الثلاثاء 18/مايو/2021 - 10:31 م 1 قضية المذيعة رانيا صفوت التي قامت بقتل زوج شقيقتها شغلت الرأي العام المصري والعربي، وعندما انتهت النيابة من التحقيق كشفت العديد من الحقائق، وينشر لكم موقع «الوكالة نيوز» اعترافات المذيعة المصرية في قضية قتل زوجها. اعترافات المذيعة المصرية رانيا صفوت قالت المذيعة في اعترافاتها أن يوم الجريمة، ذهبت هي وزوجها، إلى منزلها في السيدة زينب، ووقتها تواجد هناك شقيقتاها وأزواجهن، وقالت: «أبويا وأمي كانا تعبانين فروحت أنا وعبد الرحمن جوزي، عشان نطمئن عليهما، وكانت أختي سعاد وجوزها وأختي التانية مرام. وكنا عاوزين نجيب ليهم دكتور، فجوزي اتصل بدكتور يعرفه وجه يكشف عليهما. وبعد مكشف نزلت أنا وجوزي عشان نحاسبه. وعشان نجيب أكل من محل شاورما من قدام البيت». واكملت حديثها قائلة: «فجأة لقيت الست اللي اسمها مها دي معاها حوالي 4 رجالة. زقوني وراحوا واخدين عبد الرحمن جوزي، وركبوا توك توك واختفوا. ناس قالت لي ركبوا تاكسي واختفوا، قالولي كده. القبض على مذيعة مصرية قتلت زوج شقيقتها .. والسبب "وشاية". روحت طالعة فوق لقيت أحمد جوز أختي مرام كان قاعد. على كرسي قدام الباب فروحت ضربته في صدره. وقولت له عملك إيه عشان تسلمه»، وقامت المذيعة بالتشاجر مع زوج شقيقتها واعتدت عليه بالسكين وطعنته بها.
ألقت الشرطة القبض على المذيعة رانيا صفوت بعد اتهامها فى جريمة قتل زوج شقيقتها بسلاح أبيض. وتلقت مديرية أمن القاهرة بلاغا بوجود مشاجرة أسفرت عن قتل رجل وكانت هذه المشاجرة بين المذيعة رانيا صفوت وزوج شقيقتها وتطورت المشاجرة الى أن طعنته بسلاح أبيض ما أسفر عن سقوطه جثة هامدة. وتبين من التحقيقات أن المذيعة ارتكبت جريمتها بسبب وشاية زوج شقيقتها وإبلاغه عن مكان اختفاء زوجها الذي كان يتهرب من سداد ديون مستحقة عليه تبلغ نصف مليون جنيه، حيث انهالت عليه طعنا حتى أردته قتيلا، وأمرت جهات التحقيق بحبس المذيعة، لمدة 4 أيام على ذمة التحقيقات. الصفحة الرئيسية | مسبار. وكانت البداية حين تلقت مباحث القاهرة إخطارا من قسم السيدة زينب يفيد بالقبض على مذيعة متهمة في جريمة قتل، وتم ضبطها وتم العثور على السلاح المستخدم في الجريمة وعليه أثار دماء القتيل. واعترفت المذيعة صفوت بارتكابها الجريمة وإقدامها على طعن المجني عليه عدة مرات بعد مشادة. كلامية حدثت بينهما، إثر معرفتها أنه من قام بالكشف عن مكان اختباء زوجها. ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة الحكاية ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من الحكاية ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.
وسلمت النيابة تقرير الصفة التشريحية للمجني عليه، تمهيدًا لإحالة المتهمة إلى محكمة الجنايات. وكانت منطقة السيدة زينب وسط القاهرة شهدت جريمة قتل في أول يوم من شهر رمضان، ارتكبتها مذيعة في حق زوج شقيقتها. وذكرت وسائل إعلام محلية وقتها أن الأجهزة الأمنية ألقت القبض على المذيعة رانيا صفوت، التي تعمل في محطة إذاعية محلية تدعى "راديو السكة"، على خلفية مقتل زوج شقيقتها طعنا بالسكين في منزله. بعد قتل زوجها .. ضمن قضية المذيعة "رانيا صفوت" .. القصة كاملة - مطبات. وكانت رانيا صفوت تقدم برنامجا يحمل عنوان "على مزاجك". ولديها أكثر من 240 ألف متابع على صفحتها الشخصية على موقع فيسبوك.
