الدكتور حمزة السالم

مقالات الكاتب في الفابيتا. قال أستاذ الاقتصاد المالي في جامعة الأمير سلطان في الرياض الدكتور حمزة السالم إن المصرفية الإسلامية هي مصرفية الحيل مؤكدا أنها ليست إلا تدليسا وأكلا لأموال الناس بالباطل ولا يوجد دليل شرعي واحد يجيزها. حمزة بن محمد السالم الاربعاء يناير 27 2010 – 0458 خفايا حرص أمريكا على ارتفاع أسعار النفط في السبعينيات وديعة الأسهم تظهر خطأ التكيف الشرعي للوديعة البنكية. لكن كان لحمزة خطة أخرى. د.حمزة السالم: الصيرفة الإسلامية تبيح لنفسها الربا الأعظم. The latest tweets from bookshamza. مجموعة فيديوهات للدكتور حمزة السالم صباح الخير أدعوكم إلى قضاء بعض الوقت مع الدكتور حمزة و محاولة فهم رؤيته. أعرب أستاذ الاقتصاد المالي الدكتور حمزة السالم عن قناعته بأنه لا يوجد هناك اقتصاد إسلامي وغير إسلامي معتبرا أن البنوك الإسلامية هي في تعاملاتها أقرب لليهودية. شبه الدكتور حمزة السالم نفسه بالطبيب النمساوي الشهير سيملويس الذي اكتشف قبل نحو قرنين من الزمان ان معظم الوفيات في المستشفيات تنتج من عدم تعقيم الاطباء ايديهم وبالفعل بعد توجيهه الاطباء بالتعقيم انعدمت الوفيات غير. إما أن الدكتور حمزة السالم جاهل ولا يعلم أنه جاهل وهذا الجهل المركب وفي هذه الحالة ندعو له أو أنه كاذب ويختلق الأمور عمدا ليتهم مواطنا فتجب محاسبته.

د.حمزة السالم: الصيرفة الإسلامية تبيح لنفسها الربا الأعظم

هل الشيخ بسيط إلى هذه الدرجة أم أنه التغافل والتجاهل؟ أم يكفي القول إنه إسلامي لكيلا يكون زيد أخو عبيد. وأقول نعم فزيد ليس أخو عبيد، بل المحتال والمدلس على المسلمين من البنوك الإسلامية هو أعظم وأخطر على الدين والدنيا، وصدق فيهم قول شيخنا ابن عثيمين في تفضيل حيل اليهود على حيلهم". وختم السالم في نهاية ما كتبه قائلاً إنه مازال هناك الكثير، والمحل لا يتسع، مؤكداً أن ناصر القصبي حادثه تلفونياً يستفسر عن بعض الأمور، وأن الشيخ المصلح حادثه بنفسه عدة مرات وراسله عن نفس الموضوع، وقال: "كلاهما سمع مني، فمن هو الأحق طاش متمثلاً بالقصبي أم الشيخ المصلح بغض النظر عن تقوى الشيخ وصلاحه، فهذا له، أما آثار الفتوى فهي للدين والأمة".

د. حمزة السالم أستاذ الاقتصاد المالي ضيف حديث العمر - Youtube

وعموماً فكل من كان يعمل مع أوباما هم من حملة الدكتوراه، ومن وزرائه كرئيس الدفاع والخارجية سابقاً هيلاري كلينتون، وهذا مجرد مثال، وإلا فالأغلب على جميع حكومات العالم سيطرة حملة الدكتوراه على الحقائب الوزارية، بشكل ساحق. وبالنظرة النسبية، فإذا نظرنا إلى المناصب الرئاسية فكثير من زعماء العالم يحملون شهادة الدكتوراه، ومن أشهرهم وأنجحهم أكاديمياً وبحثياً المستشارة الألمانية البرفيسورة في الفيزياء. وهناك رؤساء أعظم دولتين صاعدتين في العالم، يحملان شهادة الدكتوراه في أهم مجالات التنمية، هما رئيس الوزراء الهندي ويحمل دكتوراه في الاقتصاد من كامبرج. والرئيس الصيني ويحمل شهادة الدكتوراه في القانون من أرقى جامعة في الصين، بعد أن كان تخرج منها من قبل بشهادة الهندسة الكيميائية. وهناك الرئيس التركي والكرواتي والبلغاري واليوناني واللائحة تطول. فلو تأملنا في النسب وفرص الاحتماليات، فكم نسبة حملة الماجستير الذين وصلوا لمناصب رئاسية ممن عموم حملة الماجستير مقارنة بنسبة حملة الدكتوراه الذين وصلوا إلى سدة الرئاسة من عموم حملة الدكتوراه. فالفرق واضح بأن احتمالية الفرص أعلى وأكبر بكثير لصالح حملة الدكتوراه. ولو نظرنا إلى الرؤساء الأمريكيين، فسنجد أن من أصل 43 رئيساً أمريكياً، ستة عشر منهم يحملون الدكتوراه، أو قارب على تحصيلها ولكن أشغلته الحرب أو نحوها.
اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فَـارس مُلثم البيع على المكشوف هو أداة شرعية مالية تساعد على حفظ توازن السوق إذا وضعت لها الضوابط المناسبة، وما كان لسوق الأسهم السعودية أن تصل إلى عشرين ألف نقطة لو كان البيع على المكشوف متاحا فيها آنذاك. وللإيضاح، فلو افترضنا أن أسهم سابك قد ارتفعت فلامست 200 ريال سعودي فسيشد هذا الارتفاع السعري انتباه زيد، وهو المضارب العتيق في سوق الأسهم السعودية. لم يرَ زيد مبرراً لهذا الارتفاع، بل رأى فيه فرصة تعوضه عن خسارته التي خسرها بالأمس. قدم زيد عرضاً من خلال شركة الوساطة المالية، والتي يمتلك زيد محفظة استثمارية لديها، لشراء ألف سهم لشركة سابك من صندوق التأمينات الاجتماعية الذي يحتفظ بأسهم سابك كمستثمر طويل الأجل. ساومت شركته المالية صندوق التأمينات الاجتماعية على سعر الأسهم وأغلقت الصفقة بشراء الأسهم لزيد بقيمة «ألف سهم لشركة سابك تحل بعد أسبوع وألف ريال سعودي حالة فورا» ووضعت شركته المالية الأسهم في محفظة زيد. باع زيد أسهم سابك بقيمة 200 ريال للسهم مما أدى إلى زيادة عرض أسهم شركة سابك في سوق الأسهم، وهنا يأتي دور البيع على المكشوف كبوليس يضبط سوق الأسهم من الفوضى السعرية.