جل من لا يخطئ

عارف: جل من لا يخطئ 31 مارس 2017 ــ 11:28 ص | انتقد مدير المركز الإعلامي السابق بنادي الاتحاد"جمال عارف" الشامتين بالإعلامي الشهير الذي صدر ضده حكم قضائي ابتدائي بالسجن مدة 8 أشهر 5 منها مع وقف التنفيذ، إضافة إلى اعتذار المتهم وذلك في جلسة عقدت في المحكمة الجزئية في الرياض. وكان الاعلامي قد تم إيقافه منذ أكثر من شهرا من قبل هيئة التحقيق والادعاء العام وذلك بسبب شكوى تقدمت من قبل مسؤول ناد عاصمي تتعلق بالنشر والتشهير عبر مواقع التواصل الاجتماعي. عارف: جل من لا يخطئ - صحيفة سبورت السعودية. وكتب جمال عارف من خلال حسابه عبر تويتر:" أقول للشامتين بالزميل الإعلامي: لا تشمتوا وادعوا له وتمنوا للآخرين الخير مثل ما تتمنونه لأنفسكم.. هو إنسان له أبناء وأسرة تنتظره.. جل من لا يخطئ".

جَلَّ مَن لا يُخطئ - ميسون كحيل | دنيا الرأي

المشاركات: 30, 556 تاريخ التسجيل: Mar 2015 الدولة: Agadir 2018-08-04, 07:55 PM المشاركه # 41 اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مزاجية الخير باقي في أمتي الى يوم الدين صدق رسولنا ابكريم __________________ كلآم الناس بالنسبة لي ،، مكآلمة لم يتم الرد عليهآ..!!!

عارف: جل من لا يخطئ - صحيفة سبورت السعودية

خطأ الحساب في شريحة البنتيوم Pentium في عام 1993 بفضل خطأ في البرمجة، تبيّن أنَّ رقاقةَ بنتيوم الشهيرة من إنتل سيئةٌ جدًا في الحساب، وبسبب هذا الخطأ أعاد المعالجُ نتائج الفاصلة العائمة الثنائية خاطئة عندما تمَّ استخدامه لتقسيم الأعداد. وكانت الأخطاءُ الفعليةُ التي ارتكبتها دقيقةً إلى حدٍّ ما، واقتصرت على أنواع معينة من مشاكل التقسيم، وبعد التخفيف من حدة المشكلة التي تسببت بحدوث ردة فعل عامة كبيرة، وافقت الشركةُ أخيرًا على تزويد كلّ شخص شريحته معطوبة بشريحة جديدة تعمل بشكلٍ صحيح. تفتت مسبار مناخ المريخ Mars Climate Orbiter في الفضاء في عام 1998 هو مسبارٌ فضائي أطلقته ناسا في كانون الأول عام 1998 لدراسة مناخ المريخ وغلافه الجوّي، ولكن في 23 أيلول عام 1999 فقد الاتصال مع المركبة الفضائية عند دخولها مدار المريخ، وخسرت ناسا مسبارها الفضائي، وعزت ذلك إلى خطأ في حساب نواتج الدفع لأنظمة التحكم التي تحسب بالباوند بدلًا من النيوتن، مما سبب تناقضًا في الحسابات، ونتيجةً لهذا الخطأ الملاحي فشل المسبار في مهمته في اليوم الذي كان متوقعًا فيه أن يدخل مدار المريخ، وتوقف النظامُ عن العمل مما سبب احتراق المركبة الفضائية.

