13-08-2011, 01:55 AM # 1 المراقبة العامة براءة بيانات اضافيه [ +] رقم العضوية: 531 تاريخ التسجيل: Jul 2011 أخر زيارة: 05-03-2021 (09:46 AM) المشاركات: 13, 490 [ التقييم: 4592 الدولهـ الجنس ~ مزاجي MMS ~ SMS ~ اوسمتي لوني المفضل: Royalblue شكراً: 0 تم شكره 50 مرة في 48 مشاركة افعل ما شئت وكما تدين تدان!!!!!
(افعل ما شئت.... فكما تدين تدان) قصة واقعية افعل ما شئت... فكما تدين تدان هذه المقولة كنت أسمعها كثيرا في المساجد ولم أفهم معناها إلا عندما رأيت موقفا بعينى وعايشته بنفسى وقلت لابد أن أكتبها لكى يعتبر الآخرون ويستفيدوا منها بعض الشئ.... وأدعو الله التوفيق.
البر لا يبلى والذنب لا ينسى والديان لا يموت افعل ما شئت فكما تدين تدان منقول للأمانه. افعل ما شئت. حديث إذا لم تستح فاصنع ما شئت متن الحديث عن أبي مسعود رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم إن مما أدرك الناس من كلام النبوة الأولى إذا لم تستح فاصنع ما شئت رواه البخاري الشرح الحياء زينة النفس البشرية وتاج. لا تأكل رزق الله و أذنب ما شئت. Oct 09 2010 رد. لا إجبار للمواطنين على تسجيل الوحدات السكنية. قال رسول الله صلى الله عليه وسلم إن مما. إذا لم تستح فاصنع ما شئت. حديث كما تدين تدان. دنته بما صنع أي جزيته ذكره الديلمي ومن مواعظ الحكماء. فقال عليه السلام. وسيأتي مزيد تفصيل اعمل ما شئت تهديد شديد وفي رواية بدله. عباد الله الحذر الحذر. افعل ما شئت فإن الله حي لا يموت what goes around comes around. افعل ما شئت كما تدين تدان لأن الدنيا تدور. إن مما أدرك الناس من كلام النبوة الأولى. Join Facebook to connect with افعل ما شئت and others you may know. اه علي ناس ظنت ان الزمن العيب فيه ولكن والله هما العيب في الزمن. إذا لم تستح فاصنع ما شئتالأربعون النووية عن أبي مسعود عقبة بن عمرو الأنصاري البدري رضي الله عنه قال.
هسبريس خارج الحدود صورة: أرشيف الأربعاء 16 مارس 2022 - 17:00 داخل محكمة ممتلئة عن آخرها ضواحي باريس، ظهر أخيرا عبد السلام صلاح، أحد أبرز المتهمين في اعتداءات 13 نونبر 2015، الذي بدا "عازما" على إنكاره كل التهم الموجهة إليه. ويعتبر صلاح عبد السلام الوحيد الباقي على قيد الحياة من بين أفراد مجموعة "الكوماندوز" التي نفذت اعتداءات 13 نونبر 2015 في باريس. وأظهرت القرائن مشاركته في الإعداد للهجمات وتنفيذها، لكنه تمكن من العودة إلى بلجيكا قبل أن يتم اعتقاله بعد أربعة أشهر في حي مولنبيك ببروكسل. وطوال جلسة الاستماع، اكتفى المتهم الفرنسي من أصل مغربي بالإقرار بمعرفته بعبد الحميد أباعوض، الرأس المدبر والمنسق للهجمات، بينما نفى شراء أنظمة إطلاق النار، قائلا أمام المحكمة: "لم أفعل أي شيء خاطئ. لقد أفسدتم حياتي". وسأل القاضي المتهم الرئيس عن مصلحته في المشاركة في هذه العمليات، فأجاب: "لم تكن لدي أي مصلحة مادية. أتمنى مكافأة من ربي؛ فقد نهى الرسول عن ترك إخوانه من المسلمين. عندما يسألني رب السماوات يوم القيامة عما فعلته، سأجيبه: لقد فعلت ما بوسعي". وحاول المتهم تصوير نفسه أنه "سائق بسيط"، وأنه لم يكن يعرف أنه كان يرافق أعضاء "كوماندوز 13 نونبر"، ووصفت مصادر إعلامية عبد السلام صالح يوم الاستماع بـ "المزعج والمتكبر والمتعجرف".