بدأ الخياط يعطيك ملابسك مكوية ومغسولة، يعني جديدة ومكوية وجاهزة، تأخذها بالعلبة معك. استيراد الثياب من الصين يعني إن المجتمع السعودي ما كان عنده مشكلة مع الثياب الجاهزة أصلًا، لكن كان الأغلب يفضلون التفصيل. بس في الثمانينات ظهرت شركات كبيرة تروج للثياب الجاهزة وتحاول تسوقها للمجتمع، وهالشيء لقى قبول كبير. الثياب الجاهزة كان لها ميزات تتغلب على ثياب الخياطين، بالذات في «عشرة الخياطين» زي ما يسمونها أهل الحجاز والأحساء. فتح محل لبيع الثياب الرجالية الجاهزة. وعشرة الخياطين هي العشرة الأواخر من شهر رمضان، اللي يزيد فيها الإقبال على الخياطين، لدرجة إن الناس أوقات تضطر إنها تشتري ثياب بدل ما تفصّل. أحيانًا يكون ضغط على العيد، على الخياطين، فتجيه أنت في واحد رمضان تقول له بيخيط للعيد يقول لك والله ما عندي، تجي للخياط اللي بعده يقول والله ما عندي وقت، أعطيك ياه بعد العيد، ما بالك اللي يجي يفصّل في اثني عشر رمضان ثلاثة عشر رمضان؟ فيكون ما فيه فرصة. أصلًا حتى هي هيأت للأب وريحته من الخياطين وارجع وفصّل وطلع التفصيل خطأ. يأخذ أبناؤه ويأخذ لهم ملابس جاهزة وعلى القد، يأخذ لهم كم وحدة، وبنفس الشيء حتى في السعر أقل بكثير يعني. ناهيك إن السعر أقل، هي حقيقة يعني استُهدف فيها الأطفال أكثر، لأن الأطفال ينمون وبنفس الشيء مدارس، الشباب لا يحبّوا يظهروا... وكانوا يرون إنه عيب إن الكبير يعني يلبس... ينظر إنه مثلًا اتقاء لثمنه.
مازن العتيبي يا هلا أنا مازن العتيبي وهذا بودكاست أشياء غيرتنا من إذاعة ثمانية. في حلقة اليوم... قصة الثياب والخياطين. بدايات صناعة الثياب زيها زي أي شيء الحين، كانت تستورد من الصين، لكن الإشكالية اللي كانت فيها إنها ما كانت تجي بمقاسات مناسبة للكل، غالبًا تجي واسعة شوي. فمع الوقت صارت فكرة التفصيل حل طبيعي لهالمشكلة. تسوّق اللحظات الأخيرة يلهب الأسعار في محال الخياطة. منصور العساف خياطين الثياب طبعًا كان أغلبهم من الأشقاء اليمنيين، طبعًا حديث جميل في المدن وفي القرى. أول كانت تخيط الثياب في المنزل، يعني الأم تخيط لبناتها أو أحيانًا تخيط حتى برضو تخيط للأبناء، هذا أول قبل، لكن حنا لما نتكلم عن الموضوع المدني وبداية دخول الناس للمدنية، كان معظم الخياطين من الأشقاء اليمنيين. ولأننا نتكلم عن فترة مهي قريبة، طبيعي إن الثوب نفسه تصميمه اختلف. الثياب كانت… ما عندك خيارات، كانت هي خيارات محددة، فانشهر بين الناس بأبو غزالين. الأسباب تحدّثنا عنها سابقًا اللي هي الأسماء كانت تسمّى بتلقائية بالموجود عليها الرسمة، ثوب عليه غزالين قرنين كذا، هذه أبو غزالين. المنتجات الأخرى، أبو ولد… عرفت كيف؟ كلها كانت تسمّى بأسماء، فالثياب هذه نفس الشيء. كان هو القماش يسمونه ثوب أبو غزالين، طبعًا كان ثخين وسميك، وتذكر وو إلى آخره، فكان سميك معظم الناس تلبسه.
