عادت المذيعة السعودية خديجة الوعل، للإذاعة بعد انقطاع دام 5 أعوام، حيث عملت متعاونة في إذاعة جدة من 1997 وحتى عام 2000، وقدمت عددًا من المهرجانات، وسجلت كثيرًا من الإعلانات التجارية، سواء صوتية أم فوتوجرافية. واستمرت الوعل لأعوام طويلة في تقديم برنامج "حبايب" الذي يُعد واحدًا من أشهر برامجها الإذاعية قبل أن تنتقل إلى برنامج "السهرة بأولها"، وشاركت بالتمثيل في عدد من المسلسلات الإذاعية، مثل "خوخة في الدوخة"، و"خوخة بعد الدوخة"، و"خوخة الفهمانة وضرتها التعبانة". 5 مذيعات سعوديات وضعن بصماتهن المميزة عبر الأثير - مجلة هي. "الرياضية" حاورت الوعل بعد عودتها مجددًا إلى الإذاعة من خلال برنامج "أما بعد" الذي تبثه إذاعة "إم بي سي إف إم" خلال شهر رمضان الجاري. 01 كيف قررت العودة من جديد إلى الإذاعة وكم عام ابتعدت عنها.. وما السبب؟ ابتعدت عن الإذاعة في نهاية عام 2017م لأسباب كثيرة. 02 هل لنا أن نعرف الأسباب؟ من الأسباب تكراري لنفسي، ولم أعد أشعر بذلك الشغف وقد اعتدت على أن أكون دائمًا متجددة وحين وجدت أنني أكرر الشيء نفسه كل يوم فضّلت أن أبتعد لأبحث عن التطوير في داخلي وهذا ما حصل. تركت دبي بعد أكثر من 16 عامًا وعدت إلى الرياض وبدأت تجربة جديدة في مشروعي الخاص، لكن الهوى غلاب فعدت للإذاعة بعد 5 أعوام من الانقطاع.
خديجة عبد الله معلومات شخصية اسم الولادة خديجة عبدالله ال عمر مكان الميلاد الدمام ، السعودية الجنسية السعودية العرق عرب الحياة العملية النوع مراسل حربي المهنة اعلامية أعمال بارزة العمل الانساني والتطوعي والاغاثي بوابة الأدب تعديل مصدري - تعديل خديجة عبد الله إعلامية ومذيعة سعودية ، عملت مذيعة في التلفزيون السعودي ، ومراسلة حربية في لبنان في حرب تموز 2006 ، ثم عادت للسعودية لتعمل مذيعة تلفزيونية، لها بعض المقالات في الصحف المحلية. المذيعة السعودية خديجة الوعل:لست مجرد دلوعة. [1] [2] حياتها المهنية [ عدل] بدات مشوارها المهني عام 2006، وتعتبر أول مراسلة حربية سعودية، حيث عملت في مناطق النزاع الغير آمن واكبت احداث حرب تموز 2006 في بيروت وصيدا ومناطق اخرى وقامت بتغطية المجهود الإنساني السعودي المتمثل في المستشفى الميداني الذي اقامتة الحملة السعودية لاغاثة الشعب اللبناني، كما قامت بتأمين المساعدات الطبية والدوائية والغذائية. [3] كما حاورت العديد من الشخصيات القيادية والسياسية مثل سليم الحص. [4] التكريم [ عدل] تم تكريمها في بيروت عام 2012م مراجع [ عدل] وصلات خارجية [ عدل]
ونحّت خديجة الوعل باكرا جدا، الأمنيات التي تطوف في أذهان الآلاف من الشبان والشابات بالالتحاق بكليتي الطبّ والهندسة، لزهدها الشديد في أن تعمل بشكل روتيني، لينصرف تفكيرها، بعد اكمالها دراسة علم الإجتماع في الجامعة، التي انعكست على أدائها وجعلتها أكثر مرونة مع المستعمين، إلى مجال الإعلام، الذي عشقته منذ الطفولة. كانت خديجة إلى جانب شقاوتها وميلها الشديد للعب، تجمع شقيقاتها، وتعهد إليهن بالإجابة على أسئلتها، محاكية المذيعات، وفي بالها أن الأقدار، ربما تبسم لها، فتصبح مذيعة فيما بعد. لكن جانب التخطيط الاستراتيجي، كما تقول، يمثل جانبا مهما في حياتها، ولربما هذا ما جعلها آخر الأمر تصبح مذيعة. وتلفت خديجة الوعل إلى أن عملها كان في البداية "دلعا"، وأصبح بمرور الوقت "سرولة" بمعنى أنه أضحى عشقا من جانبها للمايكرفون، غير أنها لا تنفي بأن الآخرين يقولون عنها أنها "دلوعة" لأن في صوتها أنوثة لا تخطئها الأذن. وما تؤكده الوعل، هو أنها تضع نصب عينيها أن تحقق "إنجازا لافتا في الحياة"، وهي تعمل من أجل تحقيق هذا الأمر بعزم كبير، ولا يمكن أن تكون "مجرد دلوعة". خديجة.. القاسية!! وتبدو مسيرة خديجة الوعل كسلسلة من الأحداث والأمور المترابطة.
05 ما أكثر وسائل التواصل الاجتماعي التي تستخدمينها لنقل رسالتك؟ تويتر. 06 أثناء فترة جلوسك في المنزل ما أكثر البرامج التي تحرصين على متابعتها عبر شاشة التلفزيون؟ أعتمد كثيرًا على يوتيوب وبعض المحطات التي توجد لديها قنوات بث مباشر وتتنوع ما بين سياسة وثقافة وفن. اقرأ أكثر عن: ترفيه