قصص مخيفة واقعية مرعبة قصيرة

القائمة الرئيسية الصفحات قصة رعب قصيرة أخذ الرجل الأربعيني الذي يدعى ستيفان يرمي المزيد من الحطب داخل الفرن ويفرك يديه مرتجفا من البرد، وكلبه مستلقي بجانبه لقد توفيت زوجته منذ عام تقريبا، سمع طرقا خفيفا على الباب فنهض بتثاقل متساءلا من يأتيه في هذا الوقت، فتح الباب ووجد متسولا متسخ المظهر ثيابه متقطعة وعلى رأسه تراب ورائحته كريهة جدا، تردد ستيفان قليلا ثم أدخله وقدم له الحساء. بدأ الكلب ينبح في وجه المتسول دون توقف ويكشر أنيابه، فحاول صاحبه تهدأته لكن الكلب لم يتوقف، لم ينطق المتسول بكلمة واحدة وضن ستيفان أنه أبكم فلم يرد إحراجه بالسؤال، حتى استعاد المتسول انفاسه وهم بالرحيل فقدم له ستيفان معطفه "خذ هذه فالبرد في الخارج لا يرحم يا صاح" فنظر المتسول بعينيه الملوثتين الى ستيفان وضحك له فظهرت ديدان تزحف بين أسنانه المتآكلة ثم خرج. شعر ستيفان بالذعر أغلق الباب وهو يفكر مالذي يجعل الإنسان تعيسا لدرجة ان تخرج ديدان من فمه؟ كان يشتكي من وحدته ويضن نفسه تعيسا لكنه الآن ممتن جدا بمنزله الدافئ وصحبة كلبه.

  1. قصة رعب مكتوبة قصيرة ومخيفة جدا بعنوان المتسول
  2. قصة* رعب قصيرة* - YouTube
  3. قصة رعب قصيرة من احداث حقيقية - أموالي
  4. قصص مرعبة قصيرة - لحن الحياة

قصة رعب مكتوبة قصيرة ومخيفة جدا بعنوان المتسول

لكنني كنت مغرورا... وكاد غروري هذا أن يقتلني رعبا في يوم ما. لم يحصل شيء في اﻷ‌يام التالية. ولكني كنت أضبط نفسي خائفا عند دخولي الحمام بالذات. ﻷ‌نني كنت أعرف أنه غرفة نومهم. ظللت على هذا الحال حتى جاء ذلك اليوم الذي خرج فيه كل أهلي لمكان ما وظللت وحدي في شقتنا الواسعة. لم يكن الوقت ليﻼ‌. فلسنا في فيلم رعب هنا. لقد كنا في وضح النهار كما يقولون. دخلت غرفتي وأغلقت الباب علي. تمددت على السرير وسرحت بعيدا في نقطة الﻼ‌شيء. لم أكن من الطراز الذي يستطيع النوم في النهار مهما بذلت في ذلك من جهد. لكنني في ذلك اليوم شعرت بوعيي ينسل مني داخﻼ‌ بي إلى عالم اﻷ‌حﻼ‌م. جفناي يتثاقﻼ‌ن وينغلقان تدريجيا حتى يطبقان على بعضهما. لقد نمت ، لم أكن مرهقا. بل لقد كنت نائما كفاية بالليلة الماضية. لكنني نمت لسبب غير مفهوم...... إﻻ‌ أنني عندما استيقظت فهمت كل شيء. لقد كانوا يقودونني إلى عالمهم... عالم اﻷ‌حﻼ‌م حيث تفقد السيطرة على روحك.... إلى العالم الذي أصير فيه لعبة بين أيديهم يلهون بها كما يشاؤون... قصة رعب قصيرة من احداث حقيقية - أموالي. إنها فرصتهم لﻼ‌نتقام مني * بسبب الحماقات التي كنت أقولها لهم - وهم لن يتركوها تفر منهم أبدا * الفرصة وليس الحماقات طبعا - لطالما كنت دائما أحرص على قول اﻷ‌ذكار اليومية صباحا ومساء وقبل دخول أي مكان مريب كغرفتي أو كالحمام.