كما يمكن تسويقها بشكل مختلف وذلك من خلال انشاء صفحة على الفيس بوك وعرض ما تقوم به من حلويات ليشاهده أكبر عدد من الأفراد وإتاحة التواصل لطلب اوردرات بها، ومن أهم ما يميز ذلك المشروع أنه يمكن تنفيذه في المنزل دون الحاجة لتكلفة الكثير من الأموال بالإضافة أن أرباحه مؤكدة. 4. مشروع بيع الملابس تعتبر الملابس من المنتجات التي لا غنى عنها لكافة الأفراد، وتكاد قيمة خسائرها معدومة لأن الملابس لا تفسد مع مرور الوقت، لذلك يعد مشروع بيع الملابس من أفضل المشاريع التجارية الصغيرة التي يمكن أن تقوم بها في مصر، فكل ما يتطلبه منك ذلك الأمر هو تأجير مكان صغير في أحد المناطق والبدء في بيع الملابس. وليتم هذا المشروع بنجاح على الشخص الإتفاق مع أحد المصانع أو الشركات الصغيرة لتوريد إليه أصناف مختلفة من الملابس تكون أسعارها مناسبة ليتم بيعها بأسعار مناسبة إلى حد ما، حتى تتمكن من كسب العديد من الزبائن وتحقيق الأرباح المناسبة. ماهو أفضل مشروع تجاري صغير في مصر - فكرة فن. 5. مشروع تركيب العطور تعتبر العطور بجميع أصنافها وأنواعها من المنتجات التي يقبل عليها العديد من الأشخاص والتي لا يستطيعون الإستغناء عنها، سواء كانت من العطور الرجالية أو العطور النسائية، بالإضافة إلى أن لكل شخص عطره المفضل لديك الذي يبحث عنه لذلك يتجه الكثير منهم للعطور المركبة، لأن أسعارها مناسبة إلى حد ما عن العطور المستوردة أو عن العكور الجاهزة لذلك يعتبر هذا المشروع من أفضل المشاريع التجارية الصغيرة الناجحة والغير مكلفة.
ت + ت - الحجم الطبيعي توقفت معظم محال الخياطة الرجالية عن تسلّم الطلبات مع اقتراب حلول عيد الفطر، وذلك نتيجة ضيق الوقت. افضل الثياب الرجالية الجاهزة للتقطير. وشهدت محال الخياطة ازدحاماً غير مسبوق خلافاً للشهور الأخرى من العام، الأمر الذي أدى إلى رفع أسعار حياكة «الكنادير» الرجالية في بعض المحال، بحسب متعاملين، أكدوا أن الأسعار تضاعفت؛ إذ يصل سعر تفصيل «الكندورة» إلى قرابة 300 درهم، في حين كان قبل شهر رمضان لا يتجاوز 120 درهماً. وبالمقابل أكد أصحاب محال أن هناك ارتفاعاً طفيفاً في بعض أسعار الأقمشة نتيجة لارتفاع أسعارها عالمياً وأن أسعار حياكة «الكندورة» تعد مناسبة. «البيان» جالت في محال حياكة الملابس الرجالية للوقوف على أسعار تفصيل «الكنادير» ومدى إقبال المستهلكين على تلك المحال، كما استطلعت رأي علم النفس لمعرفة هل هناك أساب نفسية تدعو إلى الذهاب إلى الأسواق ليلة العيد؟ طلبات وأكد محمد جويل صاحب محل للخياطة الرجالية أنه قبل حلول شهر رمضان المبارك تم استقبال الكثير من طلبات تفصيل «الكنادير» حتى الأسبوع الثالث منه، ولكن مع دخول الأسبوع الرابع تم التوقف عن استقبال الطلبات بسبب الكم الهائل منها، والتي تحتاج إلى عمل كثير ومستمر طوال اليوم.
