نظرية ام زياد لجنس الجنين - بيت Dz

08/16 20:11 ذات صلة: فوائد النظر الى البحر اختبار النظر في المنزل فحص النظر أعراض انحراف النظر والصداع يمكن أن يساعد الاكتشاف المبكر لجنس الجنين في معرفة ما إذا كان الطفل يعاني من اضطراب خلقي أو وراثي، حيث ترتبط بعض الاضطرابات بجنس الجنين وما إذا كان الطفل ذكراً أو بنتاً. فإذا كان لدى العائلة تاريخ وراثي لاضطرابات معينة، فقد يكون الأبوين مهتمين بمعرفة جنس الطفل في أسرع وقت ممكن. وفي معظم الحالات، يمكن معرفة جنس الجنين في منتصف الحمل تقريباً (ما بين الأسبوعين 16 و 20)، لكن ماذا لو أراد الزوجين معرفة جنس الجنين بوقت أبكر من ذلك؟ طور الدكتور سام رمزي إسماعيل نظرية رامزي ، كما يطلق عليها أحياناً طريقة رامزي أو طريقة رمزي. ويزعم الدكتور إسماعيل أن بإمكانه تحديد جنس الجنين في وقت مبكر يصل إلى 6 أسابيع من الحمل باستخدام الموجات فوق الصوتية ثنائية الأبعاد. لكن ما مدى صحة هذه النظرية؟ ما هي نظرية رامزي لجنس الجنين؟ نظرية رامزي هي طريقة لاستخدام موقع المشيمة الذي يتم تحديده بالموجات فوق الصوتية أو السونار أثناء الحمل للتنبؤ بجنس الجنين في الأسابيع الأولى. ووفقاً لهذه النظرية، حاول الدكتور إسماعيل تحديد ما إذا كانت هناك علاقة بين جنس الطفل، وبين موقع وكيفية تشكل المشيمة.
  1. نظرية رامزي لجنس الجنين الصغير
  2. نظرية رامزي لجنس الجنين قبل
  3. نظرية رامزي لجنس الجنين القزم
  4. نظرية رامزي لجنس الجنين بالصور

نظرية رامزي لجنس الجنين الصغير

نظرية رامزي لمعرفة نوع الجنين | Playing cards

نظرية رامزي لجنس الجنين قبل

من ناحية أخرى، يمكن في بعض الأحيان تحديد الأجنة سريعة النمو في وقت مبكر من 11 أو 12 أسبوعا، وهي أخبار جيدة للوالدين الذين لا يستطيعون ببساطة الانتظار لمعرفة نوع الجنس، وتتراوح دقة الموجات فوق الصوتية في تحديد الجنس بين 95-100٪ عند توفر صورة جيدة. بعض الناس حريصون أكثر على معرفة جنس طفلهم، لذلك الانتظار حتى 3 أو 4 أشهر يكون صعب، في السنوات الأخيرة وبشكل أساسي في أوروبا، تم استخدام اختبار دم يسمى اختبار ما قبل الولادة غير الغازية (NIPT) لتحديد حالة الصبغية وجنس الأطفال، ويمكن أن تحدد اختبارات الدم الموثوقة للغاية هذا الترتيب الصبغي للجنين وتعطي تحديدا دقيقا لجنس الجنين، الذي يتراوح بين 95 إلى 99٪ من الدقة للبنين والبنات على التوالي. هذه الأنواع من اختبارات الدم حلت محلها في وقت سابق، اختبارات غازية أكثر، مثل بزل السلى أو أخذ عينات من الزغابات المشيمية، ويمكن أن تحدد هذه الاختبارات الجنس بنسبة 10 أو 11 أسبوعا، ولكنها تزيد قليلا من فرص الإجهاض، لذا يقوم معظم الأشخاص الذين خضعوا لهذه الأنواع من اختبارات الدم بذلك من أجل التحقق من الاضطرابات الوراثية، مثل متلازمة داون التي ترتبط غالبا بالكروموسوم إكس.

