكساب العاملين في الميدان التربوي بعض المهارات في أساليب التعامل مقارنة بين الأساليب القديمة والحديثة. رابط كتاب الإتصال والتواصل التعليمي حقوق الكتاب محفوظة لدار النشر

إنها فعل في التحرر من الضروري الذي يتمدد بامتداد مساحات الجهل فينا كأفراد، وفينا كمجتمع. وكلما تضاءلت مساحات الجهل؛ تضاءلت مساحات الضرورة، وبالتالي اتسعت فضاءات الحرية التي تعني اتساع مدى التحقق الإنساني، أي تحقيق الإنسان لذاته كإنسان على مستوى التمثل الواقعي، وعلى مستوى تجسيد هويته الإنسانية في الواقع الطافح بالضرورة التي تُنهك واقع الإنسان إنهاكا قد يصل به حد الاغتراب التام. وتحرير الذات الذي يمثل استراتيجية للقراءة ليس تحريرا للذات الفردية التي تمارس فعل القراءة كخيار فردي ذاتي فحسب، وإنما هو أيضا تحرير للذات الجماعية التي تعني الأمة في عمومها، أي الأمة التي تقع ضمن حدود الثقافة التي يفعل القارئ فيها وينفعل بها، بوصفها التجسيد الحي للوعي الجمعي. فكما أنه لا حرية للفرد خارج نطاق التحرر المعرفي، فكذلك لا حرية للأمة خارج نطاق التحرر المعرفي العام، والذي هو في أغلب أحواله حاصل مجموع تحرر الأفراد. بمعنى أن تحرر أي فرد هو إضافة إيجابية لمستوى التحرر العام للأمة التي ينتمي إليها ثقافيا، سواء أكان انتماءً من حيث اللغة، أم من حيث المرجعية الثقافية للهوية، أم من حيث كونها ميدانا للفاعلية الثقافية متمثلا في الفعل فيها والانفعال بها.

وهو تصور ناتج عن الثقافة التلقينية، أي أولئك الذين تعودوا على تلقي المعرفة (أو ما يظنونه معرفة) كمقولات ناجزة تُلقى عليهم أو يتلقونها بسلبية من كتاب. فهؤلاء يعتقدون أن الإعلام المرئي يمنحهم الراحة (السلبية) في تلقي المعرفة. ومن ثم لا يرون أن ثمة حاجة ماسة لتفعيل الاهتمام القرائي في المنزل، خاصة وأن المرئي يتوفر فيه طابع الاشتراك التفاعلي في المشاهدة، ومن ثم متعة التواصل.. إلخ، بينما الفعل القرائي له طابع التفرد والانعزال. يذكر نجيب محفوظ في رصده لتأثر التلفزيون على اهتمامات الناس، أن التلفزيون أخذ بضربة واحدة نصف الوقت الذي كان مُخصصاً للقراءة عند كثير من المتعلمين. نجيب محفوظ شهد مرحلة ما قبل التلفزيون وما بعده، عاش طويلا قبله، كما عاش طويلا بعده. ومن هنا، فهو يلاحظ الأثر الذي تركه التلفزيون من حيث هو جهاز ترفيهي إعلامي تثقيفي. وبما أن الطبيعة البشرية تميل إلى الأمتع والأسهل والأقرب والمباشر.. إلخ مما يوفره الإعلام المرئي بامتياز، فستتنازل عن كل إغراءات القراءة المؤجلة واللامباشرة، لصالح الأمتع والأسهل والأقرب المتوفر في الإعلام المرئي. طبعا، وكما قلت في أول المقال، القراءة الحقيقية ليست فعلا ترويحيا ترفيهيا (حتى وإن وفرت الترويح والترفيه بنسبة ما)، بل هي فعل نضالي تحرري يتجاوز بالإنسان وضعه الطبيعي/ البدائي/ الغرائزي.

فأنا شخصيا لدي قناعة أن هذا النفور الجماهيري الكبير من القراءة مرتبط بالتجربة المدرسية الصادمة مع الكتاب، الكتاب المقرر الذي يبعث على الملل، والذي من الطبيعي أن يبعث على الملل؛ لأنه لا يفتح آفاقاً للأسئلة، ومن ثم للتفاعل الجدلي ثقافيا، وإنما يطرح أجوبة مغلقة مكرسة، تعززها سياسة التلقين. هكذا تحوّل الكتاب على يد المؤسسات التعليمية الأولى من كونه ميدانا تفاعليا إلى كونه عبئا ثقيلا مفروضا، على الطالب أن يتجرّعه العقل كضرورة لاجتياز الاختبارات التقليدية التي لا يجتازها بجدارة إلا من يتقن فن الاجترار بمهارة. وهو فن لا يبرع فيه إلا ذوو العقول المُهيأة سلفا للانقياد ولتقبل فروض الاستبداد العقلي. 2 تتضاعف المشكلة التعليمية في علاقتها مع القراءة إذا نظرنا إلى مكانة تفعيل القراءة الحُرّة في النظام التعليمي في شقيه: العام والعالي. فأنشطة القراءة العامة (أقصد: القراءة الحرة التي لا تنتمي للمواد التعليمية المقررة، كأن يختار الطالب موضوعا ويقرأ فيه، ويُكافئه المعلم تقييما على هذا النشاط) معدومة أو هي في حكم المعدوم. وطبعا، نشاط كهذا لا يمكن أن يُفَعّل إلا بوجود معلمين على مستوى متابعة وتقييم القراءات الحرة، من حيث هي قراءة خارج نطاق المواد المقررة، حتى ولو كانت قراءات حُرّة في الصحف والمجلات والمواقع الشبكية، خاصة تلك المواقع التي تهتم بأي مجال من مجالات الثقافة العامة، ولكن على نحو علمي جاد.

