قصة سراقة مع النبي عند الهجرة – موقع اعجاز القرآن والسنة | الاعجاز العلمي في القرآن| معجزات القرآن |

سراقة بن مالك قبل الإسلام: خلال رحلة النبي الكريم من مكة المكرمة ، حتى المدينة المنورة كان سراقة بن مالك ، هو من وكّل بمهمة اقتفاء أثر الرسول ، هو وصاحبه أبو بكر الصديق رضي الله عنه ، وعندما أدركهما سراقة ، وعده النبي صلّ الله عليه وسلم ، أنه إذا ما كتم عن كفار قريش ، أمر النبي وصاحبه ، فسوف يعطيه النبي الكريم سواري كسرى بن هرمز. بعد أن تفتح مملكته على يد المسلمين ، وقد روى سراقة بن مالك عن هذا الحادث ، أنه بعدما لحق برسول الله وصاحبه استوقفهما فوقفا ، فأخبرهما أن أبناء قومه ، قد عرضوا فيه ديّة ، وقد أخبرهم سراقة ما يريدوا أن يخبرهم إياه ، وطلب من الرسول الكريم أن يعطه الأمان ، فطلب منه النبي أن يخفي أمرهما. قصة سراقة بن مالك مع النبي صلى الله عليه وسلم. وأمر عامر بن فهيرة بأن يكتب في رقعة ، من أديم ما دار بينهما حتى يأمنه ثم استكمل النبي وصاحبه طريقهما. ولم يثبت في الحديث الصحيح أن النبي الكريم ، قد أعطى سواري كسرى لسراقة ، أو أن سراقة قد طلب بها بعد أن دخل إلى الإسلام. إسلام سراقة بن مالك: كان إسلام سراقة بن مالك ، قد أتى عقب فتح مكة ، وقد روى سراقة بنفسه حادثة إسلامه ، فبعد أن كتب له النبي الكريم ، ذلك الكتاب أثناء هجرته ، احتفظ سراقة بهذا الكتاب حتى أتى يوم فتح مكة ، وذهب لملاقاة النبي الكريم عند منطقة تدعى الجعرانة ، وهي منطقة مياه بين مكة والطائف وهي قريبة لمكة المكرمة أكثر.

  1. سراقة بن مالك المدلجي - المعرفة

سراقة بن مالك المدلجي - المعرفة

اقامة صلاة الإستسقاء ١٧ / ٢ / ١٤٣٩ هـ ١٢:٥٦م نفذت مدرسة سراقة بن مالك الابتدائية في يوم الأثنين الموافق 17/2/1439هـ صلاة الإستسقاء في مصلى المدرسة الواقع في الفناء الداخلي. سراقة بن مالك المدلجي - المعرفة. حضر هذه الصلاة كل من قائد المدرسة أ. خالد بن عيسى العيسى, وجميع المعلمين وكذلك جميع الطلاب حيث تقدم لإمامة المصلين الأستاذ: مشاري بن عبدالله الخطيب الأهداف العامة: 1- تحقيق العبودية لله عز وجل ، وتعظيمه في نفوس المسلمين كبارا وصغاراً 2- تعريف الطلاب بأهمية الصلاة وفضلها في الإسلام 3- التعريف بصفة صلاة الاستسقاء 4- التوعيه الدينيه بكل ما يخص الصلاة من اخطاء وسهو تقع في صلاة المسلم 5- غرس حب الصلاة في نفوسنا جميعا وان نعلم انها عمود الدين الاسلامي زيارة مركز الأبحاث بجامعة الملك فيصل بالأحساء ١٧ / ٢ / ١٤٣٩ هـ ١٢:٣٩م كتبه: أ. خالد بن يوسف ابوسينه قامت مدرسة سراقة بن مالك الابتدائية ممثلة في النشاط الطلابي ومركز مصادر التعلم بتنظيم زيارة الى مركز الأبحاث بجامعة الملك فيصل بالأحساء وذلك في يوم الأربعاء الموافق 5/2/1439هـ. حيث استمتع الطلاب بهذه الزيارة, كما عمت الفائدة على الجميع اهداف الزيارة: 1- تم أخذ جولة كاملة على ارجاء المركزوذلك من خلال احد المرشدين المسئولين بالمركز.

وَأَقْبَلَ جِبْرِيلُ إِلَى إِبْلِيسَ ، فَلَمَّا رَآهُ ، وَكَانَتْ يَدُهُ فِي يَدِ رَجُلٍ مِنَ الْمُشْرِكِينَ ، انْتَزَعَ إِبْلِيسُ يَدَهُ ، فَوَلَّى مُدْبِرًا هُوَ وَشِيعَتُهُ ، فَقَالَ الرَّجُلُ: يَا سُرَاقَةُ تَزْعُمُ أَنَّكَ لَنَا جَارٌ ؟ قَالَ: (إِنِّي أَرَى مَا لاَ تَرَوْنَ إِنِّي أَخَافُ اللَّهَ وَاللَّهُ شَدِيدُ الْعِقَابِ) وَذَلِكَ حِينَ رَأَى الْمَلاَئِكَةَ. رواه الطبري في "تفسيره" (13/7). قصة سراقة بن مالك. وقد روى الطبراني في "المعجم الكبير" (5/47) عن رفاعة بن رافع الأنصاري نحو رواية ابن عباس ، وإسناده ضعيف ؛ فيه "عبد العزيز بن عمران" ، وهو ضعيف ، وقد ضعفه الهيثمي بسببه في "مجمع الزوائد" (6/82). ولعله مما يقوِّي معنى ما في الأثرين: حديثٌ مرسل ، رواه مالك في "الموطأ" (944) عَنْ طَلْحَةَ بْنِ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ كَرِيزٍ: أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: مَا رُئِيَ إِبْلِيسُ يَوْمًا هُوَ فِيهِ أَصْغَرُ وَلاَ أَحْقَرُ وَلاَ أَدْحَرُ وَلاَ أَغْيَظُ مِنْ يَوْمِ عَرَفَةَ ، وَذَلِكَ مِمَّا يَرَى مِنْ تَنْزِيلِ الرَّحْمَةِ وَالْعَفْوِ عَنِ الذُّنُوبِ ، إِلاَّ مَا رَأَى يَوْمَ بَدْرٍ.