Imlebanon | وهبي يعتذر: جلّ من لا يخطئ

ورجع المواطن إلى معلوماته القديمة الحديثة، فوجد أن البنوك المرخصة في الأردن تلبي حاجة المواطنين الذين يرغبون بالتعامل مع البورصات في الخارج، وتفتح لهم قاعات مريحة خاصة للمتابعة والتداول وموظفين أكفاء وشاشات متابعة حقيقية لبورصات العالم على مدار الساعة. وتذكر المواطن كيف لام تقلبات أسعار البترول العالمية وتحمل بوطنية وولاء وقع آثارها عندما وصل سعر البرميل 147 دولارا، وتقبل بروحه الأردنية انعكاسها على مجمل الأسعار، وتطوع ليدافع ويشارك في التحليل كأنه اقتصادي منذ مولده، كما سبق وبرر رفع الدعم الحكومي عن المشتقات البترولية، وأنصت عندما سمع أنباء الأزمة المالية العالمية وطار فرحا عندما خفضت الحكومة أسعار المشتقات، لكن ثقافته الاقتصادية بدأت تتهاوى عندما لم يلمس انعكاسها على بقية الأسعار. وهنا وجد المواطن نفسه يخضع لمساق جديد في الاقتصاد وفي قواعد وآلية السوق، وتحريرالاسواق وعلاقتها باحتكار شركة مصفاة البترول لمادة البترول، ومعادلة تسعير المشتقات النفطية التي يعجز عقله غير الاقتصادي عن فهمها، وجهله بالمعلومات ومصادرها التي تعتمد للتسعير واختلافها حسب المشتق البترولي، والتي يعرفها فقط الراسخون في العلم والاقتصاد والطاقة، وكيف تم خلط الأزمة المالية العالمية بأزمة شركات نصب البورصات المحلية.

جَلَّ مَن لا يُخطئ السير في عكس السير أصبح عادة فلسطينية ؛ مثل بقية العادات والتقاليد التي يراد بقاءها، رغم تقدم العلم والتكنولوجيا، و وصول البشر إلى القمر! فالمشي عكس السير أصبح مقرون بما يريده الأسياد! والشعب أصبح مثل أهل الكهف "لن يصحو! والصراع أصبح صراع بقاء! صراع أحزاب وفصائل! صراع شخصيات! صراع نفوذ وسيطرة وتمكن! وإذا تمعنا جيداً في الواقع ندرك جيداً أن حماس وغزة إسمان لن يفترقا، ومهما حصل وجرى، وما سيحدث مجرد لعبة في فن لعب الأوراق، وسندرك أيضاً أن فتح والضفة إسمان لهما طموحات، ومهما حصل لن تتوقف هذه الطموحات. أما البقية من اليسار واليمين؛ فهم مجرد دمى لا تريد إلا تثبيت رجالاً لها هنا أو هناك! فالوطن آخر الاهتمامات! وبالأمس بدأ المجلس المركزي اجتماعاته بمقاطعة متعددة الجنسيات والأصول والمنابت، و لا أعترض على المواقف، ولكن المقاطعة بحد ذاتها منفعة إسرائيلية، وإن كانت في جزءاً منها على حق؛ بعد ما أشرنا إليه سابقا من "التخبيص"! فلا سمع أهل التخبيص ولا فهم الأخرون؛ لذلك فإن كل أمر سيسير على نهجه المعتاد، ولن يتراجع ماسك الأمر، وفي أي جهة يكون مجلسه! والعتب كل العتب على قرارات لم تأخذ حقها من الدراسة والتشاور قبل إقرارها، ومن ردة فعل وقرار مقاطعة من أجل شخص!

ورغم كل هذا؛ فلا تتحرك قناعاتي بحسن قيادة الرئيس محمود عباس للسياسة الخارجية الفلسطينية، والذي كان يجب أن يلتف حوله كل الفصائل والأحزاب والأطياف في مواجهة المؤامرة الكبرى وإن أخطأ على المستوى الداخلي. وجلّ من لا يخطئ. كاتم الصوت: لا عودة والتيسير من عند الله. مقاطعة لن تجدي نفعاً! كلام في سرك: الربيع العربي بدأ من فلسطين و عاد إلى فلسطين! سَلطة: السلَطة تضم العديد من الخضار المشكلة ودون ذلك لا تكون طيبة المذاق! والسُلطة في تعييناتها يجب أن تترفع على أن تكون "سُلطة عائلات"! فالخبرة السياسية ضرورية خاصة في مجال السفارات! ؟ فما أكثر ما لدى الفلسطينيين من كفاءات، ولا داعي للسبع لفات!