ولأنها كذلك، فهي لا تأتي مفصولة عن العمل الجاد، الذي يتهدده خطر الاختراق، أي أن يتم اختراقه في سياق التعاطي مع وسائط المعرفة ذات الهمّ الترفيهي في الأساس. إن كل شيء بثمنه كما يُقال، ولو أن نجيب محفوظ انساق كبقية جماهير المتعلمين في الستينيات من القرن العشرين إلى الإعلام المرئي، ورضي أن يقتطع هذا الإعلام نصف وقته؛ لكان نجيب محفوظ قد مات ثقافيا/ أدبيا قبل موته بخمسة وأربعين عاما!. أخيراً، لا بد من التأكيد على أن الفشل في صناعة مجتمع قارئ هو جزء من الفشل التنموي العام. الفشل لا يتجزأ، الفشل حالة، والقراءة كما هي سبب للتقدم والتحرر، فهي نتاج لهما أيضا. وكما أن القراءة تقود لمزيد من المعرفة؛ فكذلك مزيد من المعرفة يقود لمزيد القراءة. وإذا لم يكن الواقع (واقعنا العربي) مُحفزا وداعما للقراءة، فلا بد أن نصنع من الآمال والطموحات ما يكون محفزا لها، وإلا وقعنا في حلقة مفرغة من التخلف والانحطاط. إننا رغم كل محبطات الواقع، يجب أن يكون أملنا في غد أفضل هو ما يقودنا إلى وضع القراءة النوعية كاستراتيجية لتحرير الذات.

نحلة والاس العملاقة يعادل حجم نحلة والاس العملاقة أضعاف حجم نحل العسل العادية، غير أنها لا تتوفر بشكل كبير في البرية ولم تشاهد سوى مرات بعد الاكتشاف الرسمي لها من قبل ألفريد والاس عام 1858، قبل أن يعثر علماء على أنثاها سنة 2019 في عش نمل أبيض، خلال بعثة دراسية قاموا بها. سقنقورية اكتشفت العينة الأولى من هذه السحلية سنة 1872 في مكان يقع بالقرب من كاليدونيا الجديدة، واختفت بعد ذلك لمئات السنوات ولم يتم العثور عليها بالكرة الأرضية، مما دفع البعض إلى الاعتقاد بأنها ضمن الحيوانات المنقرضة قبل أن يتم العثور عليها مجددا سنة 2004. وتتميز السقنقورية بشكلها الفريد من نوعه وامتلاكها أنيابا حادة ومنحنية مما يدل على أنها تتغذى أساسا على اللحوم، رغم أن معظم هذه الأنواع من الحيوانات يتبع نظاما غذائيا نباتيا يقوم على تناول العناكب وسرطان البحر وغيرها من السحالي. حيوانات منقرضة: الأنواع التي فقدناها في 2019 - عجائب وغرائب. سلحفاة غابة أركان النادرة التي تعيش فقط في غابات بنغلاديش وميانمار (مواقع التواصل) نمر نيلسون ذو الأذن الصغيرة اكتُشف هذا النمر لأول مرة سنة 1894 في جنوب المكسيك من طرف إدوارد نيلسون وإدوارد جولدمان خلال تسلق جبال سان مارتن توكستلا ثم اختفى بعد ذلك لمدة قرن من الزمن.

حيوانات منقرضة: الأنواع التي فقدناها في 2019 - عجائب وغرائب

تتكون المناظر الطبيعية في مصر في الغالب من صحراء شبه قاحلة ، وصخرية محاطة بسواحل البحر الأبيض المتوسط ​​والبحر الأحمر ، مما يجعلها بيئة مستدامة للعديد من الثدييات ، ومع ذلك ، فإن الغالبية العظمى من هذه الثدييات تواجه تهديدات بالانقراض ، ويرجع ذلك في المقام الأول إلى فقدان الموائل ، ولكن هناك العديد من الأسباب الأخرى التي قد تجعل الأنواع تتعرض للخطر. الكشف عن "القائمة الحمراء" للأنواع المهددة بالانقراض. الحيوانات المنقرضة في مصر اليوم ، انقرضت الفيلة والزرافات في مصر ، ومن الحيوانات المنقرضة الفهود والأورك والحيوانات البرية ، لكن عظام الحيوانات وصور الحيوانات على القطع الأثرية القديمة تكشف عن مخلوقات كانت تجوب المنطقة في السابق ،نظر فريق من الباحثين في السجل الأثري الغني لمصر ووجدوا أن معظم حالات الانقراض للثدييات على مدى آلاف السنين الماضية كانت مرتبطة بفترات من التغيير الكبير من حيث المناخ والحضارة البشرية. كان هناك نوعان من وحيد القرن موجودان في الماضي ولكنهما اختفيا في فترة ما قبل الأسرات المتأخرة أو عصر الأسرات المبكرة ، قبل حوالي 5000 عام ،ثم جمع الباحثون هذه المعلومات مع سجلات الحيوانات الأخرى ، مثل الكتابات القديمة. على سبيل المثال ، كانت الأسود موجودة خلال فترة هيرودوت ، منذ حوالي 2400 عام ، لكنها أصبحت نادرة بعد أكثر من قرن بقليل ، وفقًا لأرسطو.

