ولاختيار الصديق الصالح هناك معايير لابد منها: - أن يكون صالحاً. - أن يكون أميناً. - أن يكون وفياً. - أن يكون ناصحاً. - أن يكون على خلق حسن. - أن يكون خير عون لك في الشدة وفي الرخاء. معايير اختيار الصديق .. منوعات. - أن يكون الجسر الذي يصلك إلى طريق الخير والصلاح. - الامتحان وهو اختيار الصديق بامتحانه فالمواقف هي التي تحدد نوعية الصديق. الغضب وهو اختيار الصديق بعد معرفة تصرفه في حالة الغضب فبعض الأشخاص يفقدون السيطرة على أنفسهم في حالة الغضب وهو ومن أسوأ الأشخاص الذي يمكنك اختياره كصديق. التوافق الكامل التام في السن والظروف الاجتماعية والأخلاقية والتربوية. ولمعايير اختيار الصداقة دراسات رائعة ومنها: الدراسة الأولى: إن اختيار الصديق يجب أن يكون بطريقة حذرة للغاية لأن الصديق يحل محل العائلة والاسرة في الكثير من الأحيان، ويأخذ دور الطبيب النفسي لبعض الناس في الكثير من الأحيان فقدرة هذا الصديق على معالجة مشكلات صديقه يجب أن تتسم بالحكمة والرصانة والعقل والا ستصبح هذه الصداقة لا قدر الله عبئاً كبيراً. الدراسة الثانية: إن على الأسرة عبئا كبيرا في مراقبة أصدقاء أبنائهم ويكونوا على دراية كاملة بظروفهم بحيث لا تقع المشكلة في الاختيار الخاطئ للصديق.
أسس اختيار الصديق الاختيار من متعدد، بحيث يشترك الطالب • أن يكون صالحاً ومعنى الصلاح في الإسلام كما قال تعالى في سورة هود: ﴿وَمَا كَانَ رَبُّكَ لِيُهْلِكَ الْقُرَى بِظُلْمٍ وَأَهْلُهَا مُصْلِحُونَ)، ومن الآيات تتضح أهمية الصلاح في الدين الإسلامي؛ لذلك فإن اختيار الصديق الصالح في الإسلام أمر غاية في الأهمية؛ فهو الشخص الذي يقيم فروض ربه، ويحافظ عليها، ويمتنع عن الفساد والضلال والانحراف وينهى عن الفحشاء والمنكر، ويتجنب الذنوب قدر ما أمكن، الفاسد يؤثر على غيره من دون أن يشعر. "الصديق وقت الضيق" .. نقدم لك 7 معايير لاختيار صديقك - اليوم السابع. • أن يكون أميناً والأمانة لها أشكال متعددة، أمانة المال والسر والعِرض والكلمة وغيرها، ويجب تحري الصديق الأمين، الذي لا يخون أمانة العمل فيضيعها، بعدم تأدية واجباته، أو أخذ ما لا يحق له. وكذلك الأمانة في حفظ أسرار الناس؛ فلو كتم عنك سر غيرك سيكتم سرك والعكس، والأمانة في رد ما يأتمنه الناس عليه، سواء مال أو أمر معنوي، مثل الزوج والزوجة؛ فمن لا يرعى الأمانة في ولده، أو شريكه في الأسرة، لن يرعى أمانة الصديق. • أن يكون ناصحاً فالنصح أمر مهم، ويجب على الصديق أن ينصح صديقه إذا رأى منه إعوجاجاً أو فساداً، أو رآه على ذنب، أو وجده مقدماً على خطأ، أو أي أمر يستحق فيه النصح والإرشاد.
وأخيراً ليس كل من قال هذا صديقي فقد صدق أتمنى من كل شخص أراد أن يصادق فلابد أن يضع هذه المعايير في مقدمته. دمتم بخير
أسس اختيار الصديق الاختيار من متعدد، بحيث يشترك الطالب • أن يكون صالحاً ومعنى الصلاح في الإسلام كما قال تعالى في سورة هود: ﴿وَمَا كَانَ رَبُّكَ لِيُهْلِكَ الْقُرَى بِظُلْمٍ وَأَهْلُهَا مُصْلِحُونَ)، ومن الآيات تتضح أهمية الصلاح في الدين الإسلامي؛ لذلك فإن اختيار الصديق الصالح في الإسلام أمر غاية في الأهمية؛ فهو الشخص الذي يقيم فروض ربه، ويحافظ عليها، ويمتنع عن الفساد والضلال والانحراف وينهى عن الفحشاء والمنكر، ويتجنب الذنوب قدر ما أمكن، الفاسد يؤثر على غيره من دون أن يشعر. • أن يكون أميناً والأمانة لها أشكال متعددة، أمانة المال والسر والعِرض والكلمة وغيرها، ويجب تحري الصديق الأمين، الذي لا يخون أمانة العمل فيضيعها، بعدم تأدية واجباته، أو أخذ ما لا يحق له. من معايير اختيار الصديق. وكذلك الأمانة في حفظ أسرار الناس؛ فلو كتم عنك سر غيرك سيكتم سرك والعكس، والأمانة في رد ما يأتمنه الناس عليه، سواء مال أو أمر معنوي، مثل الزوج والزوجة؛ فمن لا يرعى الأمانة في ولده، أو شريكه في الأسرة، لن يرعى أمانة الصديق. • أن يكون ناصحاً فالنصح أمر مهم، ويجب على الصديق أن ينصح صديقه إذا رأى منه إعوجاجاً أو فساداً، أو رآه على ذنب، أو وجده مقدماً على خطأ، أو أي أمر يستحق فيه النصح والإرشاد.
وأعتبر صديقك هو واحد من أفراد أسرتك وجاهد دائما أن تكون لصديقك شخصا مثاليا لا يمكن تعويضه ، ويكفيك أن تتمتع بالصفات الجيدة حتى تكون صديق رائع لغيرك.