أنواع الجروح Pdf والإسعافات الأولية لها

أنواع الخيوط الجراحية واسمائها عبر موقع فكرة ، خياطة الجروح هي الطريقة الطبية المستخدمة لإغلاق أي جرح عميق بمناطق الجسم المختلفة من خلال عمل غرز يختلف عددها على حسب حجم الجرح ونوعه، وقد يغفل الكثيرين عن ان الخيوط الجراحية ليست مقتصرة على نوع واحد، ولكن لها أشكال وأنواع وأسماء متعددة، واليوم سنعرض لكم من خلال هذا المقال أنواع الخيوط الجراحية واسمائها. أنواع الخيوط الجراحية يوجد نوعين من انواع الخيوط الجراحية وفقًا للمادة المصنع منها، وكل نوع منهم يندرج تحته عدد من الاسماء كل واحد منهم له شكل وطبيعة معينة تجعله مناسب لخياطة بعض الجراحات دون الاخرى، وفيما يلي انواع الخيوط الجراحية: خيوط قابلة للامتصاص: وهي التي تزول تلقائيًا بعد التئام الجرح ولا تحتاج الى الازالة يدويًا. خيوط غير قابلة للامتصاص: وهذا النوع لابد من ان يقوم الطبيب بازالته بعد تأكده من التئام الجرح. واليكم الان اسماء الخيوط الجراحية بمختلف انواعها: خيوط البولي ديوكسانون هو احد الخيوط القابلة للامتصاص وهو يصنع من مادة البوليستر وعبارة عن ليف واحد. يستخدم الاطباء هذا النوع لخياطة الجروح التي تحتاج الى مدة شهر ونصف حتى تلتئم تمامًا.

خياطة الجروح للاطفال وللحامل وللرضع وللرجيم

خيوط حمض البولي جليكوليد (PGA) خيوط حمض البولي جليكوليد هي أحد أنواع خياطة الجروح المتميزة بأنها قابلة للامتصاص، وتوجد على شكل ألياف متعدد مضفرة، وهي مصنوعة من حمض البولي جليكوليد ومغلفة بلورين وليسين، وذلك لجعل حركتها سلسة. تشكل هذه الخيوط عُقد مُحكمة ليس من السهل حلّها؛ لذلك تُستخدم في حالات الجروح الحرجة لضمان بقائها طوال فترة التئام الجرح. تحتاج هذه الخيوط مدة 90 يوم ليتم امتصاصها بالكامل، حيث يتم استخدامها لإغلاق الجروح تحت الجلد، ولأغراض العمليات الجراحية المختلفة. خيوط بولي جليكوليد-كو-كابرولاكتون (PGCL) خيوط بولي جليكوليد-كو-كابرولاكتون أحد أنواع خياطة الجروح التي تتميز أنها صناعية وأحادية الليف وغير مضفرة، وقابلة للامتصاص، ويستخدم هذا النوع بشكل رئيس لتقريب الأنسجة الرخوة، وفي إصلاح وتخفيف مناطق النزيف. ترافق هذه الخيوط نسب قليلة جدًا من الالتهابات ، حيث لا يُعدّ هذا النوع مناسبًا للاستخدام في عمليات القلب والأوعية الدموية، وعمليات الأعصاب الوعائية. يفقد هذا النوع من الخيوط قوة الشد تدريجيًا مع الوقت إلى أن يفقدها تمامًا بعد 4 أسابيع، لا يستخدم هذا النوع عند كبار السن، أو الذين يُعانون من تأخر في التئام الجروح، أو مرضى سوء التغذية.

خياطة الجروح للاطفال المنشاوي

خياطة الجروح ويكيبيديا هناك بعض الجروح التي تحتاج لتدخل في عملية خياطة وهناك ايضا جروح طبيعية كالندبات والبقع التي تحتاج لبعض العلاجات الطبية التي يحددها الطبيب للمريض حيث يوجد بعض الكريمات التي تحدد للمريض او من خلال الليزر التي تساعد علي تفتيح الاماكن الغامقة في الوجه والبقع والندبات الظاهرة والتي تسبب ازعاج، حيث انه هناك طرق تجميل لعلاج بعض الجروح الخطرة بعد حدوث حادث او مشكلةا خري قد تحتاج لتصليح اثر الجرح عن طريق التدخل الجراحي التجميلي، وقد يتم علاج الجروح من خلال حقن تجعل الجرح يخف ويهبط بالتدريج حتي يصبح متساوي مع الجلد الطبيعي. كما يتم تدخل في جراحة تجميلية عندما يكون الجرح ليس احمر او لونه ابيض وايضا عندما توجد بعض التعرجات في الجلد أي يوجد ناحية أعلي من ناحية أخري، تحتاج الي تدخل جراحي لتعديل هذا التعرج، كمثال عن منطقة الذقن عند الرجال فقد يكون الجرح ظاهر بوضوح ولا يجوز في هذة العملية عمل تدخل زراعة شعر في الذقن حتي يخف الجرح، وقد يتم التدخل الجراحلي التجميلي فيه حتي نبدأ في ازالة الاثار القديمة لجروح، ويقوم الدكتور بمحاولة تصليح ايضا عضلات الوجه ثم الطبقة التي توجد اعلي الجلد، وهناك بعض الحالات التي من الممكن ان تحتاج لعمل ليزر أو صنفرة أو تقشيرًا أو الاعتماد علي بعض الكريمات الطبية.

زيت جوز الهند يُعدّ زيت جوز الهند مادةً ممتازة لإزالة الجروح وآثارها؛ وذلك لاحتوائها على فيتامين "هـ"، ومضادات الأكسدة التي من شأنها أن تُسرّع من الشفاء وتمنع تكوّن الندوب الجديدة بالوجه، وبالإضافة إلى ذلك فإنّ الأحماض مثل حمض اللوريك، والكابريليك، والكابريك الموجودة في زيت جوز الهند تعمل على تحفيز إنتاج الكولاجين في البشرة، وتعزيز شفاء الجلد التالف، ومنع ضرر الجذور الحرة. [٥] المكونات: زيت جوز الهند البكر. طريقة التحضير والاستعمال: يتمّ تسخين القليل من زيت جوز الهند، ثم يُوضَع على راحة اليد، ويتم تدليك المنطقة المصابة به لمدة 5-10 دقائق، ثم يُترَك لمدة ساعة على الأقل حتى يمتصّه الجلد، وللحصول على أفضل النتائج يتم تكرار ذلك 2-4 مرات يومياً. عصير الليمون يحتوي الليمون على أحماض ألفا هيدروكسي، والتي تتميّز بخصائص الشفاء؛ مما يحعلها الخيار الأمثل لعلاج الندوب والجروح، كما أن الليمون يساعد على إزالة خلايا الجلد الميتة، بالإضافة إلى تعزيز نمو خلايا الجلد الجديدة وتحسين مرونة الجلد؛ إذ إنّ فيتامين "ج" الموجود بالليمون يساعد على تجديد وإصلاح الجلد التالفة، بالإضافة إلى خاصية التبييض التي تُساهم بالتخفيف من الندوب.