رياكشن لا تقتل المتعه

البعض يظهر أنه على اطلاع ودراية بمفهوم «فاهمين كل شيء» دون اكتراث أنه كسر خواطر الآخرين.. هذه اللغة تفتح أبواب الخلافات والاسترجاع والندم، وأقلها أن تفسد على الإنسان فرحته.. فكن إيجابياً في طرحك، متزناً في انتقادك، واختر التوقيت المناسب.. ولا تقتل المتعة يا مسلم.

لماذا تقتل المتعه عندما سهمي يعلن محفز - هوامير البورصة السعودية

التجاوز إلى المحتوى بلغته البسيطة قالها أحدهم في مقطع فيديو أعتقد أن الأغلب شاهده، يطالب الجميع بعدم التدخل فيما يهواه الآخرون، ويحاولون تغييره، وشعاره دعني أستمتع بوقتي ولحظتي، ولا تحاول أن تبدل متعتي بما تراه مناسب لك، دعني أعيش في جلبابي، فجلبابك ضيق أو واسع علي، ولا يناسبني، دعني استمتع باللحظة. هذا المقطع أول ما شهدته، استخرج ابتسامة من شفتي، وكأنه أصاب مني ما أريد، فكثير من الأصحاب، إذا عرف أنك مثلاً تشجع نادي معين، بدأ ينتقد ويحاول أن يجبرك على ما هو يعشق، حتى أصبحت عبارات مثل الطواقي والفقراوية والضفادع، منتشرة بين مشجي الكرة، ورسالتي لهم، فكر في فريقك، واستمتع بالمباراة، وبعدها لا تلتفت لأحد. وتجد هناك أيضاً من إن شاهدك تضع أنواع الصوصات على الشاورما، انتقد وحلف أيماناً مغلظة أنها بدون الصوصات أحلى وأطعم، ولهم أقول أن الأذواق مختلفة، فدع الخلق يستمتعون بذائقتها، لأن المتعة جزء من الحياة، وبدون أن تستمع لن يكون للحياة طعم، فلا تقتلون المتعة. لا تقتل المتعة يا مسلم - أخبار السعودية | صحيفة عكاظ. عش حياتك كما تريد لا كما يريد غيرك، مارس ما تعتقد أن الأنسب والأمثل لك، استمتع بطعامك كما تشتهي، وألبس ما تراه يليق بك، وشجع من يمتعك ويطربك، ولا تبالي بما يقول الآخرون عنك، كنت مصدر السعادة الأول لنفسك، وكما قال أحدهم خلك مع نفسك، وأترك عنك ما يقوله الآخرون.

لا تقتل المتعة يا مسلم - أخبار السعودية | صحيفة عكاظ

معلومات إضافية اللون أبيض, أسود المقاس XL, L, M, S

لا تقتل المتعة | صحيفة الاقتصادية

وأشارت السيدة فايزة: «كثيرة هي الذكريات المرتبطة برمضان في الحارة، والتي نستذكرها في بعض الأوقات بالتوجه للمنطقة التاريخية بجدة لمعايشة الليالي الرمضانية والتي كانت لا تحلو أطباق المائدة إلا من أيدي الأمهات رغم بساطة العيش آنذاك، فما أحوجنا لهذه الأيام حيث بات اعتماد البعض على الخادمات». ولفتت العمة فايزة «في السابق لم يكن هناك وجود لواقع بعض الشباب والشابات اليوم، حيث يقضون وقتهم بالنوم، بل كان الشاب يتجه بعد صلاة الفجر إلى عمله سواء في مجال البحر أو الزراعة أو التجارة ومزاولة الأعمال المهنية، والمرأة كذلك تذهب للقيام بواجباتها في المنزل أو مساعد رب الأسرة، ليمضي نهار رمضان وسط عمل دؤوب خلاف ما يحصل الآن من نوم أغلب فترات الصباح». وأضافت: «قبيل آذان المغرب يتوجه الرجال مصطحبين معهم الأطباق التي قمنا بإعدادها للمشاركة بها في السفرة الرمضانية بالمساجد، ويؤدون صلاة المغرب ويعود الرجال إلى منازلهم لتناول العشاء ثم يعودون للمسجد لأداء صلاة العشاء والتراويح وتعقبها تبادل الأحاديث مع الجيران والاستذكار قبل العودة لتناول وجبه السحور والنوم، وفي المقابل كانت التجمعات الشبابية والفرق الأهلية في ذلك الوقت تتنافس فيما بينها في المسابقات الثقافية والدينية في نهار رمضان وتجد المساجد ممتلئة بالحضور وبالليل ترى مختلف المسابقات الرياضية ورغم أنها لا تزال موجوده إلى الآن، فإنها كانت في السابق أكثر انتشاراً وإقبالاً»

“لا تقتل المتعة”

المتابع لما يدور في بعض الموروثات الشعيبة، دائما ما يلاحظ ظاهرة ما يسمّى (الشاعر المتمعرف) مستمرة، خصوصا في الحفلات التي يصاحبها حضور جماهيري غفير، والملفت أنهم في الكثير من الأحيان عند الاعتراض على حضورهم غير المقبول، يكونون غير آبهين بذلك، رغم سماعهم أصوات الرفض والاستهجان. “لا تقتل المتعة”. ومن هذا المنطلق أليس لديهم إدراك أن أصحاب المناسبات ينفقون المال، ويبذلون الجهد في سبيل خروج احتفالاتهم بالمظهر اللائق. علما بأن البعض منهم لا يملك أدنى المقومات الشعرية، وحتى لو منحوا فرصة للمشاركة نجدهم يبنون على ذلك التشوه ونقله ليتداول عبر مواقع التواصل الاجتماعي، ليجدوا حياله بعض الانطباعات المغلوطة التي للأسف هي مَن يجعلهم يتمادون ويستمرون. وقد يخيل للبعض منهم أنه أصبح شاعرا لا يُشق له غبار، واللافت للنظر أنه عندما يحاول أحد توجيه أمثال هؤلاء أو إسداء النصح لهم من خلال شبكات التواصل، نجدهم لا يكترثون بما يُقال، ولربما ينشطون خلف أسماء مستعارة للحديث عن أنفسهم، وعن قدراتهم الخارقة والإساءة لمن يخالفهم في الأفكار والرؤى. وفي اعتقادي أن الطريقة الوحيدة للحد من هذه الظاهرة، هي عدم ترك المجال مفتوحا أمام هؤلاء، والإحجام عن تناقل ما يقدمون، خصوصا في جانب (المهاترات)، وذلك حتى لا يقل الاهتمام بالموروث الشعبي، وتقتل المتعة التي يبحث عنها المتلقي.

مؤسسة موقع حراج للتسويق الإلكتروني [AIV]{version}, {date}[/AIV]