اصول العقيدة الاسلامية

تنمية شخصية الطالبة شمولياً ؛ وتنويع الخبرات التعليمية المقدمة لهما. تقليص الهدر في الوقت والتكاليف، وذلك بتقليل حالات الرسوب والتعثر في الدراسة وما يترتب عليهما من مشكلات نفسية واجتماعية واقتصادية، وكذلك عدم إعادة العام الدراسي كاملا. تقليل وتركيز عدد المقررات الدراسية التي تدرسها الطالبة في الفصل الدراسي الواحد. تنمية قدرة الطالبة على اتخاذ القرارات الصحيحة بمستقبلها، مما يعمق ثقتها في نفسها، ويزيد إقبالها على المدرسة والتعليم، طالما أنها تدرس بناءً على اختيارها ووفق قدراتها، وفي المدرسة التي تريدها. عدد اصول العقيدة الاسلامية. ماهو تعريف التوحيد وأقسامه لمادة توحيد1 مقررات لعام 1443هـ الأهداف العامة لمادة التوحيد 2 مقررات إثبات وحدانية الله ونفي الشرك به عن طريق الأدلة المنطقية والبراهين العقلية والاعتقاد بهذه الوحدانية في الذات والصفات والأفعال. التصديق بكل ما جاء به الدين من الأمور الحسية والمعنوية وبما أخبرنا به من الغيبيات والإيمان به دون تكييف أو تشبيه أو تمثيل. تثبيت العقيدة الإسلامية الصحيحة لدى الطالبات وبناءها بناءً سليماً ناضجاً. تصفية العقيدة من الخرافات والشرك والبدع وكشفها للتلميذات وتزويدهم بالمعلومات الصحيحة عن العقيدة الإسلامية.

  1. استدل من القرآن والسنة على أصول العقيدة الإسلامية ؟ لمادة التوحيد 1 مقررات لعام 1443 هـ 1443 | مؤسسة التحاضير الحديثة

استدل من القرآن والسنة على أصول العقيدة الإسلامية ؟ لمادة التوحيد 1 مقررات لعام 1443 هـ 1443 | مؤسسة التحاضير الحديثة

أما توحيد الألوهية فبعد أن يتحقق ما سبق فإن اليقين سيتخلل قلبك ويملؤه بأن لا أحد مستحق للعبادة إلا هو سبحانه، فلا خضوع ولا ذل ولا دعاء ولا خوف ولا رجاء إلا لله جل شأنه.

وهذا-بلا شك- امر طبيعي؛ فإن العقيدة التي ندين الله بها هي عقيدة السلف المتمثلة في عهد الصحابة والتابعين وتابع التابعين؛ لكن الذي حدث أن قسماً من الشباب الغيورين من الحريصين على تنقية العقيدة من الشوائب والاوضار-وبخاصة في اوائل القرن العشرين والى الآن- إندفع اندفاعاً غير سليم في مهاجمة العلماء الذين يخالفونهم الرأي في قسم من مسائل العقيدة، حتى صاروا يفِّسقون هذا ويبدِّعون ذاك، بل تجرأوا أكثر فصاروا يكفرون ناسا في امور لا تستوجب التكفير. ونحب ان نشير هنا الى انَّا لا نشك في اخلاص هؤلاء من اجل تنقية العقيدة مما المَّ بها، لكن اندفاعهم ذاك تجاوز حده، حتى صاروا يتجاوزون في احاديثهم على علماء اعلام، ويتهمونهم بأتهامات شتى، ربما لوعاشوا في زمنهم لما سلكوا غير مسلكهم. (من مقدمة المؤلف)