الكتلة الحيوية طاقة الكتلة الحيوية حيث يتم تمثيل طاقة الكتلة الحيوية في أكثر من شكل، حيث تم استخدام عملية حرق الأخشاب لتوليد الحرارة لآلاف السنين، ولكن التطورات الأخيرة شهدت أيضًا نفايات مشابهة جدًا لمنتجات مدافن النفايات والكحول المستخدمة لأغراض مماثلة وفيما يتعلق بحرق الأخشاب، على الرغم من أن الحرارة المتولدة يمكن أن تكون مكافئة لنظام التدفئة المركزية وأن التكاليف المرتبطة به أقل أيضًا وأن كمية الكربون المنبعثة من هذا الوقود أقل من الكمية المنبعثة من الوقود الأحفوري، خاصةً إذا تم تركيبها في المنزل بالنسبة للصيانة والمحلية هناك العديد من العيوب إذا كان عليهم الحصول على إذن من السلطة. الطاقة الحرارية ترتبط الطاقة الحرارية الأرضية بالطاقة الحرارية الجوفية التي تستخرج الطاقة من الأرض، والتي أصبحت موردًا أكثر شيوعًا اليوم حيث شهدت الصناعة بأكملها نموًا بنسبة 5 ٪ في عام 2015 وتشير التقديرات إلى أن هناك حوالي أربعين دولة بحسب البنك الدولي يلبون معظم احتياجاتهم من الطاقة باستخدام نوع المورد الذي يمتلك إمكانات كبيرة، ولكن هذا المورد قد يكون مقيدًا لأنه يمكن أن يتسبب في تشقق الأرض، ولكن التكاليف الأولية المرتفعة لإنشاء محطات الطاقة الحرارية الأرضية يجب أن تعتمد هذا المورد.
تكرير الطاقة غير المتجددة يدمر البيئة: عندما نجري تحسينات على شبكة دعمنا للطاقة غير المتجددة فإننا نزيد أيضاً من المخاطر السلبية التي تواجهها البيئة كل يوم، حيث يتطلب إنشاء محاور التصنيع وأنظمة التكرير وطرق النقل على سبيل المثال استثمارات من الوقود الأحفوري بمستوى أعلى بكثير من الهياكل المستخدمة لعناصر مثل الطاقة الشمسية وطاقة الرياح، وكل هذه الأنشطة تعزز تأثير الانبعاثات على غلافنا الجوي. قد لا يتوفر الوقود الأحفوري إلى الأبد: على الرغم من أن تقديرات توفر الوقود الأحفوري قد تغيرت باستمرار على مدى الثلاثين عاماً الماضية، إلا أن هناك دائماً احتمال أن تصبح بعض الموارد غير المتجددة غير متوفرة في المستقبل، ونظراً لأن العديد من مصادر الطاقة الشمسية وطاقة الرياح و مصادر الطاقة المتجددة الأخرى تعتمد على عمليات التصنيع التي تشمل الغاز الطبيعي والنفط فإن الأمر متروك لنا لإيجاد توازن في أنماط استهلاكنا. توفر بعض مصادر الطاقة غير المتجددة في السوق اليوم بشكل محدود: بشكل عام يوجد هناك خمس دول فقط في العالم مسؤولة حالياً عن حوالي 75٪ من الاستهلاك العالمي لمنتجات الفحم ، فعل سبيل المثال تدعم كل من الهند والصين وروسيا واليابان والولايات المتحدة صناعات الطاقة غير المتجددة الضخمة، كما أنها تعد من أكبر ملوثات غازات الاحتباس الحراري في العالم، حيث يتكون الفحم القاري الذي نستخدمه في تصنيع الطاقة وبعض المعادن من 85٪ من الكربون، مما يجعله مساهماً محتملاً بشكل كبير في تغير المناخ.
الأمطار الحمضية وتلوث المياه تؤثر ملوثات الهواء المختلفة بدورة المياه في الطبيعة ومدى نقاوته، إذ يتسبب دخول العديد من الملوثات إلى مجال الغلاف الجوي مثل الكبريت والمواد الكيميائية المنبعثة من المصانع والغازات والمواد العالقة في تحول الأمطار النقية إلى أمطار حامضية، ويؤدي هذا المطر الحمضي إلى تآكل الآلات ويعطل النظم البيئية المحلية، كما يُغير من حموضة البحيرات والجداول التي يمكن أن تكون ضارة جدًا بالأسماك والكائنات المائية الأخرى؛ كما أنه يضر بالأشجار وبالتالي يضعف النظم الإيكولوجية للغابات. التعدين وتلوث الأرض بالنفايات تتسبب عمليات التعدين السطحي في تلوث التربة وموت النباتات والكائنات الحية التي تسكنها، حيث يكمن الهدف من عمليات التعدين استخراج مصادر الطاقة غير المتجددة، وبعد الانتهاء من عمليات الاستخراج؛ يتم إلقاء كميات كبيرة من الصخور والأتربة الناتجة من التعدين السطحي في مواقع أخرى مثل الوديان القريبة، وهذا يؤثر بشكل سلبي على النظم البيئية بالإضافة إلى تسرب المواد الكيميائية التي تلوث الأرض والمياه الجوفية. الانسكابات للمواد البترولية شهد العالم في الآونة الأخيرة على العديد من حوادث التسربات النفطية، وانسكابات النواقل البحرية التي سببت أضرارًا بالغة بالأحياء البحرية والنظم البيئية المجاورة لها من شواطئ وعوائل مرجانية وأسماك.