تابع عبر تطبيق من هي المذيعة رانيا صفوت بعد القبض عليها بتهمة قتل زوج شقيقتها ألقت الأجهزة الأمنية المصرية القبض على المذيعة رانيا صفوت بعد تورطها في قتل زوج شقيقتها. وتلقت مديرية أمن القاهرة بلاغا بوقوع مشاجرة بين المذيعة رانيا صفوت وزوج شقيقتها تطورت لقيامها بطعنه بسلاح أبيض ما أسفر عن سقوطه جثة هامدة. وينشر مصراوي أبرز المعلومات عن المذيعة رانيا صفوت: ١- هي من مواليد محافظة القاهرة. ٢- تعمل رانيا صفوت كمذيعة براديو أونلاين يدعى ف السكة. ٣- تقدم برنامجا باسم على مزاجك على راديو فالسكة. ٤- تتمتع بشعبية كبيرة على مواقع التواصل الاجتماعي حيث تضم صفحتها على موقع فيس بوك أكثر من ٢٤٠ ألف متابع. ٥- بينت التحقيقات أن المذيعة ارتكبت جريمتها بسبب وشاية زوج شقيقتها وإبلاغه عن مكان اختفاء زوجها الذي كان يتهرب من سداد ديون مستحقة عليه تبلغ نصف مليون جنيه، حيث انهالت عليه طعنا حتى أردته قتيلا.
رانيا صفوت تنهار خلال استجوابها وأضافت في خلال استجواب الشرطة وهي في حالة انهيار: "كان كل قصدي أخوفه بالسكينة بس مش أقتله، لكن هو استفزني وسحبت السكينة طعنته بيها أكتر من مرة في فخذه". اقرأ أيضًا: عاجل | "خنقناها وحرقنا الجثة".. المتهمين بقتل عجوز الزيتون يمثلون الجريمة معلومات عن المذيعة رانيا صفوت رانيا صفوت مذيعة مصرية ولدت في القاهرة، تعمل مذيعة راديو أونلاين بعنوان "في السكة"، كما تقدم برنامج باسم "على مزاجك" على راديو في السكة. تمتلك رانيا صفوت شعبية كبيرة على السوشيال ميديا وخاصة عبر صفحتها على الفيسبوك، أكثر من 240 ألف متابع. اقرأ أيضًا: "بمساعدة زوجها العرفي".. ربة منزل تقتل جدتها لسرقتها في السويس
سرايا - ألقت الأجهزة الأمنية المصرية القبض على المذيعة رانيا صفوت بعد تورطها في قتل زوج شقيقتها. وتلقت مديرية أمن القاهرة بلاغا بوقوع مشاجرة بين المذيعة رانيا صفوت وزوج شقيقتها تطورت لقيامها بطعنه بسلاح أبيض ما أسفر عن سقوطه جثة هامدة. وينشر مصراوي أبرز المعلومات عن المذيعة رانيا صفوت: ١- هي من مواليد محافظة القاهرة. ٢- تعمل رانيا صفوت كمذيعة براديو أونلاين يدعى "ف السكة". ٣- تقدم برنامجا باسم "على مزاجك" على راديو فالسكة. ٤- تتمتع بشعبية كبيرة على مواقع التواصل الاجتماعي حيث تضم صفحتها على موقع "فيس بوك" أكثر من ٢٤٠ ألف متابع. ٥- بينت التحقيقات أن المذيعة ارتكبت جريمتها بسبب وشاية زوج شقيقتها وإبلاغه عن مكان اختفاء زوجها الذي كان يتهرب من سداد ديون مستحقة عليه تبلغ نصف مليون جنيه، حيث انهالت عليه طعنا حتى أردته قتيلا. لمتابعة وكالة سرايا الإخبارية على "فيسبوك": إضغط هنا لمتابعة وكالة سرايا الإخبارية على "تيك توك": إضغط هنا لمتابعة وكالة سرايا الإخبارية على "يوتيوب": إضغط هنا
فنون الأربعاء، 14 أبريل 2021 05:43 صـ بتوقيت أم القرى ألقت الأجهزة الأمنية في مصر، القبض على المذيعة رانيا صفوت؛ بعد قيامها بقتل زوج شقيقتها بسلاح أبيض. وفي التفاصيل، تلقت الأجهزة الأمنية في مصر، بلاغا من شقيقة المذيعة تتهمها بقتل زوجها بسلاح أبيض؛ إثر إبلاغ المجني عليه عن زوج المذيعة، الذي كان يختبئ بأحد الأماكن السرية، للتهرب من دفع ديون مستحقة عليه لعدد من الأشخاص. وتمكنت الأجهزة الأمنية من القبض على المتهمة متلبسة، وفي يديها السلاح المستخدم في الجريمة، حيث اعترفت تفصيليا بالواقعة، وإقدامها على طعن المجني عليه عدة مرات. ونقلت جثة المجني عليه إلى المشرحة؛ للوقوف على أسباب الوفاة، وتم تحرير المحضر اللازم لاتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة بحقها، وتم إخطار النيابة العامة، التي تباشر التحقيق في الواقعة. 81784417_1396873587161714_633316206517944320_n-1200x675
عبد الرزاق عبد الواحد _ يا صبر أيوب _1/2 - YouTube
شارك الكتاب مع الآخرين بيانات الكتاب العنوان الأعمال الكاملة عبد الرزاق عبد الواحد المؤلف عبد الرزاق عبد الواحد عدد الأجزاء 4 عدد الأوراق 1705 رقم الطبعة 2 بلد النشر العراق نوع الوعاء كتاب دار النشر دار الشؤون الثقافية العامة تاريخ النشر 2000، 2001، 2002 المدينة بغداد الوصف مراجعات (0) المراجعات لا توجد مراجعات بعد. كن أول من يقيم "الأعمال الكاملة عبد الرزاق عبد الواحد"
فـَأيُّ صائح ِمَوتٍ صـاحَ في وَطـَني بـِحَيثُ زُلـزِلَ فيـهِ السـَّهـلُ والجـَبـَلُ ؟ وأيُّ غـائـِلـَة ٍ غـالـَتْ مَحــارِمـَهُ وما لـَدَيـهِ عـلى إقـصـائِهـا قـِبـَـلُ ؟ يا دَجلـَة َالخَيرِ بَعضُ الشـَّرِّ مُحتـَمَلٌ وَبـَعـضُه ُليسَ يُدرَى كيفَ يُحـتـَمَلُ! خـَيرُ الأنـام ِالعـراقـيـُّونَ يا وَطني وَخـَيرُهُم أنَّ أقـسى مُرِّهـِم عـَسـَلُ!