قصة* رعب قصيرة* - Youtube

بدلاً من ذلك ، ولأول مرة في حياته ، شعر الرجل بالخوف. إقرأ المزيد في لحن الحياة قصة مسلسل لحن الحياة و شخصياته والتشابه والاختلاف بين القصة الحقيقية و المسلسل ما هي أرباحي الشهرية من الإنترنت ؟ وكيف يتم ربح المال ؟ البيت القديم الجديد. البيت الجديد القديم اشترينا منزلاً قديمًا ، أنا وصديقي. إنه مسؤول عن البناء "الجديد" – تحويل المطبخ إلى غرفة النوم الرئيسية على سبيل المثال ، بينما أنا في مهمة إزالة ورق الحائط. المالك السابق قام بتغليف كل جدار وسقف! إزالتها أمر وحشي ، لكنها مرضية بشكل غريب. أفضل شعور هو الحصول على تقشير طويل ، على غرار بشرتك عندما تقشر من حروق الشمس. لا أعرف عنك ولكني أصنع لعبة تقشير ، للبحث عن أطول قطعة قبل أن تتمزق. تحت قسم زاوية من الورق في كل غرفة يوجد اسم شخص وتاريخ. حصل Curiosity على أفضل ما لدي في إحدى الليالي عندما بحثت في Google عن أحد الأسماء واكتشفت أن الشخص كان في الواقع شخصًا مفقودًا ، والتاريخ المفقود يطابق التاريخ الموجود أسفل الخلفية! قصص مرعبة قصيرة - لحن الحياة. في اليوم التالي ، قمت بعمل قائمة بجميع الأسماء والتواريخ. من المؤكد أن كل اسم كان مخصصًا لشخص مفقود له تواريخ مطابقة. أبلغنا الشرطة التي أرسلت فريق مسرح الجريمة بشكل طبيعي.

قصة رعب قصيرة من احداث حقيقية - أموالي

قرأت المعوذتين واﻹ‌خﻼ‌ص كل واحدة ثﻼ‌ث مرات... وبعد انتهائي من آخر كلمة (من الجنة والناس) تحررت قيودي اﻷ‌ربع.... أخيرا. ولكن هل أفتح عيني اﻵ‌ن. أظن هذا.... فتحت عيني فلم أجد أي مسوخ وﻻ‌ عيون حمراء... فقط غرفتي المملة كما هي و صورة ( Jill Valantine) على الجدار ترمقني باستفزاز. ما هذا الذي حصل لي.. ﻻ‌ بد أنني مقبل على مصيبة... نعم ﻻ‌بد أنها مصيبة فعﻼ‌. هناك من الناس من يخاف من الرسوب. أو من يخاف من الفئران. وهناك من يخاف من عيون الناس.. وهناك من يخاف من الزمبي أو من دراكيوﻻ‌.... لكنني أصبحت أخاف شيئا آخر.... أصبحت أخاف من النوم. لقد فهمت خطتهم... ينسونني أذكاري وينوموني حتى ينفردون بي. لقد كانوا رحيمين بي في المرة اﻷ‌ولى فاكتفوا بتقييدي في فراشي... لكن من يعرف ماالذي قد يفكر فيه هؤﻻ‌ء.... إنك حتما يمكنك أن تتوقع تصرفات أستاذك أو أبوك أو صديقك أو ربما عدوك... لكنك حتما ﻻ‌ تستطيع التنبؤ بما يفكر فيه جني.... خاصة إذا استفززته بغباء كما فعلت أنا. مرت اﻷ‌يام التالية وأنا شديد الحذر... أقول اﻷ‌ذكار كلها عشر مرات قبل النوم. ظللت هكذا حتى أتى اليوم الكريه الثاني. ﻻ‌بد من يوم ما ينسل إلي النوم بدون استئذان... قصه رعب قصيره مكتوبه. يوم أكون فيه مرهقا ، أو حزينا ، أو ربما أشاهد مباراة كرة قدم مملة... وقد أتى البوم الموعود.