[٣] مصادر الطاقة المتجددة فيما يلي أهم مصادر الطاقة المتجددة: [٤] طاقة الرياح. الطاقة الشمسية. الطاقة الكهرومائية. طاقة المد والجزر. الحرارة الأرضية. الكتلة الحيوية. غاز الهيدروجين. مصادر الطاقة غير المتجددة المصادر الآتية تعتبر من أهم مصادر الطاقة غير المتجددة: [٤] الفحم. النفط. الغاز الطبيعي. الطاقة النووية. كيف يتم إنتاج الطاقة غير المتجددة؟ يُعرف الوقود الأحفوري باسم الهيدروكربونات، وهو النوع الأول من الطاقة غير المتجددة، ويعتبر مصدر الطاقة الأكثر انتشارًا في العالم، وهو ينشأ من تراكم المواد العضوية داخل الأرض على فترات زمنية طويلة جدًا، ويعد النفط والفحم الأنواع الرئيسية للوقود الأحفوري، بالإضافة لغاز الميثان، ولإنتاج الطاقة من الوقود الأحفوري، يجب حرقه، الأمر الذي يؤدي إلى إطلاق كمية كبيرة من ثاني أكسيد الكربون والعوامل السامة الأخرى في الغلاف الجوي، أما الوقود النووي، وهو المصدر الآخر غير المتجدد، فيأتي من استخراج اليورانيوم الذي تتم معالجته وتنقيته بعد ذلك. [٢] سلبيات استخدام الطاقة المتجددة فيما يلي أهم سلبيات استخدام الطاقة المتجددة: [٤] تعد الكلفة التشغيلية للطاقة المتجددة أعلى من كلفة توليد الطاقة التقليدية، مثلًا تكون توربينات الرياح باهظة الثمن في البداية، ولكنها تُعوض تكاليفها بمرور الوقت أثناء التشغيل، نتيجة لذلك، يمكن استخدام توربينات الرياح والاستثمار فيها لأولئك الذين يستطيعون دفع ثمنها مقدمًا، ولكن هذا قد لا يكون ممكنًا في المجتمعات ذات الدخل المنخفض.
المنتجات غير المتجددة يمكن أن تصبح أساس الصراع السياسي: تخوض معظم البلدان الحروب بشكل متكرر بسبب الوصول إلى الموارد المطلوبة، كما أن اعتماد اقتصادنا على الطاقة غير المتجددة يخلق الأساس للصراعات المستقبلية، حيث يتعامل اقتصادنا بالفعل مع تأثير الندرة المصطنعة من خلال سوق تصدير الطاقة غير المتجددة، كما يمكن استثمار الأموال الإضافية التي ندفعها للوصول إلى الوقود الأحفوري في صناديق الاستثمار التي تقودنا نحو المزيد من الطاقة الشمسية و طاقة الرياح ومصادر الطاقة المتجددة الأخرى. احتراق الوقود الأحفوري يشكل خطرا على صحتنا: عندما يتم حرق وقود الفحم على سبيل المثال، فإنها عادةً ما تطلق جزيئات في الغلاف الجوي ، وهذه الجسيمات الصغيرة التي غالباً ما يكون قطرها ميكرون تزيد من خطر الإصابة بالسرطان و النوبات القلبية والسكتات الدماغية عندما يتعرض الناس لها، كما يمكن أن يؤدي استنشاق التلوث من مصادر الطاقة غير المتجددة إلى مشاكل في التنفس مثل الربو أو مرض الانسداد الرئوي المزمن ، وأيضاً يمكن لهذه القطع الصغيرة أن تستقر في رئتي الشخص بشكل دائم. تواجه النباتات والحيوانات نفس المشاكل التي يواجهها الإنسان مع مصادر الطاقة غير المتجددة: على الرغم من أن بعض النباتات تزدهر في البيئات التي تحتوي على مستويات كبيرة من ثاني أكسيد الكربون إلا أن معظم النباتات والحيوانات تتطلب نفس العمليات الصحية التي يقوم بها البشر لدعم الصحة الجيدة، فعندما نعرض هذه المخلوقات للوقود الأحفوري بطرق غير طبيعية فإن صحتها معرضة للخطر على الفور.