علاج البلغم بالاعشاب للكبار

تحتوي أوراق الكاليتوس على مواد مثل مادة السينيول المفيدة لـ علاج البلغم. كما أن دراسات علمية أخرى أثبتت أنها فعالة لمحاربة البكتيريا و حماية المجاري التنفسية [1] طريقة الإستعمال: إجمع بعض أوراق الكاليتوس, ثم ضعها تغلي في قدر مع كمية متوسطة من الماء. علاج البلغم بالاعشاب للكبار. أدخل معك القدر تحت غطاء كبير, و قم باستنشاق بخار الكاليتوس لمدة ربع إلى نصف ساعة يستحسن بعد التبخير الدخول لفراش النوم مباشرة, لتجنب التعرض لهواء بارد عند الإنتهاء من التبخير. اللبلاب (أو اللواي) نبات منتشر كثيرا, فهو يتسلق جدران المباني و يغطي أسقفها, و أوراقه لها فوائد عظيمة في تطهير الهواء من المواد المسببة للسرطان, كما يمكن استعمالها لتطهير القصبة الهوائية. في دراسة مقارنة بين أوراق نبتة البلاب و دواء Ambroxol, تم استنتاج أفضلية نبات اللبلاب في علاج البلغم [2] يستعمل اللبلاب لصناعة أدوية للسعال و إذابة البلغم, يمكنك أن تجده في الصيدلية. لم نطلع على فعالية اللبلاب باستعمال طريقة التبخير, و لا نعلم إن كانت تفي بالغرض أم لا. الزعتر: يعرف الزعتر منذ القدم بفوائده المتنوعة للجسم, وهو يستعمل بكثرة في الصناعات الدوائية, و من فوائده إذابة البلغم و تسهيل طرحه مع السعال.

  1. علاج البلغم من الطبيعة بالأعشاب

علاج البلغم من الطبيعة بالأعشاب

آخر تحديث: أبريل 6, 2022 علاج الكحة والبلغم عند الأطفال بالأعشاب علاج الكحة والبلغم عند الأطفال بالأعشاب يعتبر واحد من طرق العلاج المفضلة لفئة كبيرة من الناس، وذلك لأنها آمنة ومتوفرة في أغلب البيوت، حيث يوجد أعشاب عديدة يمكنها أن تخفف من حدة الكحة. وتخلص الطفل من البلغم المتراكم في الرئتين والحنجرة، وفي مقال اليوم على موقع ، سوف نعرف جميع هذه الأعشاب والطرق المثلى لاستخدامها. بالرغم من شهرة استخدام الأعشاب الطبيعية لعلاج الكحة والتخلص من البلغم إلا أنه لا يوجد أدلة علمية أكيدة من شأنها أن تؤكد فعالية الأعشاب العلاجية، وفيما يلي نتعرف أكثر على التفاصيل: استخدام الأدوية المصنعة من الأعشاب للتخلص من الكحة والبلغم أمر شائع. علاج البلغم بالاعشاب. وعلى هذا فإن استخدام هذا النوع من التراكيب المتداولة والمصنعة دوائياً يعتبر أمر مفيد، ولكن يجب أن يتم الاستخدام بحذر. لكن يوجد بعض الآثار السلبية الأخرى التي تنطوي على علاج كحة الأطفال بالأعشاب. ومنها التسمم في بعض الحالات، التي يتم فيها الاستخدام بشكل خاطئ، خاصةً مع الأطفال والرضع. حيث يتميز جسم الأطفال وبالأخص الرضع أنه يمتلك اختلاف واضح في وظائف الأعضاء. حيث يمكن أن يتأخر نضوج بعض الأنزيمات الخاصة بالأيض.

[1] تشخيص الفطر الأسود من الجدير بالذكر في البداية بأنّ عدوى الفطر الأسود ليس بالضرورة أن تصيب كل من للعوامل الممرضة إذ أنّ العفن يمكن أن يحدث بشكل طبيعي في البيئة، مع ذلك فلن يصاب جميع من يلامس العفن بالعدوى الفطرية، لكن قد تزداد احتمالية الإصابة بعدوى الفطر الأسود إذا كان لدى الشخص ضعف في الجهاز المناعي، أو إصابة بالحروق أو الخدوش، أو إصابة الشخص بالسرطان، أو خضوعه لعملية زراعة أعضاء حديثاً، أو الإصابة بفيروس نقص المناعة البشرية المكتسب أو ما يعرف بالإيدز، بالإضافة إلى أنّ المصابين بمرض السكري يكونوا أكثر عرضة للإصابة بالمرض، والأشخاص الخاضعين للجراحة. غالباً لا يعرف المصابون بالفطر الأسود أنهم مصابون، إذ أن الأطباء يشخصون الإصابة به عند مراجعة الشخص إليهم لإجراء فحص الإصابة بالتهاب الرئة، أو التهاب الجيوب الأنفية أو الجلد، لذا لا بد من مراجعة الطبيب لتحديد نوع العدوى التي أصابت الشخص، كما أن الطبيب يشخص داء الفطريات المخاطية من خلال تحليل عينة من أنسجة المنطقة المصابة، أو من خلال جميع عينة من البلغم أو إفرازات الأنف إذا تواجدت ذلك عندما يكون لدى الطبيب شك بأنّ العدوى قد أصابت الجيوب الأنفية، أما في حالة الإصابة بعدوى جلدية فإنّ الطبيب يقوم أيضاً بتنظيف المنطقة المصابة.