الكشف عن &Quot;القائمة الحمراء&Quot; للأنواع المهددة بالانقراض

شوهدت الأسماك آخر مرة في البرية في عام 1994، وتوفي آخر عدد من الأسر في عام 2012. سمكة المحراك الصينية سمك المحراك الصيني ( Psephurus gladius) – أحد أكبر أسماك المياه العذبة في العالم، وهو موطن لنهر اليانغتسي، من المحتمل أن يكون قد مات من 2005 إلى 2010 بسبب الإفراط في الصيد وتجزئة الموائل. لا يزال IUCN يسردها على أنها "مهددة بالانقراض بشكل خطير"، لكن ورقة نشرت في 23 ديسمبر 2019، أعلنت أنها انقرضت بعد فشل العديد من المسوحات في تحديد مكان الأنواع. الضفدع السارق Corquin ( Craugastor anciano) – شوهد آخر مرة في عام 1990. من المحتمل أن يكون قد قتل بسبب موقعين في هندوراس، بسبب فقدان الطعام وفطر chytrid. كاشفة أشجار خفية ( Cichlocolaptes mazarbarnetti) – أنواع الطيور البرازيلية شوهدت آخر مرة على قيد الحياة في عام 2007 – قبل سبع سنوات من وصف العلماء لها رسميًا. وقد تم تسجيل موطنها الحرجي على نطاق واسع وتحويلها إلى الزراعة. ماكرة فضية ( Atherinella callida) – لم يتم رؤية أسماك المياه العذبة المكسيكية هذه منذ عام 1957. الحيوانات المنقرضة في مصر | المرسال. وقد أعلن الاتحاد الدولي لحفظ الطبيعة (IUCN) أنها انقرضت في عام 2019. Etlingera heyneana – تم جمع الأنواع النباتية مرة واحدة فقط في عام 1921 بالقرب من جاكرتا، في جاوا، الجزيرة الأكثر سكانًا في العالم.

الحيوانات المنقرضة في مصر | المرسال

ويزن 6 أطنان وأكثر. كما يمتاز بوجود فراء مع شعر طويل يغطي كامل أنحاء جسمه. ويتواجد لديه آذان قصيرة وذيل يحميه من فقدان الحرارة المفاجئ ولذلك يمكنه الحياة في البيئة الباردة وقد تواجد في العصر الجليدي الأخير. كما تظهر أنيابه بشكل منحني يصل طوله إلى 5 أمتار. اختفى الماموث من البر الرئيسي من 10 آلاف عام. ويرجع سبب الاختفاء إلى الصيد الجائر له من خلال البشر والتغيرات المناخية وذوبان الجليد وتحول بيئته. ويعتقد العلماء أن الأعداد الأخيرة من الماموث اختفت على جزيرة رانجل التي تتواجد في المحيط الشمالي المتجمد خلال عام 1700 قبل الميلاد. اقرأ أيضا: اسم يطلق على الحيوانات والطيور التي ألفت العيش في البيوت 4 – ضفدع Southern Gastric Brooding الضفدع المفقس الجنوبي الذي يعد من الأنواع المائية التي تتواجد في الغابات المطيرة والأماكن الرطبة والمجاري الخاصة بالمياه العذبة التي تتواجد في استراليا منذ عام 1981، وذلك قبل الإعلان عن انقراضه نهائيًا. كما أعلنت الجهات المسئولة عن البيئة انقراض هذا النوع من الضفادع خلال عام 2002، حيث واجه مشكلة قرحة المعدة، وبحث الكثير من العلماء عن طريقة إيقاف إنتاج حمض المعدة لتكون مفيدة للإنسان، ولكنه قد انقرض قبل تمكن العلماء من اكتشاف علاج لتلك الحالة.
الأفعى الألبانية من أخطر الحيوانات الموجودة على سطح الأرض (مواقع التواصل) الترسير اعتبر هذا الحيوان سنة 1921 منقرضا تماما، غير أنه تم العثور عليه من جديد سنة 2000 من طرف العلماء المشاركين في صيد الفئران في إندونيسيا. ويمتاز بأظافره الطويلة التي يستخدمها في حياته اليومية وبقدرته على تحريك رأسه في كلا الاتجاهين بشكل سريع. الأفعى الألبانية تعتبر الأفعى الألبانية من أخطر الحيوانات الموجودة على سطح الأرض وتوجد في جنوب أفريقيا.