استشاري جراحة الوجه والفكين

ان لم يكن هذا هو السبب فالفحص و تحليل البراز و تحليل الدم في البراز مطلوب. مرتفع بشكل متوسط ،، هل يوجد التهاب بالجهاز التنفسي ، او المسالك البولية هذا الطبيب لا يستقبل حجوزات عن طريق موقع الطبي

جراحة الوجه والفكين - استشاري

النظام الذي يتطلب كلًّا من درجة طب الأسنان والطب العام. جراحة الوجه والفكين - استشاري. النظام الذي يتطلب الحد الأدنى من درجة تدريب طب الأسنان. النظام الذي يعتمد ازدواج الطب والاسنان، ولا يعتمد درجة طب الأسنان في الأساس. إجراءات جراحة الوجه والفكين هناك العديد من الإجراءات الجراحية من خلال الفم والوجه والفكين؛ كـزراعة الأسنان ، أو إزالة ضرس العقل، وهي الأكثر شيوعًا، لكن تطرّقت جراحات الوجه والفكين لتشمل إجراءات جراحة كاملة في هذه المناطق، ومن المجالات الرئيسة التي تمارسها جراحة الوجه والفكين ما يلي: [٣] التخدير ، يجرى تدريب جراحي الوجه والفكين على التخدير لاكتساب خبرة في جوانب التحكم بالألم والقلق لدى المريض، وتشمل التخديرَين العام أو الموضعي، كذلك فإنّ هذه التدريبات تركّز على التخدير الإسعافي، والتحكم بمجرى الهواء، إضافة إلى تمكينهم من التخدير بشكل آمن وفعال سواء في عيادات الأسنان أو الأماكن الأخرى المتنقلة. الإجراء الجراحي لتصحيح التشوهات الهيكلية للوجه والفكين، يشتمل هذا الإجراء على إجراءات الترميم التي تُصلح الهيكل العظمي للوجه وتشوّهات الفكين، كذلك الأنسجة الرخوة، وتحدث هذه التشوهات نتيجة انحرافات وراثية أوبيئية؛ كالصدمات، أو عمليات الأورام، أو وظيفية، كذلك قد تحدث نتيجة حالات مرض تظهر عند الولادة، أو النمو، أو نتيجة الأمراض التنكسية، وهذه التشوهات تصيب عظام الوجه في التجويف الأمامي الخلفي، أو الرأسي، أو المستعرض، وتتضمن الإجراءات الجراحية إعادة تصليح عظام الوجه بهدف تحسين ووظائفه.

وتُجرى للأطفال في الصغر، قبل إتمامهم العامين، وقد تحتاج الحالة إلى عدة عمليات جراحية. في حالة الشفة الأرنبية، يلجأ الجراح إلى وصل جانبي الشفة ، عبر تقنية جراحية عادة ما تترك ندبة ظاهرة، يقل وضوحها عبر اندماجها في الشفاه بمرور الوقت. أما في حالة الحنك المشقوق، فتصبح الجراحة أكثر تعقيداً، إذ تشمل ملء الشق بالأنسجة المأخوذة من أحد جانبي الحنك، وتُجرى تلك العملية للرضع ما بين عمري 6 و18 شهراً، بحسب تقدير الطبيب. عقب العملية، يحصل الطفل على المياه والغذاء اللازم لجسده عن طريق التغذية الوريدية، إلى أن يتعافى. زراعة الوجه تُجرى عمليات زراعة الوجه في حالات تعرض الأشخاص للحروق أو الحوادث المؤدية إلى تشوه الوجه، أو العيوب الخلقية التي تؤثر على مظهر الوجه الخارجي، ويجب على المرشحين للخضوع لهذه العملية التمتع بصحة جيدة، وألا يكنّ من النساء الحوامل، وألا يعانون من أمراض عصبية مزمنة. وبالرغم من التقدم الطبي الراهن، فما تزال زراعة الوجه هي لجراحة الفم والوجه والفكين الدقيقة والمعقدة، التي تمتد لما قد يزيد على 10 ساعات. ومن ثم، تصاحب هذه الجراحة بعض المخاطر والمضاعفات المعقدة، مثل مضاعفات الجراحة أو رفض الجسم لأنسجة الوجه المزروعة، أو الآثار المحتملة للأدوية المثبطة للمناعة التي يتناولها المريض عقب العملية.