كما أن استهلاك المعكرونة لا يقتصر على الأفراد فقط بل تقبل المطاعم المختلفة على شرائها بكميات كبيرة باعتبارها من أهم الأطباق المطلوبة بكثرة سواء بجانب الطعام أو منفرد، ويأتي هنا دور صاحب المشروع بالاتفاق مع أكثر من مطعم لبيع بضاعته لهم بأسعار تنافسية وجودة عالية، لتحقيق المزيد من الأرباح. 2. افضل الثياب الرجالية الجاهزة تفخر كارمود بأن. مشروع التصنيع والتعبئة يعتبر مشروع التصنيع والتعبئة من أفضل المشاريع التجارية الصغيرة والسهلة في نفس الوقت والذي لا يتطلب إلى رأس مال كبير، حيث يعتمد هذا المشروع على تصنيع أي نوع من أنواع السلع الغذائية وتعبئتها مثل الفول السوداني أو الفشار أو غيره. كما أن مشروع التصنيع والتعبئة يعتمد على بيع السلع والمنتجات الإستهلاكية ذات الأسعار المنخفضة والتي يرغب في شرائها العديد من الأشخاص، مما يجعله من المشاريع المضمونة ذات الأرباح المؤكدة بالإضافة إلى أنه لا يعتمد على المخاطرة. لا يفوتك أيضًا: اسعار ماكينة تعبئة وتغليف السكر والارز 2022 3. مشروع مصنع الحلويات إذا كنت من الأشخاص الذين يمتلكون القدرة والخبرة والمهارة في تصنيع الحلويات بأشكال مختلفة وذات الطعم الرائع، فأنت إذا تمتلك مكسب حقيقي يتمثل في إنشاء مشروع تجاري صغير لصناعة الحلويات ثم بيعها سواء للأصدقاء أو الأقارب ثم التوسع وتسويقها لبيعها للمحلات والحفلات والمطاعم وغيره.
ومن جانبه يقول محمد خميس: إن بعض أصحاب محال الخياطة، يستغلون قرب عيد الفطر ويفرضون رسوماً إضافية على الأسعار المعروفة سابقاً، كما أن ضيق الوقت يجبرهم على قبول تلك الأسعار المبالغ فيها، أو اللجوء إلى شراء الملابس الجاهزة، مطالباً الأجهزة المعنية بالرقابة على تلك المحال والتدخل الفوري، للحد من الغلاء، مبيناً أن «الكندورة» الواحدة سعرها يتجاوز 180 درهماً، فيما كان السعر لا يتجاوز 130 درهماً، وأحيانا يصل سعر «الكندورة» إلى 300 درهم. وإلى ذلك أكد عمر المعاني أن للعيد طعماً خاصاً عند تفصيل الثياب الجديدة، وأنه يحرص على شراء الملابس الجديدة كل عيد، مشيراً إلى أن سبب زيادة الإقبال على الأسواق في موسم الأعياد يتمثل بحرص العائلات على شراء وتفصيل الملابس الجديدة. وأكد الدكتور أحمد فلاح العموش أستاذ علم الاجتماع في جامعة الشارقة أن الكثير من المتسوقين يؤجلون شراء احتياجاتهم الخاصة بالعيد للحظة الأخيرة بسبب انشغالهم بالأمور الاجتماعية والدينية في الشهر الفضيل، إضافة إلى غياب التخطيط من البعض، كما أن الأسر إذا بدأت بالتسوق في وقت مبكر من الشهر ستجد الأسعار أفضل ومناسبة وأن المنتجات متوافرة. وتقول فاطمة السجواني اختصاصية نفسية بمؤسسة الإمارات للتعليم المدرسي: إن هناك إقبالاً كبيراً من المستهلكين على الأسواق بمختلف أنواعها وخصوصاً قبل ليلة العيد والأسبوع الأخير من رمضان، فأضحى الاستهلاك حالة مرضية تعانيها المجتمعات والأسر.