وأضاف أن الرسالة مفادها أن "مستقبلك ليس في الدنمارك وبالتالي لن تقضي عقوبتك هنا". وارتفع عدد نزلاء السجون في الدنمارك بنحو 20 في المائة منذ عام 2015 ليصل إلى أكثر من أربعة آلاف سجين في بداية عام 2021، وأدى ذلك إلى أن يكون معدل الإشغال أعلى من 100 في المائة، حسبما قالت البيانات الرسمية. وخلال الفترة ذاتها انخفض عدد الحراس بنسبة 18 في المائة. وليست هذه هي المرة الأولى التي تخطط فيها الدنمارك، التي لديها أحد أكثر المواقف تشددا في أوروبا إزاء الهجرة، إلى الاستعانة بمصادر خارجية لإدارة طريقة التعامل مع الأجانب من خارج دول الاتحاد الأوروبي. ففي يونيو/حزيران الماضي، تبنت الدنمارك قانونا يسمح لها بفتح مراكز استقبال لطالبي اللجوء خارج أوروبا، حيث سيعيش المتقدمون أثناء التعامل مع إجراءات طلباتهم. وزيرة التعاون: ننفذ برنامجا طموحا للتنمية الاقتصادية في مصر | الاقتصاد | بوابة الدولة. التفاصيل من المصدر - اضغط هنا اتفاقية لإيداع مجرمين أجانب الدنمارك اتفاقية لإيداع مجرمين أجانب الدنماركp 11 06 م الأربعاء 27 أبريل 2022 p p p p p p لندن بي بي سي p p p p وقعت الدنمارك اتفاقية مثيرة للجدل مع كوسوفو لاستئجار ما يصل إلى 300 زنزانة لإيداع مجرمين أجانب p p p p وقال وزير العدل الدنماركي نيك هيكروب في بيان لقد وقعنا الآن اتفاقية رائدة ستخفف الضغط على مسؤولي السجون لدينا p p p p وبموجب كانت هذه تفاصيل اتفاقية لإيداع مجرمين أجانب.. الدنمارك تواجه مشكلة اكتظاظ السجون باستئجار الزنازين نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله.
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل. من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط. موافق معرفة المزيد…
الأخبار الإثنين، 25 أبريل 2022 04:03 مـ بتوقيت القاهرة عقدت الدكتورة رانيا المشاط، وزيرة التعاون الدولي ومحافظ مصر لدى مجموعة البنك الدولي، البروفيسور نيكولاس ستيرن، رئيس معهد جرانثام لبحوث تغير المناخ التابع لكلية لندن للاقتصا، والسيد نيك داير، المبعوث الخاص للمملكة المتحدة للشئون الإنسانية، وذلك لبحث التعاون المشترك. وتناول اللقاء مع البروفيسور نيكولاس ستيرن، رئيس معهد جرانثام لبحوث تغير المناخ والبيئة التابعة لكلية لندن للاقتصاد، الجهود الوطنية للتحول الأخضر والإجراءات التي تتخذها الدولة للتوسع في المشروعات الصديقة للبيئة والطاقة المتجددة ومشروعات الهيدروجين الأخضر، كما تطرق اللقاء إلى أهمية الدور الذي يمكن أن تقوم به المؤسسات البحثية ومراكز الفكر لدعم جهود الدول النامية والناشئة الهادفة للتحول الأخضر وتعزيز دور القطاع الخاص. وبحث اللقاء أهمية التمويلات التنموية الميسرة للعمل المناخي، وتمويل البنية التحتية المستدامة، وتوسيع قاعدة مشاركة القطاع الخاص، وأهمية دفع النقاش في مؤتمر الأمم المتحدة للمناخ في مصر خلال العام الجاري لحشد التمويلات لتنفيذ التعهدات المناخية. وخلال اللقاء أكد البروفيسور ستيرن، على الإمكانات الكبيرة التي تتمتع بها مصر في مجال التحول الأخضر والتي تمكنها من تعزيز العمل المناخي، وأكد حرصه المعهد على التعاون مع مصر لدفع جهودها فيما يتعلق بالعمل المناخي.