ما حكم من أخر صلاة فرض ولو دقائق معدودة؟

قَالَ: ثُمَّ أَيٌّ ؟ قَالَ: ثُمَّ بِرُّ الْوَالِدَيْنِ. الحد المسموح به في تأخير الصلوات الجهريه. قَالَ: ثُمَّ أَيٌّ ؟ قَالَ: الْجِهَادُ فِي سَبِيلِ اللَّهِ). والله أعلم.. والله أعلم. sisi عدد المساهمات: 36 تاريخ التسجيل: 08/06/2010 موضوع: رد: الحد المسموح به في تأخير الصلوات بالنسبة للمرأة ~ الإثنين أغسطس 16, 2010 5:45 am الحد المسموح به في تأخير الصلوات بالنسبة للمرأة ~ صفحة 1 من اصل 1 صلاحيات هذا المنتدى: لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى منتدى الفتاة المسلمة:: منتدى اسلاميات الفتاة:: اصول العقيدة الإسلامية انتقل الى:

الحد المسموح به في تأخير الصلوات الجهريه

ونكتفي هنا بذكر آخر وقت كل صلاة. فآخر وقت صلاة الظهر دخول وقت صلاة العصر. وآخر وقت صلاة العصر اصفرار الشمس ، ويمتد وقتها في حق المضطر كالمريض ونحوه إلى أن تغرب الشمس. وآخر وقت صلاة المغرب مغيب الشفق الأحمر من السماء ، وهو أول وقت صلاة العشاء. الحد المسموح به في تأخير الصلوات التالية يشرع لها. وآخر وقت صلاة العشاء نصف الليل ، ولا يمتد إلى طلوع الفجر. وآخر وقت صلاة الفجر طلوع الشمس. فيجوز أداء الصلاة في أي وقت من وقتها ، سواء من أوله أو وسطه أو آخره ، ولا يجوز تأخير أي صلاة من هذه الصلوات عن آخر وقتها بلا عذر قهري كالنوم والنسيان. وبناء على ذلك فصلاتك الظهر قبل دخول وقت العصر بنصف ساعة أو بربع ساعة ، صحيحة ، ولا حرج عليك في ذلك. وأما صلاة العصر فيلزمك أداؤها قبل اصفرار الشمس ، وتحديد هذا بالساعات يختلف من فصل لآخر ، والظاهر أن قبل المغرب بربع ساعة ونحوها تكون الشمس قد اصفرت ، فيكون قد خرج وقت صلاة العصر. ولا يجوز لك أن تؤخري العشاء إلى ما قبل الفجر بنصف ساعة ؛ لأن وقت العشاء إلى نصف الليل كما سبق في الحديث ، وإذا أردتِ حساب نصف الليل فاحسبي الوقت من مغيب الشمس إلى طلوع الفجر ، فنصف ما بينهما هو آخر وقت العشاء ( وهو نصف الليل). فلو أن الشمس تغيب الساعة الخامسة ، والفجر يؤذن الساعة الخامسة فمنتصف الليل هو الساعة الحادية عشرة مساءً.

الحد المسموح به في تأخير الصلوات التالية يشرع لها

والأفضل التعجيل بأداء الصلاة في أول وقتها ؛ لما روى البخاري (496) ومسلم (122) عن عَبْدِ اللَّهِ بن مسعود رضي الله عنه قَالَ: سَأَلْتُ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: أَيُّ الْعَمَلِ أَحَبُّ إِلَى اللَّهِ ؟ قَالَ: الصَّلاةُ عَلَى وَقْتِهَا. قَالَ: ثُمَّ أَيٌّ ؟ قَالَ: ثُمَّ بِرُّ الْوَالِدَيْنِ. قَالَ: ثُمَّ أَيٌّ ؟ قَالَ: الْجِهَادُ فِي سَبِيلِ اللَّهِ). والله أعلم.

الحد المسموح به في تأخير الصلوات الخمس

فإذا غابت الحمرة من السماء خرج وقت المغرب ودخل وقت العشاء ، وتحديده بالساعة يختلف باختلاف الفصول ، فمتى رأيت الحمرة قد زالت في الأفق فهذا دليل على أن وقت المغرب قد انقضى. رابعاً: وقت العشاء: قال عليه الصلاة والسلام: " وَوَقْتُ صَلاةِ الْعِشَاءِ إِلَى نِصْفِ اللَّيْلِ الأَوْسَطِ ". فوقت العشاء يبدأ من خروج وقت المغرب مباشرة ( أي من مغيب الحمرة في السماء) إلى نصف الليل. الحد المسموح به في تأخير الصلوات المفروضة. مسألة: كيف نحسب نصف الليل ؟ الجواب: إذا أردت حساب نصف الليل فاحسب الوقت من مغيب الشمس إلى طلوع الفجر ، فنصف ما بينهما هو آخر وقت العشاء ( وهو نصف الليل). فلو أن الشمس تغيب الساعة الخامسة ، والفجر يؤذن الساعة الخامسة فمنتصف الليل هو الساعة الحادية عشرة مساءً ، ولو أن الشمس تغيب الساعة الخامسة والفجر يطلع الساعة السادسة ، فمنتصف الليل الساعة الحادية عشرة والنصف وهكذا. خامساً: وقت الفجر: قال النبي صلى الله عليه وسلم: " وَوَقْتُ صَلَاةِ الصُّبْحِ مِنْ طُلُوعِ الْفَجْرِ مَا لَمْ تَطْلُعْ الشَّمْسُ فَإِذَا طَلَعَتْ الشَّمْسُ فَأَمْسِكْ عَنْ الصَّلاةِ فَإِنَّهَا تَطْلُعُ بَيْنَ قَرْنَيْ شَيْطَانٍ ". يبدأ وقت الفجر من طلوع الفجر الثاني ، وينتهي بطلوع الشمس.

