حكم الصلاة على النبي

ما حكم الصلاة علي النبي / ولماذا هذه الصيغه - YouTube

  1. حكم الصلاه علي النبي بلغه الاشاره
  2. حكم الصلاه علي النبي تكرار
  3. حكم الصلاه علي النبي محمد

حكم الصلاه علي النبي بلغه الاشاره

الصلاة على النبي – صلى الله عليه وسلم- من أفضل القربات عند الله تعالى فبدأ مصليا سبحانه وتعالى على النبي ثم الملائكة ثم أمرنا سبحانه أن نصلي عليه ، وهذا يدل على فضل الصلاة وعظم شأنها، وكثرة العدد لا مانع منه وهناك أدلة على استحباب الإكثار من العدد وهناك كلمات قليلة ولكن تعطي معاني كثيرة وتفصيل ذلك في التالي: يقول الشيخ جعفر الطلحاوي: أولا:من العبادات التي تعبدنا بها المولى عز وجل الصلاة على النبي – صلى الله عليه وسلم – قال تعالى " إن الله وملائكته يصلون على النبي يأيها الذين أمنوا صلوا عليه وسلموا تسليما " الأحزاب. ثانيا:هذه العبادة التي بدأ الله تعالى بنفسه وثنى بملائكته وأمر المؤمنين بذلك منها ما هو مفيد ( اللفظ والمكان) ومنها ما هو مطلق عار عنهما. سلسلة العلماء [0097]: حكم الصلاة على النبي بصيغة: اللهم صل على سيدنا محمد عدد ما لا نهاية. ثالثا:من المقيد اللفظ والمكان عندما سأله النبي – صلى الله عليه وسلم – عرفنا كيف نسلم عليك فكيف نصلي عليك ؟ فقال: قولوا: اللهم صلي على محمد وعلى آل محمد إلى أخره ( الصيغة الإبراهيمية). رابعا:المطلق منها إذا لم يحفظ المسلم أي صيغة من الصيغ الواردة في الصلاة عن النبي – صلى الله عليه وسلم – فله أن يصلي بالصيغة التي يفتح الله تعالى بها عليه. خامسا:ومن الأدلة التي تصلح في هذا المقام لما جلست إحدى أمهات المؤمنين بعد صلاة الفجر تسبح الله تعالى على حبات النوى أو الحصى وخرج عنها النبي – صلى الله عليه وسلم – وعاد إليها ولا زالت على حالها بالتسبيح عدا على حبات النوى أو الحصى فقال عليه الصلاة والسلام لقد قلت كلمات لو وزنت بما قلتي لرجحتهن إلى يوم القيامة ؛ قال عليه الصلاة والسلام " سبحان الله وبحمده عدد خلقه ورضى نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته ".

حكم الصلاه علي النبي تكرار

وأخبر المصطفى? بفضل الصلاة عليه في كثير من الأحاديث، منها ما رواه أبو هريرة رضي الله عنه، أن رسول الله? قال: «من صلى عليَّ واحدة صلى الله عليه عشرا» [رواه مسلم]. وسيدنا رسول الله? ليس في حاجة إلى أن نصلي عليه؛ بل نحن في حاجة إلى أن نصلي عليه? حتى يكفينا الله همومنا ويجمع علينا خيري الدنيا والآخرة، ويغفر لنا ذنوبنا. ويجب على المسلم أن يجتهد في الصلاة عليه قدر المستطاع، وإن استطاع أن يجعل ذكره كله في الصلاة على سيدنا النبي? فهو خير له، والصحابي الجليل أُبَىّ بن كعب رضي الله عنه يقول للنبي? : (قلت: يا رسول الله، إني أكثر الصلاة عليك، فكم أجعل لك من صلاتي؟ فقال: ما شئت. حكم الصلاه علي النبي تكرار. قال: قلت الربع؟ قال: ما شئت، فإن زدت فهو خير لك. قلت: النصف؟ قال: ما شئت، فإن زدت فهو خير لك. قال: قلت فالثلثين؟ قال: ما شئت، فإن زدت فهو خير لك. قلت: أجعل لك صلاتي كلها؟ قال: إذًا تُكْفَى هَمَّك ويُغْفَر لك ذنبُك) (رواه الترمذي وقال هذا حديث حسن صحيح). وفي هذا السياق قال الدكتور علي جمعة مفتي الجمهورية السابق عضو هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف، إن الله سبحانه وتعالى منَّ على المسلمين بأن جعل لهم مفتاحًا للسعادة يلجأون إليه في أحزانهم وأزماتهم وكُرباتهم، فتنفرج الأزمات وتنقشع الكُربات وتتحول الأحزان إلى سلام وطمأنينة لا يعرفها إلا من ذاقها، وهذا المفتاح السحري الذي نتكلم عنه هو "الصلاة على سيدنا النبي?.

حكم الصلاه علي النبي محمد

ومحل الشاهد في الحديث العد على حبات النوى أو الحصى من قبل أم المؤمنين ولم ينكر عليها ذلك رسول الله وإن كان هذا العد محصورا إذا مهما بلغت حبات النوى أو الحصى فلا شك محصورا ولقد دلها النبي على طريقة في العد لا يعلم نهايتها إلا الله عز وجل فمن ذا الذي يعلم عدد خلق الله وزنة عرشه ومداد كلمات الله إلا الله. والدلالة على الأفضل لا تعني عدم جواز المفضول. سادسا:فللمسلم أن يجتهد في الذكر والتسبيح والصلاة والسلام على النبي – صلى الله عليه وسلم – سواء من المطلق أو المقيد حتى يرطب الله تعالى لسانه بمثل هذا النوع من العبادات. ). ما حكم الصلاة على النبي لرفع الوباء والشفاء من الأمراض؟..الإفتاء ترد. أ. هـ

وقد تواترت الأخبار عن الأئمَّة الأخيار عبر الأعصار والأمصار بأنَّ الصلاة على المختار هي أعظمُ ما تُدرأ به الأخطار، وتوضع به الآصار والأوزار، وتُستَدْفَع به نوائب الأقدار، والملمات والمضار، حتى نقلوا في ذلك ما تتنوَّر به الصفحات، وتتعطر به الكتب والمصنفات، من متواتر الوقائع والكرامات، في تفريج الكربات، وجلاء الأزمات، ودفع الملمات، ببركة الصلاة والسلام على خير البريات، وسيد أهل الأرض والسماوات، ما عدُّوه من عظيم المعجزات المستمرة لنبينا صلى الله عليه وآله وسلم بعد الممات. زمن الأوبئةوالصلاة علي النبي وقد اتفق العلماء على أنَّ من المواطنِ التي يُستحبُّ فيها الإكثارُ من الصلاة على النبي المختار الصلاةَ عليه عند الشدائدِ والنوازلِ وحلولِ الأوبئة ؛ فإنَّ كثرة الصلاة عليه صلى الله عليه وآله وسلم هي من أعظم أسباب النجاة من الأوبئة والطاعون. كما أنَّ الخلق مأمورون بالتضرُّع والدعاء عند نزول البأس والبلاء، بل جعل الله تعالى ترْكَ الدعاء حينئذ علامةً على قسوة القلب وتزيين الشيطان؛ فقال سبحانه: ﴿فَلَوْلَا إِذْ جَاءَهُمْ بَأْسُنَا تَضَرَّعُوا وَلَكِنْ قَسَتْ قُلُوبُهُمْ وَزَيَّنَ لَهُمُ الشَّيْطَانُ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ﴾ [الأنعام: 43]، والصلاة على النبي صلى الله عليه وآله وسلم من أعظم أسباب استجابة الدعاء.