نظرية رامزي لجنس الجنين القزم

لديه درجة الماجستير في الموجات فوق الصوتية الطبية. قد لا تكون أوراق الاعتماد هذه كافية بالنسبة له لإجراء هذا النوع من البحث الطبي الذي عممه. حتى مع استبعاد هاتين المسألتين، لم يكرر أي عالم حسن السمعة نتائج رامزي. هذه الحقيقة تثير التساؤل عما إذا كانت البيانات حقيقية، وما إذا كان رامزي قد فسرها بشكل صحيح. لم ينشر رامزي بحثه في مجلة علمية موثوقة، لذلك لم يتمكن الأطباء والعلماء الآخرون من البحث في البيانات أو تحديد مشاكل البحث. استخدمت دراسة أجريت عام 2010 طرقًا مشابهة لتلك المستخدمة في دراسة رامزي لتتبع نوع الجنين في 277 حالة حمل. لم يجد الباحثون علاقة بين موقع المشيمة ونوع الجنين. وبدلاً من ذلك، لاحظوا أن موقع المشيمة يختلف عند الأطفال من كلا الجنسين. ومع ذلك، وجدت الدراسة علاقة بين التقييم المبكر للأعضاء التناسلية في الأشهر الثلاثة الأولى والنوع البيولوجي. باستخدام الموجات فوق الصوتية، خمن الأطباء نوع الأجنة بناءً على نمو أعضائهم التناسلية المبكرة. لقد توقعوا نوع 103 من أصل 108 جنين (95%) بشكل صحيح. تشير هذه النتيجة إلى أن المشاهدة المبكرة للأعضاء التناسلية تقدم نتائج أكثر دقة من طريقة رامزي.

نظرية رامزي لجنس الجنين بالصور

نظرية السلحفاة لمعرفة نوع الجنين تعرف نظرية السلحفاة بأنها تبنى بالأساس على معرفة نوع الجنين من خلال الأعضاء التناسلية الخاصة به ، والتي تظهر للطبيب في أشعة السونار ، حيث يعتمد الطبيب في نظرية السلحفاة على البحث عن الأعضاء التناسلية للجنين بدءا من الأسبوع الثامن عشر حتى الأسبوع الثاني والعشرون ، لأن في هذه الفترة تكون الأعضاء التناسلية قد وصلت إلى مرحلة النضج. الأعضاء التناسلية للذكر تتكون من الخصيتين والقضيب ، مما يسهل معرفة نوع الجنين في هذه الفترة ، خصوصا وأن معرفة نوع الجنين في هذه الفترة يكون صعب بالطرق السهلة المعروفة ، لأن معظم الأجنة يكون وضعهم المفروض عليهم هو ضم الساقين كلاهما بجوار بعضهم البعض في فترات الحمل، وتسمى نظرية السلحفاة بهذا الاسم لأنها تعتمد على معرفة نوع الجنين عندما يصبح القضيب في حالة نضج وتتكون الخصيتين فيتكون شكل مختلف على شكل يصبح على هيئة سلحفاة. نظرية البرجر لمعرفة نوع الجنين نظرية البرجر ، وهي التي يبحث فيها الطبيب عن الأعضاء التناسلية ، وفي الغالب يبحث الطبيب عن عضو محدد في الجنين ، وهو القضيب وعند عدم وجوده يكون الجنين في هذه الحالة شبه مؤكد أنه أنثي ، وهذه الطريقة قد تحمل نسبة من الخطأ ، وحتى يتأكد الطبيب من نوع الجنين يجب ان يتأكد أولا من عدم وجود القضيب ، ويبحث عن علامات أخرى مثل الشفرين ، والبظر الذي يشبه في شكله سندوتش البرجر ، وغالبا ما تكون هذه العملية من بداية الأسبوع الثاني والعشرون من بداية الحمل.

هناك بعض الأدلة التي تفيد ضرر الجنين من هذه الموجات كما يحذر الخبراء من القيام بهذا الفحص بشكل مبالغ فيه أو عمله رغم عدم وجود داع لهذا، وبعض الأطباء ينصحون بإجراء هذا الفحص ما بين 6 إلى 9 أسابيع من تاريخ بداية الحمل، والبعض الأخر لا يقوم بهذا الفحص إلا إذا كان هناك شك في أي مشكلة مثل الحمل خارج الرحم أو الشك في إجهاض.