ناسف, لم يحن موعد قبول الطلبات بعد. الرجاء مراجعة عمادة القبول والتسجيل لمزيد من المعلومات
طلب زائر من خارج الجامعة يمكن للطالب من جامعة أخرى أن يتقدم إلكترونياً كطالب زائر في جامعة الطائف من خلال بوابة القبول ايقونة (طلب زائر) طلب الخدمة التقويم الأكاديمي الطلاب من خارج جامعة الطائف يمكن للطالب من جامعة أخرى أن يتقدم إلكترونيًا كطالب زائر في جامعة الطائف من خلال بوابة القبول-ايقونة (طلب زائر).
جميع الحقوق محفوظة © 2021 - جامعة الطائف تصميم وتطوير عمادة التعليم الإلكتروني وتقنية المعلومات - قسم تطبيقات الويب
كثير منا يعشق قصص الحب الرومانسية والتي أحيانا يكون البعض منها جريئا زيادة عن المعتاد، ولكنها تظل في النهاية قصص الحب هي الأفضل على الإطلاق وبالنسبة للجميع أيضا، حيث لا يختلف عليها اثنان. من قصص رومانسية جريئة قصيرة: صورة رومانسية أحببتـــها وهي أحبتنــي فتاة يتيمة الأبوين، تعيش مع عمها وزوجته تعاني معهما من كل أنواع التعذيب النفسي والجسدي إذ يعتبرانها عبئا عليهما، كانت بمثابة الخادمة ولكنها كانت قوية الإرادة إذ عانت كثيرا وتحملت حتى أكملت تعليمها، كانت الفتاة على الرغم من صغر سنها وعذوبتها إلا أن عمها قاسي القلب وزوجته لا يضعا في الاعتبار وجدانها في طريقة تعاملهما مع بعضهما البعض، فأحيانا كثيرة ما كان يتم كل شيء بينهما أمام هذه الفتاة القاصر وبكل وقاحة يطلبان منها أن تفعله مع من يقبل بها لتعيش معه بعيدا عنهما. عملت بعد تخرجها على الفور كمعلمة بإحدى المدارس الخاصة، ولكن كل ما عانت به في حياتها الأولى أصبح جزءا لا يمكن نسيانه ولا حذفه من ذاكرتها، دائما ما كانت تتذكره وتفيض الدمعات من عينيها، وبعد عمل دام لمدة عامين كاملين اتخذت الفتاة قرارا برغبتها بالعمل بقطاع التعليم الخاص من أجل ربح أكثر في وقت وجيز، عملت بمدرسة خاصة بالقرب من منزل فخم لأحد الأثرياء، وكان سبب تعرفهما على بعضهما البعض أنه ذات يوم كاد أن يدهسها بسيارته الفخمة، غمي على الفتاة من هول الموقف، وعندما استفاقت وجدت نفسها في أحضانه غارقة في عطر لم تشم في جماله من قبل.
و شاهد أيضاً تلخيص رواية رجال فى الشمس للكاتب غسان كنفانى. قصة حب مؤثرة بات عالم الإنترنت لا يخلو من الحب كما أن به بعضاً من النفاق و لكننا هنا مع الصدق بعينه، حيث تعرف شاب على فتاه في إحدى برامج عالم الإنترنت و بدأ الحديث بينهما أصدقاء و لكنه مع مرور الوقت بات إعجاباً ثم حباً و لم يكن يعرف كل منهما الآخر على حقيقته حيث الكلمات المكتوبة بينهما فقط هي همزة الوصل بينهما، بدأ الحب يشتعل في قلب الشاب و أراد أن يتقدم إلى خطبتها و إقترح عليها أن يتقابلا حتى يتعرف كل منهما على الآخر قبل خطوة الزواج السعيد و بالفعل وافقت الفتاة. و قالت له: نتقابل في حديثة عامة و سأمسك بيدي وردة حمراء و إن رأيتني و لم أعجبك إذهب دون أن تقول شيئ. بالفعل ذهب بالموعد و وجد فتاة تمسك وردة حمراء و لكنها ليست جميلة كما تخيلها و من رقتها في الكلمات و غيرها، دمعت عيناه و في لحظة سريعة تذكر حبه و عشقه لها و ان جمال الشكل أقل بكثير من جمال الروح و مسح دمعه و ذهب إلى الفتاة. و قال لها: انا من أحببتك. و قالت له: و انا لست الفتاة التي تحبها هي هناك خلف الشجرة، نظر الشاب إذ به يرى فتاة غاية في الرقة و الجمال. و قالت له: أردت أن أرى حبك لي شكلاً أم روحاً و إتفقا على الزواج و تمت قصتهما بنجاح فائق.