كذا نحنُ يا سيّدي يا حُسَين شِدادٌ على القَهرِ لم نُشكَمِ كذا نحنُ يا آيةَ الرافدَين سَواتِرُنا قَطّ ُ لم تُهْدَمِ لَئِن ضَجَّ من حولكَ الظالمون فإنّا وُكِلنا إلى الأظلَمِ وإن خانَكَ الصَّحبُ والأصفياء فقد خانَنا مَن لهُ نَنتَمي! بَنو عَمِّنا.. أهلُنا الأقرَبون واحِدُهُم صارَ كالأرْقَمِ! تَدورُ علينا عيونُ الذِّئاب فَنَحتارُ من أيِّها نَحتَمي! لهذا وَقفنا عُراةَ الجراح كباراً على لؤمِها الألأمِ فَيا سيّدي يا سَنا كربلاء يُلأليءُ في الحَلَكِ الأقتَمِ تَشعُّ مَنائرُهُ بالضّياء وتَزفُرُ بالوَجَعِ المُلهَمِ ويا عَطَشاً كلُّ جَدْبِ العصور سَيَشربُ من وِرْدِهِ الزَّمزَمِ سأطبَعُ ثَغري على مَوطِئَيك سلامٌ لأرضِكَ من مَلْثَمِ!
سلامٌ على الحرِّ وَعْياً أضاء وزرقاء من ليلها المُظلِمِ أطَلَّت على ألفِ جيلٍ يجيء وغاصَت إلى الأقدَمِ الأقدَمِ فأدرَكَت الصّوت.. صوتَ النّبوّةِ وهو على موتِهِ يَرتَمي فما ساوَمَت نفسَها في الخَسار وَلا ساوَمَتْها على المَغنَمِ ولكنْ جثَتْ وجفونُ الحسين تَرفُّ على ذلك المَجثَمِ ويا سيّدي يا أعَزَّ الرجال يا مُشرَعاً قَطُّ لم يُعجَمِ ويا بنَ الذي سيفُهُ ما يَزال إذا قيلَ يا ذا الفَقارِ احسِمِ تُحِسُّ مروءَ ةَ مليونِ سيفٍٍ سَرَتْ بين كَفِّكَ والمَحْزَمِ! وتُوشِكُ أن.. ثمَّ تُرخي يَدَيك وتُنكرُ زَعمَكَ من مَزْعَمِ فأينَ سيوفُكَ من ذي الفَقار وأينَكَ من ذلكَ الضَّيغَمِ ؟! عليُّ.. عليَّ الهُُدى والجهاد عَظُمتَ لدى اللهِ من مُسلمِ وَيا أكرَمَ الناسِ بَعدَ النَّبيّ وَجهاً.. وأغنى امريءٍٍ ٍمُعدَمِ! مَلَكتَ الحياتَين دُنيا وأ ُخرى وليسَ بِبَيتِكَ من درهمِ! فِدىً لِخشوعِكَ من ناطقٍ فِداءٌ لِجوعِكَ من أبْكَمِ! قَدِمتُ ، وعفوَكَ عن مَقدَمي مَزيجاً من الدّمِ والعَلقَمِ وَبي غَضَبٌ جَلَّ أن أدَّ ريه ونَفسٌ أبَتْ أن أقولَ اكظِمي كأنَّكَ أيقَظتَ جرحَ العراق فَتَيَّارُهُ كلُّهُ في دَمي! ألَستَ الذي قالَ للباترات خُذيني.. وللنَّفسِ لا تُهزَمي؟ وطافَ بأولادِهِ والسيوف عليهم سوارٌ على مِعصَمِ فَضَجَّتْ بأضْلُعِهِ الكبرياء وصاحَ على موتِهِ: أقدِمِ!