قصص مرعبة قصيرة - لحن الحياة

كنت أذاكر استعدادا لﻺ‌ختبارات النهائية. كنت غارقا حتى أذني في قوانين الطفو وأن مجموع القوى المحركة للمادة التي تغرق هي ﻻ‌بد مساوية لكتلة المادة المحترقة بفعل الكيروسين. ولكن ماذا تفعله هذه السمكة هنا... ثم أن نيوتن يسبح بجانبها.... نعم إني أراه بوضوح و......... هاااااااوم....... لقد نمت.... ولعمري لقد كانت غلطة قاتلة. فجأة استيقظت.. كنت ممدا على اﻷ‌ريكة.... كالعادة لم تكن هناك أحﻼ‌م.... لكنني مشلول.... مشلول كما حدث معي في السابق. هل أفتح عيني هذه المرة... ﻻ‌ أحد يدري مالذي يمكن أن أراه إذا فعلت... ربما أرى الشيطان ذاته... ﻻ‌ أدري وهنا سمعت صوتا غريبا... ﻻ‌ أدري كيف أصف هذا الصوت بالكلمات... لم يكن يشبه أي صوت معروف آخر لكنه شيء ما يشبه ( فوووووووووووووووم)... نعم شيء كهذا.... هو يبدو بعيدا قليﻼ‌.... قلت لنفسي أنه ﻻ‌بد أن هناك أعمال حفر قد حدثت فجأة في الشارع وأن هذا صوت ماكينة ما من تلك الماكينات التي ﻻ‌تنتهي..... ولكن ﻻ‌... المشكلة أنني أسمع الشارع من مكاني... ثمة شباب حمقى يتحدثون في أمر ما... ويضحك أحدهم بصوت عال..... ﻻ‌ ريب أن تلك الفتاة قد أخذت ورقته أخيرا... ياله من محظوظ. مالذي يعرفه هذا اﻷ‌حمق عن هذه الصوت الذي أسمعه اﻵ‌ن.... ﻻ‌بد أنه سعيد اﻵ‌ن..... لكنني كنت أعرف الحل..... المعوذتين واﻹ‌خﻼ‌ص..... قلتهم بسرعة..... لم يحدث شيء... ﻻ‌زلت مشلوﻻ‌.

Reads 160 Votes 70 Parts 20 Ongoing, First published Mar 23 هذا الكتاب عبارة عن مجموعة قصص قصيرة ممتعة من خيالي اتمنى تعجبكم لاتنسوا الدعم ارنوباتي 🖤🐰 بدأ في: 2022/03/24 انتهى في:..... ؟؟؟ All Rights Reserved Table of contents Last updated 6 days ago Get notified when قصص رعب قصيرة is updated #856 رعب Report this story You may also like مقتبسات. •♫•Quotations•♫•. 30 parts Complete

مرت أيام وتلقى ستيفان دعوة من صديقه إيريك لمعرض الفنون، وبينما هما يتجولان بين اللوحات الفنية صعق ستيفان برؤية الرجل الذي زاره قبل ايام مرسوما على إحدى اللوحات المعروضة تحت عنوان " المتسول " ، فتوتر وقال لصديقه بنبرة حائرة " لقد زارني هذا الرجل منذ يومين وقدمت له الطعام وألبسته معطفي.. كان غريبا " سمعه صاحب اللوحة فاقترب منه وقال لستيفان أن ذلك مستحيل لأن من في الصورة هو والده الذي توفي منذ عشر سنوات وأراد تكريمه برسم صورة له، أقسم له ستيفان بأن مايقوله صحيح وقد دخل الرجل بيته، فغضب صاحب اللوحة وطلب من الرجلين الابتعاد عن لوحته وأعطاهما اسم والده ومكان قبره للتأكد من كلامه.