اساطير يابانية مرعبة

هناك قصص عديدة عن شبح هانكو سان, لكن القصة الأشهر هو أنك عندما تدخل دورة المياه في الطابق الثالث في مدرسة البنات, وتذهب إلى الحمام الثالث وتدق الباب ثلاث مرات ثم تسأل: "هل أنتِ هنا هانكو سان ". فأن الفتاة الشبح ستجيبك قائلة: "أنا هنا", وإذا تشجعت ودخلت إلى الحمام ستجد فتاة صغيرة ترتدي قميص أبيض وتنورة حمراء – وهو زي الملابس في اليابان خلال فترة الحرب العالمية الثانية -. أغلب القصص عن شبح هانكو سان تبدو مسالمة, لكن هناك أيضا قصص تتحدث عن حوادث مخيفة وقعت لأولئك الذين تجرئوا على مناداة الشبح. فيقال بأن بعض الذين سمعوا صوت الفتاة ودخلوا الحمام لم يجدوها في داخله وإنما وجدوا سحاية ضخمة مرعبة قامت بأكلهم. وهناك قصة تقول بأنه بعد مناداة شبح هانكو سان تظهر يد بيضاء أو يد مخضبة بالدم وتسحب الشخص المنادي بالقوة إلى داخل الحمام ولا يراه أحد بعد ذلك. 3-رأس بقرة رأس البقرة.. اسطورة لا احد يعلم عن ماذا تدور ؟!.. اساطير يابانية مرعبة بالدارجة المغربية - YouTube. هي واحدة من الأكثر رعبا بين كل الأساطير الحضرية اليابانية.. لكن في نفس الوقت لا أحد يعرف عن ماذا تدور.. هل هذه أحجية ؟.. كيف تكون من الأكثر رعبا وفي نفس الوقت لا أحد يعلم عن ماذا تدور ؟!.. ببساطة لأن الأمر كله يدور حول الاستماع لقصة (رأس البقرة), فبحسب الأسطورة كل من يستمع للقصة أما يصاب بالجنون أو يموت بعد فترة قصيرة, ولهذا السبب لا يوجد أحد كي يعيد رواية القصة فنعرف ما هو مضمونها.

ثلاثة أساطيــر يابــانية مرعــبة 😨 - Youtube

كل ما نعرفه أن القصة مرعبة إلى درجة أن الكوابيس والجنون والموت سوف يلحق بكل من يستمع إليها.

اساطير يابانية مرعبة بالدارجة المغربية - Youtube

خمسة أساطير يابانية مرعبة - YouTube

أشهر 5 أساطير يابانية مرعبة هتسمع عنها - Youtube

حسب الأسطورة، بينزاتين، الآلهة اليابانية القديمة، التي كان يتم عبادتها في القرن السادس عشر، هي السبب في تلك اللعنة، فهي ربة كل شيء يتدفق، كالموسيقى والبلاغة والمياه، وعندما وجدت تدفق العشاق على هذا البحيرة واستمتاعهم بها شعرت بالغيرة من هذا الحب، وقامت بلعن البحيرة تلك اللعنة التي تجعل العلاقات تنتهي فور انتهاء النزهة. الأعمدة البشرية وفتاة الرقص منذ بدء التاريخ ومصطلح التضحية البشرية يتم ترديده بقوة، خاصةً لدى الفراعنة، والذين كانوا يقومون بإلقاء فتاة كل عام في نهر النيل، وأيضًا الهنود، كان يقومون بذبح أول طفلٍ لهم تقربًا للإله، وفي الصين يتم ذبح أحد التوأمين فداءً للأخر حسبما يعتقدون، لكن في اليابان، يُصبح أمر التضحية البشرية أمرًا مُختلفًا. حسب المعتقدات اليابانية، استخدام الأجساد البشرية في البناء يُعطيها صلابة وقوة تحمل أكثر، ولعل قلعة ماتسوي القابعة التي بُنيت بالقرن السابع عشر في محافظة شيماني باليابان خير دليل على ذلك، فتلك القلعة التي كانت تسقط أحجارها في أثناء البناء تماسكت بعد أن قام البناة بإحضار فتاة كانت في مهرجان بون وقتلها واستخدام جسدها في البناء، حيث كانت تلك الفتاة المسكينة تؤدي وصلة من الرقص حين قاموا بخطفها وتقطيعها إلى أجزاء صغيرة.

أشهر 10 أساطير يابانية مرعبة عن الأشباح..!! - YouTube