هل الزواج نصيب ام اختيار

ويجب أيضا أن تكون هذه الصورة مفصلة وواضحة فمثلا بدل أن تقول كلمة متدين اكتب: يحافظ على الصلاة، أو بدلا من خلوق قل لا ينطق بالألفاظ النابية مثلا. وكلما كانت الصورة التي كونتها أكثر وضوحا كلما كان اختيارك عميقا وصادقا. بعد تكوين هذه الصورة يمكنك مقارنتها بالشخص الذي تريد الارتباط به وفي حال زادت نسبة توافقهما عن 70% أعطي للعلاقة فرصة، فهذا مؤشر مبدأي على إمكانية التوافق واستمرار الزيجة فيما بعد. الخلاصة: العلاقات البشرية لا يوجد فيها 1+1=2 إن كنت تتساءل هل الزواج نصيب أم اختيار: الزواج هو مزيج متناغم بين حسن الاختيار، والقسمة والنصيب (القدر) بذل وسعك في الاختيار والتأني= تحسين فرصك في استمرارية الزيجة ولا يعني بالضرورة استمرارها. هل الزواج نصيب ام اختيار؟؟؟؟؟؟؟؟. الركون إلى القسمة والنصيب وعدم تحمل مسؤولية القرار= سوء وضعك في العلاقة ولا يعني بالضرورة فشلها. العلاقات الإنسانية، وخاصة الزوجية تبنى ولا تهدى. ففي حال لم توفق في اختيارك أو واجهت الكثير من الصدام مع الشريك(وهذا طبيعي، خاصة في بداية الزواج). فلابد من تحمل المسؤولية والصبر، والتفاهم. والنية الصادقة للإصلاح من كلا الطرفين بدلا من البكاء على اللبن المسكوب وشكوى القدر.

هل الزواج نصيب ام اختيار؟؟؟؟؟؟؟؟

السلام عليكم مساء الخير للجميع 🌹 الموضوع باين من عنوانه هل الزواج قسمه ونصيب ام اختيار يعني سبحان الله تقدم لك شخص وبغيتيه بس صرات عرقلات ولا تم وثاني لو صار كل شي وتم الزواج سبحان الله او مثل وحده من كانت صغيره وهي لولد عمها حتى محد يخطب الكل يعرف انها لولد عمها لما كبرو ولد عمها اختار غيرها وخطب وبعد تزوج ولد عمها صارو الخطاب طوابير عندها سبحان الله الموضوع لا يمثلني بس حبيت نتناقش فيه

هل الزواج قسمه ونصيب ام اختيار - عالم حواء

المصدر:
وبناء على ما سبق فالزواج ليس اختيار محض ولا قدر محض وإليك الجمع بين النظريتين: أولا جزئية القدر: الإيمان بالقدر ( القسمة والنصيب) في الدين الإسلامي هو الركن السادس من اركان الإيمان، فلا يكتمل الإيمان إلا به، فعلينا الإيمان بأن ما شاء الله كان وما لم يشأ لم يكن، وبأن كل أعمالنا مكتوبة في اللوح المحفوظ، وأننا مخيرين في اختيار طريق الخير والشر، واختيار الأصدقاء والعمل وشركاء الحياة، ومسيرين فقط في الموت والحياة والصحة والمرض، طبعا مع الأخذ بالأسباب فلا تهلك صحتك وتقول هذ قدري! وبتطبيق هذه المسألة على الزواج فيمكننا القول بأن الله ترك لك حرية اختيار شريك الحياة. و الأخذ بالأسباب في انتقاءه. ووضع المعايير التي ستناسبك وتلائم طريقة حياتك. هل الزواج قسمه ونصيب ام اختيار - عالم حواء. لكنه عالم مسبقا في علمه القديم بأنك ستختار فلان/ فلانة. وربما بعد الأخذ بالأسباب يكون ابتلاءك في زيجتك هذه، وترك لك هنا أيضا حرية الاختيار إما بإكمال هذا الزواج والصبر على هذا البلاء أو باختيار الانفصال والتسريح بالإحسان. فائدة الإيمان بالقدر(القسمة والنصيب) في مسألة الزواج: هذه القناعة تخفف من تأنيب الضمير. وتساعد على الرضا وتقبل النتائج التي لم تكن في الحسبان.