بطاقة الكتاب وفهرس الموضوعات الكتاب: تيسير التحرير على كتاب التحرير في أصول الفقه الجامع بين اصطلاحي الحنفية والشافعية لكمال الدين ابن همام الدين الإسكندري المؤلف: محمد أمين المعروف بأمير بادشاه الحسيني الحنفي الخراساني البخاري المكي (ت ٩٧٢ هـ) الناشر: مصطفى البابي الحلبي - مصر (١٣٥١ هـ - ١٩٣٢ م) وصورته: دار الكتب العلمية - بيروت (١٤٠٣ هـ - ١٩٨٣ م)، ودار الفكر - بيروت (١٤١٧ هـ - ١٩٩٦ م) عدد الأجزاء: ٤ [ترقيم الكتاب موافق للمطبوع]
تفسير جزء عم الطبعه: الثامنة دار النشر: مركز تفسير للدراسات القرآنية الصفحات: 287 2020-07-11 21:25:40 20 ذو القعدة 1441 المحرر في علوم القرآن الثانية مركز الدراسات والمعلومات القرآنية بمعهد الإمام الشاطبي 322 2020-07-11 19:32:09 التحرير في أصول التفسير 365 2020-07-11 18:47:10 20 ذو القعدة 1441
نسختان: بورق أبيض وورق أصفر. أصول التفسير: الأسس العلمية التي يرجع إليها المفسر حال بيانه لمعاني القرآن، وتحريره للاختلاف في التفسير 51 5 51, 128 التصنيف: المصدر: عدد الأجزاء: 1 الناشر: معهد الإمام الشاطبي بجدة سنة النشر: الطبعة الثانية 1438هـ / 2017م رقم الطبعة: الثانية الوسوم: مواضيع متعلقة...
المبحث الثالث: العلوم التي يحتاج إليها المفسر بالرأي. الفصل الرابع: الاختلاف في التفسير والإجماع عليه، وتضمن ثلاثة مباحث: المبحث الأول: أسباب الاختلاف. المبحث الثاني: أنواع الاختلاف. المبحث الثالث: الإجماع في التفسير. الفصل الخامس: قواعد التفسير والترجيح، ويعتبر هذا الفصل من أهم فصول الكتاب، وقد تضمن مبحثين: المبحث الأول: قواعد التفسير. المبحث الثاني: قواعد الترجيح. عمل المؤلف في الكتاب يقول الدكتور مساعد في مقدمة كتابه: "وقد اجتهدتُ في لمِّ شتات هذا العلم، وترتيب مفرداته، وتحرير مسائله، وتوضيح أفكاره، وإخراجه في إطار علمي ميسر، راجياً من الله تعالى أن يحقق حاجة المتعلمين، ويلبي مطالب أهل التأويل، ويؤصل لديهم ملكة التفسير". وقد حرص المؤلف على ذكر الموضوعات الأساسية لعلم أصول التفسير، مع تعزيزها بالأمثلة الموضحة، خصوصاً من تفسير شيخ المفسرين، وإمام المحققين؛ الإمام الطبري، وذيَّل كل مبحث بأنشطة إثرائية تتضمن قراءات مقترحة للتوسع والاستزادة في موضوع المبحث، وبحوث مقترحة للمتقدمين في هذا العلم. كما قام مركز الدراسات والمعلومات القرآنية بمعهد الإمام الشاطبي بجدة برسم خرائط ذهنية، تجمع شتات الموضوعات وتقربها، وتعين على تذكرها، ثم ختم كل مبحث بخلاصة تجمل مسائله، وتجمع مهماته، وألحق بها أسئلة تقويمية، تشتمل على أسئلة نظرية، تعين على الفهم والتأمل، وأخرى تطبيقية تحث على إعمال العقل والدربة والبحث والاستنباط.
المبحث الثالث: العلوم التي يحتاج إليها المفسر بالرأي. الفصل الرابع: الاختلاف في التفسير والإجماع عليه، وتضمن ثلاثة مباحث: المبحث الأول: أسباب الاختلاف. المبحث الثاني: أنواع الاختلاف. المبحث الثالث: الإجماع في التفسير. الفصل الخامس: قواعد التفسير والترجيح، ويعتبر هذا الفصل من أهم فصول الكتاب، وقد تضمن مبحثين: المبحث الأول: قواعد التفسير. المبحث الثاني: قواعد الترجيح. عمل المؤلف في الكتابيقول الدكتور مساعد في مقدمة كتابه: "وقد اجتهدتُ في لمِّ شتات هذا العلم، وترتيب مفرداته، وتحرير مسائله، وتوضيح أفكاره، وإخراجه في إطار علمي ميسر، راجياً من الله تعالى أن يحقق حاجة المتعلمين، ويلبي مطالب أهل التأويل، ويؤصل لديهم ملكة التفسير". وقد حرص المؤلف على ذكر الموضوعات الأساسية لعلم أصول التفسير، مع تعزيزها بالأمثلة الموضحة، خصوصاً من تفسير شيخ المفسرين، وإمام المحققين؛ الإمام الطبري، وذيَّل كل مبحث بأنشطة إثرائية تتضمن قراءات مقترحة للتوسع والاستزادة في موضوع المبحث، وبحوث مقترحة للمتقدمين في هذا العلم. كما قام مركز الدراسات والمعلومات القرآنية بمعهد الإمام الشاطبي بجدة برسم خرائط ذهنية، تجمع شتات الموضوعات وتقربها، وتعين على تذكرها، ثم ختم كل مبحث بخلاصة تجمل مسائله، وتجمع مهماته، وألحق بها أسئلة تقويمية، تشتمل على أسئلة نظرية، تعين على الفهم والتأمل، وأخرى تطبيقية تحث على إعمال العقل والدربة والبحث والاستنباط.