الحد المسموح به في تأخير الصلوات في

فلو أن الشمس تغيب الساعة الخامسة، والفجر يؤذن الساعة الخامسة فمنتصف الليل هو الساعة الحادية عشرة مساءً. والأفضل التعجيل بأداء الصلاة في أول وقتها؛ لما روى البخاري (496) ومسلم (122) عن عَبْدِ اللَّهِ بن مسعود رضي الله عنه قَالَ: سَأَلْتُ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: أَيُّ الْعَمَلِ أَحَبُّ إِلَى اللَّهِ؟ قَالَ: الصَّلاةُ عَلَى وَقْتِهَا. الحد المسموح به في تأخير الصلوات بالنسبة للمرأة - السيدة. قَالَ: ثُمَّ أَيٌّ؟ قَالَ: ثُمَّ بِرُّ الْوَالِدَيْنِ. قَالَ: ثُمَّ أَيٌّ؟ قَالَ: الْجِهَادُ فِي سَبِيلِ اللَّهِ). والله أعلم. ‰الإسلام سؤال وجواب

الحد المسموح به في تأخير الصلوات المفروضة

حكم تأخير الصلاة في الشريعة الإسلامية نشير هنا إلى قول الله -تعالى- في سورة الماعون: "فَوَيْلٌ لِّلْمُصَلِّينَ (4) الَّذِينَ هُمْ عَن صَلَاتِهِمْ سَاهُونَ (5)" وفيه إشارة إلى تأخير الصلاة عن وقتها؛ لذلك فقد قال الله -عز وجل- بأن الويل لهم أي الهلاك والعذاب، وهذا يدل عن الأمر غير جائز. من ثم فقد حدد الله -تعالى- وقت محدد لكل صلاة، ولا يجوز أن تتقدم عنه أو تتأخر، فقد قال الله -تعالى- في سورة النساء: "فَإِذَا قَضَيْتُمُ الصَّلَاةَ فَاذْكُرُوا اللَّهَ قِيَامًا وَقُعُودًا وَعَلَى جُنُوبِكُمْ ۚ فَإِذَا اطْمَأْنَنتُمْ فَأَقِيمُوا الصَّلَاةَ ۚ إِنَّ الصَّلَاةَ كَانَتْ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ كِتَابًا مَّوْقُوتًا" (الآية 103). الحد المسموح به في تأخير الصلوات بالنسبة للمرأة (سؤال وجواب). كما قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: "سَأَلْتُ النبيَّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: أيُّ العَمَلِ أحَبُّ إلى اللَّهِ؟ قالَ: الصَّلاةُ علَى وقْتِها، قالَ: ثُمَّ أيٌّ؟ قالَ: ثُمَّ برُّ الوالِدَيْنِ، قالَ: ثُمَّ أيٌّ؟ قالَ: الجِهادُ في سَبيلِ اللَّهِ، قالَ: حدَّثَني بهِنَّ، ولَوِ اسْتَزَدْتُهُ لَزادَنِي" (صحيح البخاري). فيشير الرسول -صلى الله عليه وسلم- إلى أن أحب الأعمال إلى الله هي الصلاة في وقتها المحدد، وذلك إرضاءً لله -سبحانه وتعالى-، أي يقوم المُسلم بـاديتها بعد سماع الأذان، والحديث فيه حث على الإسراع للصلاة، فمن قام بأداء الصلاة قبل وقتها المحدد عليه إعادتها بعد دخول وقتها الصحيح، أما من أخّر صلاة عن وقتها المحدد، تكون عليه قضاء حتى يقضيها.

والأفضل التعجيل بأداء الصلاة في أول وقتها ؛ لما روى البخاري (496) ومسلم (122) عن عَبْدِ اللَّهِ بن مسعود رضي الله عنه قَالَ: سَأَلْتُ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:أَيُّ الْعَمَلِ أَحَبُّ إِلَى اللَّهِ ؟ قَالَ: الصَّلاةُ عَلَى وَقْتِهَا. قَالَ: ثُمَّ أَيٌّ ؟ قَالَ: ثُمَّ بِرُّ الْوَالِدَيْنِ. قَالَ: ثُمَّ أَيٌّ ؟ قَالَ: الْجِهَادُ فِي سَبِيلِ اللَّهِ). مسائل في تأخير الصلاة ودخول وخروج وقتها - الشبكة الإسلامية - طريق الإسلام. والله أعلم fouzib مشرف المنتدى الإسلامي #4 شكراااااااااااااا لك على النصااائح #6 شكرا على الموضوع المفيد #9 بارك الله فيك "serina" على الموضوع المفيد الله يعطيك ألف عافية تقبلي مروري & عيد سعيد #11 العفو شكرا على مروركم و اتمنى تكونو استفدتم #12 شكرا على الموضوع و اللهم وفقنا في اداء صلواتنا في وقتها #13 amiiiiiiiiiiiiiiiiiin thank you serina #14 العفو لا شكر على واجب☻ #17 شكرا على الموضوع #19 وفيك بركة العفو بثينة