رواية فينوس في الفراء - ليوبولد فون ساشر مازوخ &Bull; بستان الكتب | بطعم الكتب

11. 00$ الكمية: شحن مخفض عبر دمج المراكز تاريخ النشر: 01/01/2017 الناشر: أثر للنشر والتوزيع النوع: ورقي غلاف عادي مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون ثلاث أسابيع ترجمة، تحقيق: أسماء القناص لغة: عربي طبعة: 1 حجم: 21×14 عدد الصفحات: 175 مجلدات: 1 ردمك: 9782844097903 فينوس في الفراء الأكثر شعبية لنفس الموضوع الأكثر شعبية لنفس الموضوع الفرعي أبرز التعليقات

ڤينوس في الفراء - فون ساشر مازوخ - المعنى الحقيقي للمازوخية !! - Youtube

الفيلم من إخراج وكتابة رومان بولانسكي, بطولة ايمانويل سيغنر وماتيو أمالريك. محتويات 1 طاقم التمثيل 2 الإنتاج 2. 1 ردود النقاد 3 وصلات خارجية 4 مراجع طاقم التمثيل [ عدل] ايمانويل سيغنر بدور فاندا ماتيو أمالريك بدور توماس الإنتاج [ عدل] ردود النقاد [ عدل] تلقى الفيلم مراجعات إيجابية من مختلف النقاد حيث حصل على نسبة 88% على موقع الطماطم الفاسدة بناءً على 8 مراجعات. [4] وصلات خارجية [ عدل] فينوس في الفراء على موقع IMDb (الإنجليزية) فينوس في الفراء على موقع Metacritic (الإنجليزية) فينوس في الفراء على موقع Encyclopædia Britannica Online (الإنجليزية) فينوس في الفراء على موقع Rotten Tomatoes (الإنجليزية) فينوس في الفراء على موقع (الإنجليزية) فينوس في الفراء على موقع Netflix (الإنجليزية) فينوس في الفراء على موقع قاعدة بيانات الأفلام العربية فينوس في الفراء على موقع AlloCiné (الفرنسية) فينوس في الفراء على موقع Turner Classic Movies (الإنجليزية) فينوس في الفراء على موقع الفيلم مراجع [ عدل] ^ وصلة مرجع:. ^ "فينوس في الفراء" ، موقع الطماطم الفاسدة ، مؤرشف من الأصل في 21 فبراير 2014 ، اطلع عليه بتاريخ 25 ديسمبر 2013.

فينوس في الفراء: استعباد الجسد واستعذاب الروح

رواية فينوس في الفراء – ليوبولد فون ساشر مازوخ إن قراءة مازوخ كلف لازم. وإنه ليس من العدل في شيء أن لا نقرأ مازوخ في الزمن الذي يتحوّل فيه عم إلى" نص لكثير من البحوث العميقة في الإنتقاد الأدبي وفي علم السيكولوجي. وهي أبحاث تتجدّد به بينما هي تجدّده. وإنه ليس من العدل في شيء ايضاً أن نعتبر مازوخ مجرّد عنصر يكمّل سيطر، أو مجرّد حجّة ودليل إلى أن الساديّة من الممكن أن تتحوّل إلى مازوخية. إن عبقريّة سيطر و عبقرية مازوخ مختلفتان الاختلاف كلّه. وعالم كلّ فرد منهما لا علاقة له بعالم غيره. ولا علاقة ايضاً بين الأفانين التي يستعملها كلّ شخص منهما في كتابة القصة…. إن مازوخ هو المعلّم والسيّد العارف بكيفيّات استلهام الرغبة وأفانين التشويق.

«فينوس في الفراء» رواية مثيرة للجدل، للكاتب النمساوي ليوبولد فون ساشر مازوخ، تقع في (175) صفحة، ترجمتها أسماء القنّاص، وأصدرتها دار أثر للنشر والتوزيع في السعودية عام 2017م، لكنها نشرت لأول مرة عام 1870م، فيما تحوّلت عام 2013م إلى فيلم دراما، أُصدر في فرنسا تحت قيادة المخرج وكاتب السيناريو رومان بولانسكي، بطولة إيمانول سينر وماثيو أمالريك. «وضرب الربّ القدير سبحانه، فأسلمه إلى يدي امرأة». من كتاب «سِفر يهوديت». من هذا الكتاب وهو سِفر من أسفار الكتاب المقدّس القانونية الثانية، بدأ مازوخ روايته – التي اشتقت المازوخية من اسمه – ليسرد من خلال هذا الاقتباس حكاية سيفرين فون كيوزميسكي، الواقِع في حبّ تمثال فينوس العارية، تلك الروح المتعطّشة للإهانة والإذلال، الروح التي لم تكن إلا تجسيداً مرهفاً للخطّ الرفيع ما بين الألم واللذّة، والواقع في حبّ اللوحات التي تمثّلها أيضاً، مثل لوحة تيتيان التي تمثّلها عارية إلا من فراء يدفّئها، ويتغزّل في طلّتها قائلاً: «أنتِ باردة بينما أنتِ نفسك تُلهبين قلوب الرجال، مُلتحفة في فرائك المستبّد الذي لا يلاءم امرأة سواك يا إلهة الحُبّ والجمال القاسية». ثم تظهر الأرملة المستفزّة بجمالها وثراءها وحضورها الباهي فاندا فون دونا جوف، المتدثّرة دوماً بالفراء، التي تخدم متعتها الشخصيّة فيجد فيها سيفرين تحقيقاً لخيالاته وطموحاته، حيث يقول مازوخ على لسانها: «المتعة وحدها ما يعطي قيمة للوجود، كلّ مَن يعاني أو يعيش بحرمان يصافح الموت كصديق، ولكن كلّ مَن سلّم نفسه للمتعة لا يتخلّى عن الحياة بسهولة»، فيطلب منها أن تعامله بقسوة وعنف، واستخدام كلّ وسائل التقريع والتعنيف والتجليد والانسحاق ضده.